عرض مشاركة واحدة
قديم 31-07-2014, 05:45 PM   #1

!_ToGoO_MorY_!
كبار الشخصيات



الصورة الرمزية !_ToGoO_MorY_!


• الانـتـسـاب » Jan 2009
• رقـم العـضـويـة » 48301
• المشـــاركـات » 8,401
• الـدولـة » Mnufia
• الـهـوايـة » Writing
• اسـم الـسـيـرفـر » No Server
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 988
!_ToGoO_MorY_! صـانـع للابـداع!_ToGoO_MorY_! صـانـع للابـداع!_ToGoO_MorY_! صـانـع للابـداع!_ToGoO_MorY_! صـانـع للابـداع!_ToGoO_MorY_! صـانـع للابـداع!_ToGoO_MorY_! صـانـع للابـداع!_ToGoO_MorY_! صـانـع للابـداع!_ToGoO_MorY_! صـانـع للابـداع

!_ToGoO_MorY_! غير متواجد حالياً

3802  


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى !_ToGoO_MorY_!

افتراضي ◆ ◇ ◕ كــــوكبـــنــا فاضل عليه خـــطــوتــيــن ( النهاية ) ◆ ◇ ◕





السلام عليكم يا اهل المنتدى الكرام

عاملين ايه ؟


يارب تكونوا بخير ديما :)

الجزء السابع والأخير من رواية

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]



الجزء الثانى

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

الجزء الثالث

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

الجزء الرابع

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

الجزء الخامس

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

الجزء السادس

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

ملحوظه مهمه :
1- جميع المعلومات التاريخيه هنا صحيحه غير طبعا الى حورت فيه فى البٌعد الثانى
2- ملخص ما سبق عشان تربط الأجزاء ببعضها جوه الروايه ذات نفسها
3- الأحداث كانت سريعة بسبب التركيز على الحدث الرئيسى فقط لا غير وعدم الدخول فى احداث فرعية
وذلك حتى لا يمل من لا يهوى القراءه






الأنباء تملأ جميع القنوات الأخباريه والصحف
انفجار ضخم يهز ارجاء منطقه مهجورة فى الضفة الغربيه بفلسطين
رزق و زنون فى الجريدة يشاهدون الاخبار ولا يعرفوا ما العمل وما التصرف !!

هل للهذا الحدث علاقه بالأصدقاء ؟ ام ماذا ؟
الجيش كان يستعد للهجوم على مكان الأنفجار قبل ان ينفجر !
هل كان الأصدقاء مختطفون هناك ؟! ... ام ماذا !

" استاذ زنون ممكن حضراتكم تتفضلوا عاوزين نعمل معاكم للقاء للقناة الأخباريه بتاعتنا "
نطق بهذه الجمله رئيس تحرير الجريده التى ذهب اليها زنون ورزق
زنون : " تصريح بأيه يا فندم ؟ "
نبيل : " المكان الى تم تفجيره ده كان اولادكم مختطافين فيه "
رزق : " سيادتك عرفت منين ؟ "
نبيل : " احنا صحافة يا استاذ رزق ولينا مصادرنا الخاصه "
زنون : " طب وقناة ايه وهنعمل ايه ؟ "
نبيل : " هنسألكم شوية اسئله على الهواء على القناة الخاصه بالجريده "
زنون : " تمام حضرتك اتفضل "
ينتقل زنون و زرق مع رئيس التحرير الى مكان عمل اللقاء التلفزيونى



وكعادة اى برنامج توك شو تم سؤال زنون ورزق عن ما فعله اولادهم قبل ان يغادورا منزلهم
وعن هوايتهم وعن ما يفعلوه فى حياتهم .... الخ الخ
اشياء لا علاقة لها بما حدث اجاب عنها زنون ورزق بأحترافيه شديده
وبعد انتهاء البرنامج خرج زنون ورزق الى مكان للجلوس فيه

