عرض مشاركة واحدة
قديم 26-12-2010, 04:39 PM   #4

DeadlY_Wave
عضو فضى



الصورة الرمزية DeadlY_Wave


• الانـتـسـاب » Feb 2010
• رقـم العـضـويـة » 67474
• المشـــاركـات » 3,134
• الـدولـة » Cairo El malek el sale7
• الـهـوايـة » الصيد
• اسـم الـسـيـرفـر » Private Server
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 83
DeadlY_Wave جـيـد

DeadlY_Wave غير متواجد حالياً

299  


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى DeadlY_Wave

افتراضي



ليمور

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

الليمور من الرئيسيات البدائية المعروفة ببروسيميانس prosimians اي ماقبل القردة. يعتبر هذا النوع من الرئيسيات بأنه الأصل الذي تتطورت منه القردة simians او ما يعرف بالرئيسيات العليا.

أصل تسمية ليمور جاء من الكلمة اللاتينية lemures و التي تعني "أرواح الليل" يعود ذلك على الأغلب لطبيعة الليمور الذي ينشط في الليل و لعيونه العاكسة.

يعيش الليمور بشكل طبيعي في جزيرة مدغشقر و بعض الجزر الصغيرة مثل جزر القمر حيث يعتقد بأن الإنسان قد جلبه. ساهم تكون جزيرة مدغشقر و التي انشقت عن أفريقيا إلى تكوين بيئة ملائمة لتطور اللموريات خالية من التنافس على الموارد الطبيعية مع الأنواع الأخرى التي تطورت لاحقا في أفريقيا و التي ساهمت في انقراض اللموريات خارج جزيرة مدغشقر.

هنالك نوعين من الحيوانات يطلق عليهما الليمور الطائر لكنهما لا يمتا بصلة لليموريات و لا حتى للرئيسيات.


دب قطبي
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

نوع من أنواع الدببة يتواجد في منطقة القطب الشمالي والاسكا وكندا وروسيا والنروج و جرينلاند و ما حولها ويعرف أيضا بالدب الأبيض أو الدب الشمالي .يعتبر الدب القطبي من الحيوانات المهددة بالإنقراض ، لا توجد إحصاءات دقيقة عن العدد الإجمالي للدببة القطبية في العالم ولكن البعض يقدر أعدادها بحوالي 22,000 - 25,000 ويعيش حوالي 60% منها في كندا .

للدب القطبي قدرة فائقة في تقدير الأعماق و المسافات ولديه حاسة شم قوية وبإمكانه الجري بسرعة تصل إلى 55 كم في الساعة ، كل هذه الصفات بالإضافة إلى اللون الأبيض لفروة الدب التي تمنح القدرة على التخفي فوق الثلج جعلت من الدب القطبي صيادا ماهرا . تعتبر الدببة القطبية من أكلة لحوم الحيوانات الضخمة كالفقمة، وهي مهيأة للعيش في بيئة جليدية ، حيث أن لديها خمسة مخالب طويلة ومنحنية تساعدها على عدم الإنزلاق ولها وسائد من الفراء في باطن القدم يساعد على تدفئة القدمين . يعد الدب القطبي من أمهر الدببة في مجال السباحة وهي أقل حجما من الدببة البنية الضخمة ولها رأس اصغر حجماً إلا ان عنقها أكثر طولاً وأقل سمكاً من معظم الانواع الاخرى .

اعتبر حاليا في الولايات المتحدة الأمريكية من الحيوانات المهددة بالانقراض وذلك بسبب انحسار موطنه بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري.هناك دراسات أجريت مؤخرا وأفادت بأن معدلات بقاء صغار الدببة القطبية على قيد الحياة انخفضت مقارنة بما كانت عليه قبل 20 عاما ويعزي الباحثون سبب انخفاض معدلات البقاء على قيد الحياة إلى ارتفاع درجة حرارة الأرض مما أدى إلى ذوبان أجزاء كبيرة من الكتل الجليدية قبالة سواحل شمال الاسكا مما قلص المساحة التي تبحث فيها الدببة عن الطعام عند حافة الكتل الجليدية. إستنادا إلى سيمور لاكسون من جامعة كوليدج لندن فإن سمك الجليد في القطب الشمالي تقلص بنحو 40% خلال الخمسين عاما الأخيرة يعتقد معظم علماء البيئة بأن تقلص سمك بحار الجليد تهدد بيئة الدب القطبي .

