الموقع العربي الاول للعبة Silkroad Online

الموقع العربي الاول للعبة Silkroad Online (https://silkroad4arab.com/vb/index.php)
-   بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود (https://silkroad4arab.com/vb/forumdisplay.php?f=73)
-   -   أضرار مشاهده الجنس (https://silkroad4arab.com/vb/showthread.php?t=38747)

omar007 01-08-2008 03:02 AM

أضرار مشاهده الجنس
 
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته


ارجو الرد على الاستفتاء اولا من فضلكم

ارجو التثبت


[COLOR="Black"]الأضرار الصحية لمشاهدة الأفلام الجنسية
لمعرفة الأضرار الصحية التي يصاب بها الذين يشاهدون الأفلام الإباحية "الجنسية" ومدى خطورتها على صحتكم كان هذا اللقاء لـ (الفرحة) مع أخصائية طب العائلة د.دينا الرفاعي.

تقول د.دينا الرفاعي: إن الإدمان على مشاهدة الأفلام الجنسية ظاهرة مرضية لم يُعترف بها طبياً إلا في العقدين الأخيرين، وهو نوع من الإدمان لا يقل في خطورته على الصحة النفسية، عن ضرر إدمان الهيروين أو الكوكايين والكراك، فالشخص يحس أنه في حاجة ملحة إليها، ولا يرتاح ولا يطيب له بال إلا عند ممارستها، ولقد أثبتت الدراسات الأمريكية الحديثة أن (8%) من الرجال، و(3%) من النساء في الولايات المتحدة الأمريكية يعانون من ذلك الإدمان، كما أثبتت الدراسات أن الإدمان يكون عادة لدى الأشخاص الذين تعرضوا لحرمان عاطفي ولاسيما من الوالدين، أو تعرضوا لتجربة الجنس في مرحلة مبكرة من فترة الطفولة وأول فترة المراهقة.



وأضافت د.دينا الرفاعي: إن الإدمان على مشاهدة الأفلام الجنسية يعرض الشخص إلى ممارسة الجنس بصورة خاطئة أو بكثرة، مما يجعله أكثر تعرضاً للأمراض الجنسية كالسيلان، والهربيس، والإيدز، والزهري، وغيرها من الأمراض الجنسية الأخرى
.



ومن الأعراض الصحية المصاحبة لإدمان مشاهدة الأفلام الجنسية:

1- انخفاض مستوى التركيز مما يضعف الذاكرة، ويجعل عملية الاستيعاب بطيئة جداً، كما تجعل الشخص أكثر عرضة لسرعة النسيان ولاشك أن ذلك يخفض القدرة الإنتاجية للفرد المدمن على مشاهدة مثل هذه الأفلام.

2- كما تسبب الأفلام الإباحية الأرق وقلة النوم، والسرحان الدائم نتيجة للانشغال بتلك الأفلام، إضافة إلى انشغال الفكر بأفكار بعيدة عن الواقع أو المنطق والعقل.


3- الشعور بالإرهاق العام والخمول والكسل والميل للوحدة والابتعاد عن النشاطات الاجتماعية والأسرية.

4- الإرهاق الذهني والذي يصاحبه عادة عصبية في المزاج وسرعة الغضب والاستثارة والشعور بصداع شديد ومتكرر.

5- يضاف إلى ذلك ظواهر مرضية منها الإصابة بآلام في الظهر، وكثرة إدماع العينين وتحسسها.

6- وأخيراً: الشعور بالاكتئاب وهو النهاية الحتمية للإدمان على مشاهدة الأفلام الجنسية.



أسباب لمشاهدة الأزواج للأفلام الإباحية
انتشرت في الآونة الأخيرة عادة ذميمة وهي مشاهدة الأفلام الإباحية والخليعة نتيجة الانفتاح على الثقافات الغربية ووسائل إعلامها، والتي تتنافى مع تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف.

وذلك عبر وسائل الاتصال المختلفة من الستلايت والدش والإنترنت والسينما وأفلام الفيديو والتلفزيون والمجلات الإباحية، بعد أن أصبح العالم شبيهاً بقرية صغيرة في ظل الاتصالات السريعة والمتقدمة.