زنون : " تفتكر الى بنعمله ده ممكن يجيب نتيجه ؟ "
رزق : " دى الطريقه الوحيده الى نقدر نوصل بيها لهم "
زنون : " اتمنى ذلك "
وبعد هذه الجمله اغمض زنون عينيه وغرق فى تفكيره
من يصدق الذى يحدث لهم ؟

بعد ان كان يتشاجر مع برهامى على بُعد يشبه البُعد الذى يسكن به تقابل مع الأصدقاء الـ 6
مهند و حسام و سامر و الطباخ و عيسى و احمد
الذين انقذوا حياته بعد ان كاد برهامى يقتله وبعد ذلك انتقل معهم الى البُعد الذى يعيش به
وبعد ذلك تركهم فى شقتة التى يسكن بها بسبب غضبه الشديد الذى انساه كل شىء وذهب مسرعا الى جهاز مخابرات الأنتقال
وبسبب تحمس الأصدقاء جربوا جهاز الأنتقال الخاص بزنون وتم انتقالهم الى بُعد غريب
بُعد ليس للكيان الصهيونى مكان فيه .. ولا للحرب العالميه الثانيه
وبعد مغامرات عديده تم اختطافهم من قبل جماعة مسلحه للعمل صفقة مع الجيش بتبديلهم مع سجين اسمه ابو عقبة
وتم حبسهم فى غرفة تؤدى اسفلها على مخزن كبير للأسلحة وبعد ان اخذ الأصدقاء كميات مناسبة من القنابل
بدأو بتنفيذ خطة الهروب من المكان وبتهديد زعيم المكان بتدمير مخزن الأسلحة اذا تم التعرض لهم
تم الخروج من المكان بأمان .... وبعد ذلك
تم رمى القنابل بواسطة الأصدقاء على مخزن الأسلحة وتم تفجير المكان بالكامل

بالطبع التفاصيل الأخيره لم يكن يعرفها زنون و رزق
ولكن هل يصل ما حدث الى خيال زنون ورزق ؟

" استاذ رزق .. استاذ زنون .. فيه اتصال مهم للحضراتكم "
نزع بهذه الجمله السكرتير زنون من تفكيره
رزق : " مين عاوزنا ؟ "
السكرتير : "تعالى يا فندم وهتعرف "
يذهب زنون ورزق الى التليفون ويتلقى زنون سماعة الهاتف



وبعد مدة صغيره من استماع زنون الى الهاتف والرد عليهم بكلمة تمام وحاضر فقط
يرد السماعة مرة اخرى الى التليفون

رزق : " خير فيه ايه ؟ "
زنون : " يلا بينا هنروح نستلم الشباب "
رزق : " ازاى مش فاهم ! "
زنون : " فيه عربية مستنيانا تحت هنروح فيها .. وهى هتوصلنا ليهم "
رزق : " تبع مين العربيه دى ؟ "
زنون : " تبع الجيش "
وكان هذا اخر جملة نطق بها زنون وبعد ذلك نزلوا الى السيارة
وانطلقت بهم الى المكان الذى يوجد به الأصدقاء





بعد ان انفجر المكان



جرى الأصدقاء بين الأشجار والزراعة لا يعرفون الى اين يذهبون او يتجهون
وبعد فتره من الجرى توقفوا ليأخذوا بعض الراحة

سامر : " الواحد مش مصدق يا جدعان "
الطباخ : " البركه فى عيسى بعد ربنا هو الى عمل فيها بات مان ونفخ الراجل صراحة "
عيسى : " عشان تعرفوا قمتى يا تيت منك له "
حسام : " متتنفخش اوى كده يا خويا بالراحه علينا شوية "
مهند : " طب ودلوقتى هنروح فين ؟ "
احمد : " مش عارف .. الواحد يعتبر تايه "
عيسى : " يا عم نستريح دلوقتى كده الأول بس "
احمد : " نستريح ازاى واحنا مش عارفين هل هنرجع للكوكبنا تانى ولا هنفضل هنا طول حياتنا ! "
حسام : " هنرجع ان شاء الله "
مهند : " يا سلام ازاى بقى ! "
حسام : " مش عارف بس حاسس اننا هنرجع "
مهند : " اقعد بأحساسك ده متخنقناش "
حسام : " طب يلا بس نقوم من هنا ... عشان المكان ده شكله مش تمام "
سامر : " انا بقول كده برضه ليطلع علينا حاجه تأذينا من وسط الشجر ده "
احمد : " عيسى باشا ... اتفضل انت الأول "
عيسى : " احم احم ... يلا بينا "
حسام : " متاخدش فى نفسك مقلب اوى اوى كده "
عيسى : " لا يا عم اخد حقى ون.... "
" كل واحد ايده فوق دماغة وينزل على ركبة "
قُطع كلام عيسى بهذه الجمله التى نطق بها شخص يرتدى الزى العسكرى الخاص بالجيش المصرى

