عرض مشاركة واحدة
قديم 03-11-2012, 02:42 PM   #19

Alcoholic
عضو مجتهد



الصورة الرمزية Alcoholic


• الانـتـسـاب » May 2012
• رقـم العـضـويـة » 100930
• المشـــاركـات » 127
• الـدولـة » ϡϞ ϻå ϻιƞǷ
• الـهـوايـة » əđîŧìƞǥ
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 25
Alcoholic صـاعـد

Alcoholic غير متواجد حالياً

35  


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Alcoholic

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamed planet عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
ايه يا باشا ده ... طبعا مضرة وضرر كبير كمان يعنى انت بتدى للناس اللى ممكن تتوب الرخصة انهم يعملوها .... ان عارف انها بتبوض العضم والمفاصل وبتخلى الانسان مجهد وغير كدة وغير كدة ليها اضرار كتير ... وكمان اى حاجة مضرة تعتبر حرام .. يعنى انت عايز تقول ان ربنا هيحلل حاجة مضرة بالناس وبعدين انت بتفتى وبتحلل الحرام
===> هل الاستمناء ضار بالصحة؟
الاستمناء هو أمر طبيعي، و هو نشاط جنسي غريزي معروف منذ قدم البشرية. يمارسه أو سبق ممارسته من قبل 95% من الرجال بكل الأعمار. و من قبل 70% من النساء، يمكن ملاحظة هذه الحقيقة من المخطط التالي
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

المصدر : هذا المنحنى مقتبس عن الموقع التالي: McGraw-Hill Human Sexuality
Image Bank
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

كان هذا النشاط بالماضي يعتبر سببا لكل الأمراض. و لكن الطب الحديث، و منذ 60 سنة تم له التأكد بأن كل ما قيل عن الاستمناء من أضرار ليس أكثر من مجرد كلام فارغ لا أساس له من الصحة. و لكن بقيت بعض الأفواه تكرر الحديث عن هذه المضار لغاية غير صحية

و من الناحية الطبية لا يوجد أي دليل عن أي ضرر من ممارسة الاستمناء، و لا تنصح أي مؤسسة علمية و لا طبية بالإقلاع عن الاستمناء لأسباب صحية.


قد نلاحظ ببعض الحالات المرضية التي يعاني بها الشخص من مشاكل جنسية، قد نلاحظ قصة استمناء بالماضي، و كثيرا ما يستشير هؤلاء الأشخاص معتقدين بأن ممارسة الاستمناء هي السبب بمشكلتهم الجنسية (سواء أكان الأمر قذف مبكر أو عسرة انتصاب أو غيره)، و لكن التحليل الدقيق لهذه الحالة يظهر السبب الحقيقي للمشكلة و يظهر أن ترافق الاستمناء مع هذه المشكلة ليست أكثر من صدفة، يعود هذا لكون غالبية البشر تستمني. و التحليل الشامل يظهر بالمقابل عدد اكبر بكثير من الأشخاص الذين مارسوا أو يمارسوا الاستمناء دون أن يعانوا من أي مشكلة. كما نجد عدد كبيرا من المصابين بمشاكل جنسية لم يسبق لهم أن يستمنوا. و بالتالي فان الرابطة بين السبب و المسبب غالبا ما يصعب تحديدها.

تذكر هنا على سبيل المثال، بأن عدد كبيرا من المشاكل الجنسية التي قد نلاحظها مثل الم الجماع و استحالة الايلاج VAGINISME الناتج عن تشنج عضلات المهبل يترافق بالغالبية العظمى من الحالات مع رفض الاستمناء أو اعتقاد الفتاة بأنه ضار. >>
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]


===> أن كان الاستمناء غير ضار بالصحة، لماذا تتحدث العديد من مواقع الانترنيت عن أضرار العادة السرية؟