فأدمن بعض الشباب من الأزواج والزوجات على مشاهدة هذه المفاسد متذرعين بالعديد من الأسباب، منها: الرغبة في معالجة تسرب الملل من المعاشرة الزوجية وروتينها، أو التعلل بمعالجة البرود الجنسي لديهما أو لدى أحدهما.



الدوافع النفسية لمشاهدة الأفلام الجنسية

ولمعرفة الأسباب النفسية التي تدفع البعض سواء الأزواج والزوجات أم غيرهم، لمشاهدة هذه الأفلام الإباحية( الجنسية ) كان لنا هذا اللقاء مع رئيس قسم علم النفس بكلية التربية في جامعة الكويت.د. راشد على السهل، وقد تفضل بالتحدث إلينا، فقال: إن الأسباب التي تدفع إلى مشاهدة الأفلام الجنسية والخليعة تعود إلى عدة مجالات منها:



1- المجال الاجتماعي:

والمقصود به التنشئة الاجتماعية التي تربى عليها هذا الإنسان وهي لاشك في أنها بيئة ذات سلطة ضعيفة، ودورها سييء في التوجيه ووضع الرقابة على هؤلاء الأشخاص، كما ان هذه البيئة لا تنمي المشاعر الأخلاقية، ولا تضع الضوابط الاجتماعية الكافية للامتناع عن مثل هذه الأفلام، فالبيئة الاجتماعية تكون من الوالدين والأقارب وجميع أفراد الأسرة، وتعتبر البيئة مشجعة لمشاهدة هذه الأفلام عند غياب الأخلاقيات والضوابط الاجتماعية المعروفة.


ويظهر دور البيئة الاجتماعية في هذه الظروف كنتيجة لوجود عوامل اجتماعية أخرى، مثل غياب الوالدين وانشغالهما أو عندما يكونان قدوة سيئة للأبناء ( يشاهدون أفلام جنسية )، أو لوجود خلافات أسرية تجعل المنزل غير آمن، فيفر الشباب إلى أصدقاء السوء وغيرهم.



ولذا تعتبر البيئة الاجتماعية أحد المجالات الرئيسية المسببة في دفع الشباب لمشاهدة هذه الأفلام.


2- المجال النفسي: مما لا شك فيه أن الأفلام الجنسية تشبع رغبات هؤلاء المشاهدين وخاصة المرتبطة بالجانب الجنسي والنفسي، فالشباب في مرحلة النمو يمرون بتغيرات نمو فيزيولوجية تنشط فيها القدرة الجنسية، وبالتالي تزداد إمكانات الإثارة الجنسية عند الشباب.



إضافة إلى وجود التغير الجسمي بجانب الحالة النفسية التي يكون عليها الشباب، من رغبة في إثبات الذات وجذب الانتباه والبحث عن المثيرات، فيجد هؤلاء أن الأفلام الجنسية تلبي رغباتهم النفسية والجنسية
.


3- أما المجال الثقافي:

فإن الشباب هم نتاج ثقافة المجتمع، الكبير أو الصغير أي "الأسرة" أو "الصحبة".

ومن هذا المنطلق نرى أن هذا المجتمع يكون ثقافة الشباب ويبني لديهم القيم والاتجاهات، فالشباب الذين اكتسبوا القيم المنحلة الإباحية يستسهلون مشاهدة هذه الأفلام، بل ويدعون غيرهم لمشاهدتها.



و"الصحبة السيئة" لها تأثيرها القوي والسيء فيما بين أفراد "الشلة"، ومن المعروف في مرحلة الشباب أن هنالك حاجة ملحة إلى الانتماء، وغالباً ما يطلب الشباب إشباع هذه الحاجة من خلال الانتماء إلى مجموعة من الشباب "الرابع" أو "الشلة"، وإذا كانت هذه الصحبة سيئة فإنها تحمل قيماً سيئة وأعرافاً سيئة، بمعنى أن هنالك سلوكيات معينة يتعارفون عليها، وبالتالي نجد أن الشاب الممتنع عن مشاركة زملائه في نشاطاتهم ولو كانت سيئة مثل مشاهدة الأفلام الجنسية ربما يوصف بالضعف والخوف.