سامر : " هو كل ما نروح مكان يتقال لينا الجمله دى .. كل شوية واحد يقولها لينا ونتثبت .. ايه الكوكب بن التيت ده ايه ده ؟ انا هتجنن ! "
العسكرى : " بدون صوت "
سامر : " بدون صوت .. اضربنا على دماغنا واخلص "
العسكرى : " قلت بدون صوت "
تجمع مجموعة من الجنود بعد ذلك اخذوا الأصدقاء ال 6 الى سيارة
ذهبت بهم السيارة الى مكان يحيط به مجموعة كبيره من الجنود ومعدات الجيش
واجلسوهم فى غرفة مرة اخرى ولكن هذه المرة الغرفة بها اثاث وكراسى للجلوس عليها

" حمد الله على السلامه يا شباب "
نطق بهذه الجمله شخص كبير السن يلبس الزى العسكرى ويبدوا من هيئته انه ذات رتبة عاليه فى الجيش

احمد : " الله يسلمك يا فندم "
الرجل : " هتفضلوا هنا لحد ما اهاليكم يجوا يستلموكم ان شاء الله "
حسام : " اهلنا ؟ "
الرجل : " استاذ زنون والد مهند واستاذ رزق واحد الطباخ "
مهند : " بجد ؟ يعنى خلاص هنروح ؟ "
الرجل : " ايوه الحمد لله ... حمدالله على السلامة يا شباب "
احمد : " الله يسلمك يا فندم "
يتركهم الرجل ويخرج ويغلق خلفه الباب ويترك الشباب مع بعض
ولكن قبل دخوله كانت علامات اليأس ترتسم على وجوههم ولكن تركهم وقد تبدلت ملامحهم الى الفرح

مهند : " زنون جه الحمد لله عشان ياخدنا "
الطباخ : " بس مين رزق الى عامل فيه ابويا ده ؟ "
احمد : " اكيد واحد جاى مع زنون ! "
مهند : " اى كان مين المهم ان زنون هياخدنا ويروحنا بقى "
عيسى : " انا مش مصدق لحد دلوقتى "
سامر : " ولا انا خااااااالص "
اخذ الأصدقاء يتجادلوا للفترة من الوقت الى ان فتح الباب مره اخرى
ودخل هذه المره عليهم زنون ورزق ونفس الرجل ومعه اثنان من الجنود
وبالاحضان والأبتسامات تم استقبال زنون ورزق

زنون : " انا مش عارف اشكركم ازاى يا فندم "
الرجل : " العفو ده واجبنا .. وغير كده الشباب عملوا خدمه كبيره جدا مش عارفين نشكرهم عليها ازاى "
زنون : " خدمة ايه يا فندم "
الرجل : " هم الى فجروا مخزن الأسلحة الخاص بالعصابة بعد ما هربوا منهم "
مهند : " وحضرتك عرفت ازاى ؟ "
الرجل : " قبضنا على شوية رجالة من الى كانوا بيحرسوا المكان هناك بعد ما كانوا بيحاولوا يهربوا من النار .. لأننا كنا ساعتها بنستعد للهجوم اصلا على المكان .. وبالتحقيق معاهم عرفنا الى حصل "
حسام : " طب والزعيم بتاعهم ؟ "
الرجل : " مات للأسف محروق ... كنا عاوزين نستجوبه "
الطباخ : " طب الحمد لله اهو غار ... ربنا يرحمنا من اشكالهم "
الرجل : " عمتا حمدالله على السلامه تانى يا شباب "
الجميع : " الله يسلمك يا فندم "
بعد ذلك خرج الجميع من الغرفة وتم خروج الأصدقاء مع زنون و رزق الى خارج المبنى وبعد ان مشوا بعيدا عن المبنى