بالفعل، عندما نقلّب المواقع العربية نعثر على عدد كبير منها يسرد نفس الكلام. يبدوا الأمر و كان احدهم أخترع من خياله لائحة من الأمراض و ادعى أنها ناتجة عن العادة السرية دون سرد أي دليل علمي. حتى أن هذه اللائحة من الأضرار الافتراضية تشمل أمور غير منطقية. مثلا تشمل هذه اللائحة مرض الزهري، و هو مرض معدي يتنقل من شخص لأخر. و بالتالي لا يوجد أي سبب منطقي يفسر كيف لمن يمارس الاستمناء لوحده و بخلوته أن يصاب بمرض تأتي عدواه من شخص آخر.

يقال أيضا، على سبيل المثال أن الاستمناء يسبب ضعفا بالبصر؟؟ و لكن و منطقيا، لا توجد أي رابطة تصل ما بين العين و الوظيفة الجنسية، فيما عدا دور العين كأحد أدوات الإحساس، و التي يمكنها أن تنقل المحرضات الجنسية. و لم يبقى سوى أن نتصور بأن إغلاق العين أثناء الاستمناء يسبب ضعف بالبصر.


نظرا لعدم توفر أي دليل علمي يثبت هذه الأضرار المفترضة، و نظرا لعدم توافقها مع أدنى بديهيات الطب، نستنتج أن هذه اللائحة من الأضرار الخرافية يتم تناقلها دون أي تفكير أو تأكّد من صحتها، تماما كما تنتشر الإشاعات.

غاية هذا النقل الأعمى لأمور غير صحيحة هو تخويف الشباب من هذه الممارسة التي تعتبرها بعض الفئات محرمة من الناحية الدينية.


الوضع بالعالم الغربي:
على العكس من المواقع العربيةــ من النادر جدا أن نعثر على موقع أجنبي يتحدث عن أضرار العادة السرية. و أن حصل هذا فهو لأسباب عقائدية. و بالواقع حفلت بداية القرن المنصرم و قبل نشأة الطب الحديث بالعديد من المؤلفات التي انطفئ نورها بعد أن روجت لهذه الأضرار الخرافية. حتى فرويد عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، فقد كان يعتقد ان الاستمناء هو نوع من عدم النضج الجنسي، و لكنه تراجع عن هذه الأفكار و لم يعد يتبناها احد من بعده منذ أعمال كنسي و ما تلاه مثل ماستر و جونسون.
نذكر على سبيل المثال، ادن كرافت الالماني، و هو طبيب نفساني، درس المصابين بالعصاب النفساني و لاحظ أن الكثير من مرضاه يمارسون الاستمناء، فاستنتج دون ان يستعلم عن ممارسة الاستمناء من قبل الأصحاء أنه يسبب العصاب. و لكنه لم يلاحظ أن الاصحاء يمارسون الاستمناء دون ان يسبب عندهم أي مرض.


يفضح لنا البروفسور John Studd بهذه المقالةعفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] العديد من هذه الافكار البالية التي كانت تسود بالقرن التاسع عشر.

لا تحتوي قاعدة الميدلان عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] على أي مقال يتحدث عن أضرار العادة السرية فيما عدى الحالات النادرة التي يطرأ بها حوادث رضية أو جروح بالقضيب نتيجة أسلوب الممارسة الخاطئ، لا الممارسة بحد ذاتها. و تبقى الممارسة مع الشريك هو السبب الأساسي لكل الرضوض التي تطرأ على الجهاز التناسلي، فضلا عن الأمراض المنتشرة جنسيا.

الأعراض التي تلصق بظهر الاستمناء:

===> لماذا يقال ان العادة السرية ـ الاستمناء تسبب حالة ضعف ووهن؟

اي ممارسة جنسية، مع شريك أو بدون، تسبب راحة نفسية و حالة ارتخاء.
غالبية الازواج ينعسوا و ينامو ـ بارتياح ـ بعد ممارسة الجنس، لم يأتي أحد ليحارب هذه الحالة التي تحصل يوميا بغالبية غرف النوم. و يصحى الزوجان مثل الحصان بعد ان يشبعوا من النوم المريح.