وكذلك فإن الإعلام في الوقت الحالي يشكل ثورة بكل المقاييس من حيث دخوله إلى كل بيت، ومن حيث الانفتاح الشديد والكبير بين دول العالم، فنجد الفضائيات وأفلام الفيديو والصحف والمجلات، كلها أصبحت خارج حدود الرقابة بدرجة كبيرة، فنجد الشباب المعنيين بأمر ما ينجذبون بسهولة نحو القنوات الفضائية أو وسائل الإعلام المختلفة لأنها تقدم لهم ما يريدون بطريقة جذابة ومبتكرة، فهذا إلى جانب عدم وجود رقابة كافية على الشباب سواء من قبل الأسرة أم من قبل الجهات المعينة في البلاد وضعف الوازع الديني يدفع الشباب إلى مشاهدة الأفلام الإباحية دون الشعور بالمعصية أو الإثم.


يتبع

omar007 01-08-2008 03:03 AM

المعالجة

أما عن كيفية معالجة المدمن على مشاهدة هذه الأفلام، فيجب أن تعتمد على ضرورة تنمية شخصية الشاب، بمعنى تزويده بقدر كافٍ من القيم الاجتماعية والوعي الديني الذي يمكن أن يجعل الشاب رقيباً على نفسه، وجعله يفهم أن الأفلام الجنسية أمر محرم، وهذا لا يؤثر إلا إذا استطعنا تنمية شخصية الشباب من خلال إكسابهم المهارة والمعلومة والخبرة في التعامل مع المواقف التي يتعرضون فيها للأفلام الجنسية، ونبين لهم كيف يكون التصرف، وهو عامل وقائي أكثر منه عاملاً علاجياً.



ويتم تحقيق ذلك من خلال المحاضرات العامة واللقاءات الخاصة داخل المدرسة أو في الجامعة للتوعية بأساليب التعامل، كما يقع على عاتق الأسرة عبء ومسؤولية توجيه أبنائهم، بالإضافة إلى ضرورة مراقبة الوالدين المستمرة للأبناء والتعرف على حاجاتهم، وتكوين علاقات إيجابية معهم والتعرف على أصدقائهم بمعنى أن دور الأسرة واسع في الرقابة والإشراف على الشباب، ولا يخفى دور وسائل الإعلام والمؤسسات التربوية (مدرسة- جامعة- مسجد) في توعية الشباب وتوجيههم.



واقترح د.السهل: وجود مقررات دراسية في المناهج الدراسية سواء في المدرسة أو الجامعة تتناول موضوع المتغيرات الجنسية لدى الشباب والشابات بشكل واضح، والتعريف بمراحل نموها وكيفية التعامل معها والوقاية من آثارها السلبية.



ودعا الوالدين إلى أهمية متابعة الأبناء وخاصة في مرحلة الشباب والمراهقة لأنها الفترة التي تستطيع الأسرة فيها التدخل والتأثير، بالإضافة إلى تغيير أصحاب السوء والتنفير منهم وتنمية القيم وبناء قيم إيجابية، كما دعا الأزواج الآباء والزوجات الأمهات أن يكونوا قدوة حسنة لأبنائهم للاقتداء بهم وعدم رؤيتهم لهم يشاهدون مثل هذه الأفلام الإباحية
.

جريمة الزنا

جريمة من أبشع الجرائم، وفاحشةٍ من أكبر الفواحش، وموبقةٍ من أخطر الموبقات، تتجلى فيها هذه البهيمية المغرقة. جريمة تفقد فيها الشهامة، وتذهب بالمروءة، يحل مكان العفاف فيها الفجور، وتقوم فيها الخلاعة مقام الحشمة، وتطرد فيه الوقاحة جمال الحياء. إنها جريمة الزنا؛ كم جرَّعت من غصةٍ، وكم أزالت من نعمة، وكم جلبت من نقمة، وكم خبأت لأهلها من آلامٍ منتظرة، وغمومٍ متوقعة، وهمومٍ مستقبلة. وفى الحديث(( والقلب يهوى ويتمنى، والفرج يُصدِّق ذلك أو يكذبه).