حسام : " هو احنا مش كان مقبوض علينا اول ما نزلنا هنا من الشرطه ؟ "
سامر : " ايوه "
حسام : " اومال سابونا ازاى بقى ؟ "
مهند : " عادى ممكن يكون بسبب انك ساعدتهم ... ممكن يكون هنا الشرطه منفصله عن الجيش فى الأدارة ولكن الجيش اعلى فى الأدارة ... ممكن تكون كنت مشتبه فيه فقط ولما ثبت عكس ده سابوك "
احمد : " لا مش كده .. لما حصل الهجوم علينا وهما بيحققوا معانا محدش كان لحق يثبت علينا حاجه او يثبت اصلا اننا كان مقبوض علينا وغير كده كمان هيهتموا بيك مثلا وينسوا الهجوم ؟ ! "
مهند : " همم .. عندك حق "
زنون : " ينفع بقى الى انتوا عملتوه ده ؟ "
الطباخ : " مهند الى قال يلا بينا "
مهند : " وانتوا قلتوا ورايا يلا نجرب ... وانت يا طباخ الى عرفتنا بيشتغل ازاى "
زنون : " عمتا حصل خير وحمدالله على السلامه "
عيسى : " الله يسلمك .. بس انت بقيت ابونا ازاى ؟ "
زنون : " عادى .. طلعت على الصحافه وقلت انى ابو مهند و رزق يبقى ابو الطباخ وبعد كده الجيش اتصل بينا عشان نيجى نستلمكم "
رزق : " احب اعرفكم بنفسى الرائد رزق عبدالهادى زميل محمود زنون فى الجهاز "
الجميع : " اهلا وسهلا بيك "
زنون : " عمتا يلا بينا بقى عشان نروح البٌعد بتاعنا "
عيسى : " ياريت يلا بينا "

يمسك زنون بعصا الأنتقال ويفتح بها فجوة وبعد ذلك يفتح الباب المؤدى الى الغرفة التى سيتم فيها الأنتقال




رزق : " يلا بينا يا شباب .. على بركة الله "
ينتقل الشباب الى البُعد المؤدى الى بُعد محمود زنون
وبعد ذلك يودعوا رزق ويغادورا شقته ويذهبوا الى منزل محمود زنون
وبعد جلسه من الأستراحة وتناول الطعام وشرب الشاى

احمد : " احنا مش هنروح بلدنا بقى ولا ايه ؟ "
زنون : " تقصد البُعد بتاعكم ؟ "
احمد : " اى كان ... المهم عاوزين نروح "
زنون : " بعد كل الى عرفتوه ؟ "
مهند : " تقصد ايه ؟ "
زنون : " اقصد يعنى بعد كل الى عرفتوه ده ينفع تروحوا ؟ "
احمد : " يعنى عاوزنا نقعد هنا ؟ "
زنون : " الى انتوا عرفتوه ده اسرار مينفعش حد يعرفها "
مهند : " وهو احنا لو حكينا لحد الى حصل لينا ده ... هل هيصدقنا ؟ "
زنون : " فى زمنكم لأ محدش هيصدقنا "
الطباخ : " وبعدين احنا معرفناش حاجه اصلا عن تركيب العصا الى بتنقلنا او اى شىء ولا اى تفاصيل عنها "
زنون : " طب تمام "
عيسى : " عاوزين طيب نروح بقى "
زنون : " خلاص يا شباب هتنتقلوا انتوا مالكم زهقتوا منى ولا ايه ؟ "
حسام : " بالعكس احنا اصلا مش عارفين نشكرك ازاى انك جيت ورانا ودورت علينا وكمان عرضنا مستقبلك للخطر "
زنون : " لا لا متقولش كده انتوا فى الأول وفى الأخر اكتر من زمايلى .. اه صحيح مش فى البٌعد ده بس انتوا برضه اخواتى "
مهند : " ده العشم يا زنو وربنا "
سامر : " يا جدعان خلاص بقى .. مش بحب الجو ده "
زنون : " طب يلا عشان تروحوا البُعد بتاعكم "
يذهب زنون ويجهز عصا الأنتقال وبعد الوداع والسلام بين الأصدقاء
يفتح زنون الفجوه بين البُعدين