و لكن محاربي العادة السرية يحاولون ايهام المراهق انها تسبب حالة ضعف و ووهن. وهو ليس اكثر من حالة استرخاء و راحة نتيجة تنفيس الضغط الناتج عن التوتر الجنسي. الراحة تسمح بعد ذلك باستعادة النشاط و الحيوية. لا يمكن للانسان ان يبقى نشيطا كل النهار
المنطق يقول أن الضعف و الوهن ينتج عن مجهود عضلي، المجهود العضلي الذي يبذل اثناء ممارسة الاستمناء، هو مجهود طفيف لا يذكر. و لا يمكن أن يتعب. و يذكر غالبية من يستمني دون أن يعاني من ضغوط نفسية ناتجة عن الاعتقاد بضرر الاستمناء أو تحريمه الديني، يشعر بالراحة بعد أن يقضي وطره بالاستمناء، يذهب عنه التوتر الجنسي، و يعود له نشاطه


===> هل يسبب الاستمناء قلة التركيز و النسيان؟

لكي نجيب على هذا السؤال، يجب أن نفهم بأن الاستمناء هو وسيلة و ليس بغاية. نكرر بأن الإنسان يمتلك دافع غريزي يحثه للبحث عن ارضاء رغبة جنسية، و الاستمناء هي احدى الطرق التي تسمح بذلك، بل هي الطريقة الوحيد لمن ليس له شريك. الرغبة الجنسية هي منعكس غريزي مهمة المحافظة على وظيفة التكاثر، لولاها لقل اهتمام البشر بالانجاب. الرغبة هي ما يحث الشخص على الاستمناء، لا العكس. أي أن الشخص يستمني لأنه يرغب بالجنس، لا العكس.
ما يسبب قلة التركيز هي الرغبة الجنسية التي لم تشبع، البحث المتواصل و السعي لأرضاء هذه الرغبة هو ما يسبب تشتت الذهن و قلة التركيز. دور الاستمناء بقلّة التركيز و انشغال الفكر، يـأتي من كونه لم يكفي وحده لأرضاء الرغبة. عندما يمنع الإنسان نفسه من الاستمناء، أن استطاع لهذا سبيلا، سيبقى بحالة توتر دائم نتيجة الرغبة الجنسية التي لا يمكن ارضائها. أن وئد رغبته الجنسية، سيفقد حوافز البحث عن الزواج، و سيصعب عليه أيقاظها من جديد عندما يتزوج نتيجة تناقص اهتمامه بالجنس.


الخيال الجنسي و الاستيهام الذي يشعر به الشاب عندما يستمني، و يعتقد انه سبب لتشتت فكره و لتناقص مقدرته على الفكير ليس سببه الاستمناء، و أنما سببه الرغبة الجنسية. لو توقف عن الاستمناء لن تذهب هذه الخيالات من مخيلته. فهي لم تطرق باله لأنه استمنى، بل انها هي من حفذه على الاستمناء.

الخيال الجنسي ليس ناتج عن الاستمناء، بل هو سبب الاستمناء. و عندما لا يوجد شريك جنسي، الاستمناء هو الوسيلة الوحيدة لأبعاده. و حتى ولو حاول الشاب اشغال نفسه بأفكار اخرى، سيعود الخيال الجنسي إلى باله، و لا يذهب سوى عندما يتمكن الشاب من ارضاء رغبته الجنسية.