الشرع الإسلامي يقف من هذه الجريمة موقف حزم وحسمٍ، وصراحةٍ وصرامة؛ إنه يمتدح الشهمَ الكريمَ الذي يغارعلى نفسه ويغار على حرماته، ويندد بالديوث الذميم الذي يقر الخبث في أهله. لتبقى الأعراض مصونة، والشرف موفورًا عزيزًا.والزنا محرم بقواطع الأدلة؛ في محكم القرآن وصحيح السنة وإجماع أهل الملة بل إجماع أهل الملل.



وَ?لَّذِينَ لاَ يَدْعُونَ مَعَ ?للَّهِ إِلَـ?هَا ءاخَرَ وَلاَ يَقْتُلُونَ ?لنَّفْسَ ?لَّتِى حَرَّمَ ?للَّهُ إِلاَّ بِ?لْحَقّ وَلاَ يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذ?لِكَ يَلْقَ أَثَاماً يُضَـ?عَفْ لَهُ ?لْعَذَابُ يَوْمَ ?لْقِيـ?مَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً إِلاَّ مَن تَابَ وَءامَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَـ?لِحاً [الفرقان:68-70].

والله سبحانه في محكم تنزيله نهى عن قربه والدنو منه مما يعني البعد عن بواعثه ومقدماته.



وَلاَ تَقْرَبُواْ ?لزّنَى? إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً

والزنا نذير رعب وفزع في فشو الأمراض، ونزع البركات،الزهري والسيلان من أمراضه، والإيدز من أوبئته في أمراض يرسلها الله لم تكن في الأسلاف،

إن من أهل هذه الحضارة والمغرورين بها، قد أطلقوا لشهواتهم العنان، استباحوا كل ممنوع. ونبشوا كل مدفون، وكشفوا كل مستور. تنصلوا من مسؤوليات العائلة، وجروا خلف كل متهتكة وفاجرة هل أدى بهم ذلك إلى تهذيب الدوافع كما يقولون؟ وهل أنقذهم من الكبت كما يزعمون؟؟ لقد انتهى بهم إلى سعار مجنون لا يهدأولا يرتوي. لقد قلَّ نسلهم، وتوقف نموُّهم مما ينذر بفنائهم. لقد قل نسلهم لأنهم قضوا شهواتهم بغير الطريق المشروع،وتهربوامن المسؤولية ,وتبرؤوا من سياج الأسرة. الحلال عندهم لا يفترق عن الحرام. لا يغارون على محارم، ولا يشمئزون من فواحش. العلاقات عندهم معزولة عن الخلق والروح والدين والعبادة. لقد كان حفيًا عند استقبال الآلاف المؤلفة من اللقطاء وأولاد التبني، لا يسألون من أين جاءوا، ولا يكترثون بالآثار الاجتماعية التي يُخلفها من لا آباء لهم ولا أمهات،وهم يزعمون أنهم أرباب العلوم والمعارف.


إن دين الإسلام لا ينكر دوافع الفطرة، ولا يلغي الوظائف التي ركبها الله في الإنسان، ولا يكبت الغرائز ولا يستقذرها، ولكنه يهذبها وينظمها ويسيرها في مسالك الطهر، ويرفعها من مستوى الحيوانية المحضة لتصبح محورًا تدور عليه الآداب النفسية والإجتماعية. إنه يحارب الحياة البهيمية الساقطة التي لا تقيم بيتًا، ولا تبني أسرة، ولا تنشئ حياةً كريمةً ومجتمعًا طاهرًا.

إن دين الإسلام يقصد إلى حياة أسرية كريمة محترمة تشترك فيها الآمال والآلام، ويؤخذ بها حساب الحاضر والمستقبل. محضنٌ لذرية صالحةٍ ومنشأٌ لجيلٍ طاهرٍ، فيه الأبوان حارسان أمينان لا يفترقان.


هذا المجتمع الكريم النابت في تعاليم الإسلام يتميز بآدابه، ويلتزم بأحكامه، هذا المجتمع يجعل جريمة الزنا قصيةً في ركن لا يطالها إلا فئات شاذة لا يؤبه لها.