عيسى : " ياااااااااااه ... اخيرا "
مهند : " خلاص يا جدعان ... كـــوكــبنا فــاضــل عـــلـــيه خــطوتـــيــن "
زنون : " هتوحشونى فعلا .... فى رعاية الله "
ينتقل الأصدقاء الى كوكبهم الأم اخيرا وبعد انحناء غريب حدث فى حياتهم
انتقلوا الى نفس المكان الذى جاؤوا منه ولكن هذه المره فى الصباح

حسام : " مين كان يصدق الى حصل لينا ده "
سامر : " لا سيبك من ده .. وبعد كده نرجع للبلدنا ؟! "
الطباخ : " قولوا الحمد لله "
الجميع : "الحمد لله "
عيسى : " المفروض احنا فين دلوقتى بقى ؟ "
احمد : " فى سمادون المفروض "
الطباخ : " شايف الى جاى ده يا احمد ؟ "
احمد : " اوعى يكون الى فى بالى "
الطباخ : " هو الى فى بالك "
مهند : " عبداللطيف حصوه .... اهلا اهلا "
عبداللطيف : " ايه الى جابك هنا ياض انت وهوا ده الدنيا مقلوبه عليكم "
الطباخ : " جايين نشمشم فى هوا "
عبداللطيف : " يعنى سايب بلدكم وسايب الدنيا كلها وجاى هنا تشمشم فى هوا ؟ يبنى الدنيا مقلوبه عليكم"
مهند : " هو ايه الى حصل ؟ "
عبداللطيف : " اهاليكم بيدوروا عليكم بقالهم كذا يوم "
الطباخ : " ينهار ابيض ده انا سنتى بيضا "
احمد : " يا جدعان صلوا على النبى بقى ... عادى يعنى "
عبداللطيف : " عادى فين ده يلا ؟ "
احمد : " اسكت انت خالص .... ما انت متعرفش حاجه "
عبداللطيف : " معرفش ايه ؟ "
مهند : " تيفا ... بيتكوا قريب من هنا ؟ "
عبداللطيف : " ايوه .. بس مش بنعزم حد عندنا عشان عندنا ديون واقساط لسه بنسددها وبنشحت الأكل من الجيران والدنيا خربانه "
احمد : " البخيل هيفضل طول عمره بخيل حتى لو رحنا ميت بُعد هو هيفضل طول عمره كده "
عبداللطيف : " بُعد ايه ؟ "
احمد : " لا مفيش .. متاخدش فى بالك "
مهند : " على فكره كنت هقولك روح لبيتك مش عاوزين منك حاجه "
عبداللطيف : " ماشى يا خويا ... ما انتوا على قلبكوا قد كده هتعوزوا ايه من حد "
احمد : " يا اخى ارحم بقى ... عينيك حرام عليك "
مهند : " يلا يا جدعان خلونا نروح .. مع السلامه يا تيفا "
عبداللطيف : " مع السلامه يا خويا "
مشى الأصدقاء بأتجاه المنزل وبعد فتره من الوقت
احمد : " يا جدعان فيه شجرة توت حلوه هناك اهيت .. تعالوا ناكل منها ؟ "



الجميع : " تاااااااااااااااانى ؟! "





تم بحمد الله :)

شكرا لكل واحد تابع الرواية
تحياتى احمد حافظ :)


توقيع !_ToGoO_MorY_! :
التوقيع مش مجرد
كــــــــــلام ^^



افلا يــــتـــفـــكـــرون ؟!!



رد مع اقتباس
إعلانات google