===> هل الاستمناء مجهد للجهاز العصبى ؟ خاصة انه مرتبط بخيالات جنسية ؟
الدماغ وجد لكي يفكر، و هو يعمل بشكل دائم، بفترة الصحو، أن لم ينشغل بالتواصل مع الغير، نراه يسرح بالافكار و الاستيهام و بالخيالات، و بفترة النوم، يسرح بالاحلام. و بهذا الشكل، لا يكل الدماغ و لا يمل من الافكار، مثل القلب الذي ينبض باستمرار.
و كما قلنا اعلاه، لا يفكر الإنسان جنسيا لأنه يستمني، بل على العكس، الأفكار الجنسية هي الدافع للاستمناء. و هذا الاخير هو الذي يريح الدماغ منه. بذلك، فليس الاستمناء من يتعب الدماغ بالخيالات. هذا أن فرضنا بأن هذه الخيالات ستتعب الدماغ.


==> هل يسبب الاستمناء الانعزالية و القوقعة على النفس؟

الانعزالية سببها الخجل، و عدم المقدرة على التواصل، فهي سلوك و تصرف لا علاقة له بالاستمناء، و لو توقف الشخص عن الاستمناء فلن يحل هذا مشكلة الخجل.
الاستمناء يقتصر على الناحية و الوظيفة الجنسية، بحين أن التواصل مع البشر هو مهارة فكرية متكاملة لا تقتصر على الناحية الجنسية. أن اعتزل الأنسان عشرة دقائق بالنهار لكي يستمني، فلا يعني أنه اصبح هكذا انعزالي.



===> لماذا يرتبط الندم و تأنيب الضمير مع الاستمناء؟؟.
لماذا سنشعر بتأنيب الضمير عندما نفعل شيء ما؟
السبب هو شعور الشخص بارتكاب خطأ... إما أنه يعمل شيء محرم، أو أنه يعمل شيء يضر. و هو يصر على عمله، لأنه لا يمتلك المقدرة على تركه..


لو قلنا لهذا الشخص، أن ما يعمله ليس حرام و غير ضار،، هل سيشعر بتأنيب الضمير؟؟؟ بالطبع لا.

تأنيب الضمير و الشعور بالذنب نتيجة الخرافات التي تشاع حول الاستمناء هو ما يقلق و يقض مضجع الشخص. لا الاستمناء بحد ذاته...


===> هل يدفع رفاق السوء إلى ممارسة العادة السرية ـ الاستمناء؟
لا يمكن أن يوجد إنسان على الأرض يجـــــــبــــــر إنسان آخر على فعل هذه العادة، لأنها أمر غريزي. فهي تلد مع الإنسان و تتفجر عفويا عند البلوغ. تنبع الرغبة بممارستها من أعماق الإنسان.

يمكن أن نشبه الأمر بشخص نقدم له طبقا شهيا مزركشا، فأن لم يكن جائعا، فلن يقترب منه.

و على العكس، عندما يجوع الإنسان سيأكل من أي طبق كان. زركشة الأطباق الشهية تساعد فقط بالاختيار و تفضيل طبق عن آخر.


الأمر نفسه ينطبق على الرغبة الجنسية. لو كانت الرغبة الجنسية معدومة فإن المناظر المثيرة لن تعيدها. "بأغلب الأحيان"


مثلا ، شخص لوطي، يتطرف كمثلي جنسي. لا يهتم بالنساء، لو قدمنا له أجمل الحوريات بأوضاع مثيرة، فهو لن يكترث لهن.

العادة السرية يتعرف عليها المراهق بنفسه بغالبية الأحوال، بل أنها لوحظت عند الأطفال الذين لا يعرفون ما هو الجنس، "يمكن مراجعة نظريات فرويد و و بياجيه و إحصائيات كنسي بهذا الخصوص"

و من النادر أن نسمع أن المراهق تعلم عليها بفضل رفاقه، لهذا تسمى سرية.