إن الذي يكبح هذه الجريمة، ويضيق دائرتها هو شرع الإسلام بأحكامه وآدابه وعقائده بدءًا من الإيمان بالله وخشيته وتقواه وحسن مراقبته سبحانه، ثم تنقية المجتمع من بواعث الفتن، ومواطن الريب.معاشر المسلمين الشباب والشابات إياكم ثم إياكم إن تلوثوا سمعتكم، وفيما قسم الله لكم من الحلال غنية عن الحرام.



وتصوروا حين تروادكم أنفسكم الأمارة بالسوء أو يراودكم شياطين الجن والإنس للمكروه، تذكروا موقف نبي الله يوسف عبه السلام المعصوم كيف رد الفتنة بذكر الله حين راودته التي هو في بيتها عن نفسه، وغلقت الأبواب وقالت هيت لك، قال: معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون.


أجل لقد رأى يوسف الصديق عليه السلام برهان ربه، وهو الإلهام أن لايدفعها بيده حتى لاتكون حجة عند قومها وتثبت إفترائها وتقول ضربني ليعتدي علي وحاشا ليوسف أن يقع في مثل ذلك لأن الأنبياء معصمون عن كل الكبائر ثم صرف الله عنه السوء والفحشاء، وعده في عباده المخلصين.


في مثل هذه المواقع يبتلى المؤمن، وفي مثل هذه المواقف يمتحن الرجال والنساء، وفي مثل هذه المواطن تبدو آثار الرقابة للرحمن الذي لاتخفى عليه خافية، وهل أنت يا عبد الله بمعزل عن علم الله مهما كانت الحجب، وأيا كان الستار؟ كلا،

فالله يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور، وهو الذي يعلم السر وأخفى ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير [الملك:14].



إذا ما خلوت الدهر يوما فلا



تقل خلوت ولكن قل عليّ رقيب

وليعلم أن مستحل الزنا في الإسلام كافر خارج من الدين، والواقع فيه من غير استحلال فاسق أثيم، فينبغي الحذر من كلام فيه إستحلال لهذه الجريمة


قال اله تعالى
: قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون والذين هم عن اللغو معرضون والذين هم للزكاة فاعلون والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون [المؤمنون:1-7].[/color]

مع تحياتى007

T!to 01-08-2008 03:46 AM

الف شكر يا باشا على الموضوع ده........

magednonstop 01-08-2008 03:54 AM

شكرااا

omar007 01-08-2008 04:11 AM

الرد على الاسطتلاع

ahmed hanafy77 01-08-2008 04:13 AM

ولاهى يا مان موضوع مفيد و ربنا يكرمك

السويفى 01-08-2008 04:18 AM

رائع رائع يا عمر و

شكرا كتير

Silk Man 01-08-2008 04:45 AM

مجهود رائع وعمل عظيم يا 007

بس افتح ايميلك دلوقتى

windowsxpvi 01-08-2008 04:59 AM

شكرا اخي الكريم علي الموضوع الرائع بارك الله فيك

omar007 02-08-2008 04:51 PM

شكرا على مروكم

كورابيكا 02-08-2008 06:05 PM

اية المواضيع الجامدة دى
:d

Geucanda 02-08-2008 06:13 PM

ولله جامد يا عمر

سيتم الاضافه الي الارشيف فورا وان شاء الله الناس تستفاد من الموضوع الجامد ده

adem2008 02-08-2008 06:50 PM

رائع ومبدع طول عمرك يا عمر :::

واهنيك على حرصك على صحة شباب المنتدى والعرب :::

ولله مش لقى اى كلمة اعبر بيها عن شكرى وامتينالى ليهاذا الموضوع

تحياتى ...............

omar007 02-08-2008 10:31 PM

ياه Geucandaوadem2008 مره واحد فى الموضوع يا مرحبا والله شرفتوا الموضوع

omar007 02-08-2008 10:31 PM

ياه Geucandaوadem2008 مره واحد فى الموضوع يا مرحبا والله شرفتوا الموضوع


الساعة الآن 01:12 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.