قد يتناقل الحدث بين الشباب عن ممارسة الاستمناء، و يحكى عن مجموعات من الشباب يمارسون الاستمناء معا. و لكن الممارسة الفعلية غالبا ما تكون بين الشاب و نفسه، أو الفتاة و نفسها بخلوة و بعيدا عن الأعين المتطفلة، و كثيرا ما يروي الشبان و الفتيات بأنهم مارسوها دون أن يدروا ماذا يفعلون، و إن حصل العكس فالأمر ليس أكثر من لعبة يمارسها المراهقين فيما بينهم.


===> هل تنتج العادة السرية من مشاهدة المناظر المثيرة
كما قلنا أعلاه، الاستمناء هو نشاط جنسي طبيعي يتفجر عفويا من أعماق الإنسان. محركه الأساسي هو الخيال الجنسي. و هو ما يدفعنا للجنس الأخر. قد تحرك مشاهدة المناظر المثيرة الخيال الجنسي و تحرك الرغبة بممارسة الاستمناء. و لكن هذه المناظر ليست السبب بممارستها، و عندما يمتنع الشاب عن المناظر المثيرة، لن ينطفئ خياله الجنسي و لن تتوقف رغبته الداخلية بالتوجه نحو الأخر. السجين بزنزانته يمارسها حتى و لو لم يشاهد أمرآة منذ اشهر.

يقال بأماكن عديدة بأن العادة السرية انتشرت بسبب المناظر الخلاعية و الأفلام المثيرة التي يراها الشاب على التلفزيون و الانترنيت. نجيب بأن الاستمناء معروف من قدم التاريخ، يذكر بأدب الجاهلية باسم جلد عميرة. و ذكرنا بمقال كنسي ان الرسومات الفرعونية و الاغريقية كانت تجسده من مئات القرون، و بالتالي لا يمكن أن نربطه بظاهرة معاصرة كظاهرة السينما و الانترنيت. لن ينتظر الإنسان منظرا مثيرا حتى تتفجر الرغبة الجنسية بنفسه. و ستبقى هذه الرغبة حتى و لو لم ينظر و لم يفكر بأي شيء مثير.

لا ننكر بأن هذه المناظر المثيرة تحرك الخيال الجنسي، و لكنها لست سبب مباشر لممارسة الاستمناء. فهو موجود معها أو بدونها.

===> متى تبدأ المعاناة من العادة السرية

يمكن لمعرفة الجواب قراءة عشرات المشاركات التي يكتبها الشباب لاعتقادهم أنهم يعانون من مشكلة العادة السرية.

غالبا ما نرى أن هذه المعانات بدأت تتفجر عندما اكتشف المراهق ما يعتقد انه أضرار العادة السرية

تظهر معاناته عندما يفشل بالسيطرة على الرغبة الجنسية، و يتخوف من المستقبل، غالبا ما تنشأ المعاناة عندما سمع أن العادة محرّمة و مضرة، بحين لم يكن يشعر بشيء ببداية ممارسة العادة.


قناعتي، أن معاناة آلاف الشباب العربي ناتجة عن الصراع الذي يتفجر بداخلهم و يعانون منه و من تأنيب الضمير. و هم يتفتتون بين رغبة لممارسة لا يستطيعون مقاومتها، و يقال أمامهم أن هذه الممارسة حرام و مضرة بالصحة، و لهذا يتولد بداخل الشاب خوف من المستقبل، لكثرة من يقول له بأن العادة تسبب ضعف جنسي و سرعة قذف، والتهاب بروستات و ما الى هناك من عواقب خيالية لم يثبت العلم صحة أي منها


يتبع.....

مفتوح للمناقشة


توقيع Alcoholic :
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

ولا تناقش أبداً مسدساً..
أو حاكماً فرداً..
فأنت آمن..
وكن بلا لونٍ, ولا طعمٍ, ولا رائحةٍ..
وكن بلا رأيٍٍ..
ولا قضيةٍ كبرى..
فأنت آمن..
واكتب عن الطقس,
وعن حبوب منع الحمل -إن شئت-
فأنت آمن..
هذا هو القانون في مزرعة الدواجن..


رد مع اقتباس