هناك أسماء عديدة للدب في اللغة العربية منها الفلحس وأبو جهينة وأبو قتادة، وجمع دب هو دببة ودباب وأدباب. ويطلق على انثاه الجهبر والجهيزة والدبة ، أما ولده فيسمى الجرو والديسم والهجرس في حين يسمى صوته السحيف والقهقاع. ويسمى بيت الدب الجحر . وفي الامثال العربية يضرب المثل في الدب في السمن والفطنة ويقال أسمى أو أفطن من دب.

تتزاوج الدبة القطبية كل 3 سنوات يقوم الذكر بترك الأنثى بعد التزاوج وتمضي الأم فترة الشتاء في بيتها الثلجي ، ترضع صغارها بحليب دسم جداً يساعدهم على الاحتفاظ بالدفء وعندما يصبح عمر الصغار 3 أشهر ، فإنهم يغادرون البيت الثلجي مع الأم لكي يتعلموا المهارات الجديدة ، و يظل الصغار مع الأم إلى أن تصبح أعمارهم حوالي 28 شهراً . تتفرق العائلة خلال الصيف الثاني بعد الولادة ، عندما تقوم الأم بترك صغارها ليواجهوا الحياة وحدهم .

في منتصف عام 2006 قام مستكشفان أميركيان ( لوني دوبري وأريلك لارسن) يقطع مسافة (1100) ميل سيرا على الأقدام، وباستخدام زورق خفيف عبر المحيط القطبي الشمالي لاختبار عمق وكثافة الجليد خلال الصيف بمهمة استمرت أشهر الصيف في القطب الشمالي، بهدف جمع معلومات عن موطن الدب القطبي الذي يعتبر ضحية لارتفاع درجة حرارة الأرض. أطلق المستكشفان على مخططهما أسم "'مشروع الجليد الرقيق 2006 إنقاذ الدب القطبي"' والذي بدآ في كندا، ثم إلى القطب الشمالي ثم إلى جرينلاند

دراسة: انفجار مذنب أدى لانقراض ثدييات













واشنطن: كشفت دراسة أجريت مؤخرا عن أن انفجار مذنب فوق قارة أمريكا الشمالية قبل 13 ألف سنة تقريباً، أدى إلى حصول تغير في المناخ وانقراض أعداد كبيرة من الثدييات.
وكشفت الدراسة العلمية التي قام بها باحثون في خمس جامعات أمريكية أن قارة أمريكا الشمالية شهدت حادثة كونية نجم عنها انقراض عشرات الأنواع من الكائنات الحية التي كانت تقطن هذه القارة، وأدت أيضاً إلى طغيان البرد في الكوكب طوال 1300 سنة.
ووفقاً للدراسة التي نشرت في مجلة "الطبيعة" تسببت الحادثة الكونية في تساقط مجموعة من المذنبات فوق شمال الأطلسي قبل 12900 سنة تقريباً مما أدى إلى إشعال نيران مصحوبة بدخان خانق، الأمر الذي أفضى إلى انقراض أعداد كبيرة من الحيوانات، منها حيوانات الماموث، في أمريكا الشمالية.
وأضافت الدراسة أن الحرارة التي نجمت عن تلك النيران أذابت في الغالب معظم الجليد الذي غطي منطقة البحيرات العظمي، مشكلاً طوفاناً هائلاً علي امتداد نهر المسيسيبي.
وقامت موجات البرد الناشئة من ذوبان الجليد في خليج المكسيك بنقل تيارات المحيط الأطلسي، مما أدي إلى تغيير أنماط المناخ في مختلف أنحاء العالم في الفترة الباردة المعروفة بـ"ينجر درياس"، والتي تعد جزءاً من حقبة الذوبان، وفقاً للدراسة ذاتها.
ونجم عن تلك الحادثة أيضاً تناقص عدد كبير من البشر الذين كانوا يقطنون القارة حينها.


توقيع DeadlY_Wave :
ربى احميها لى
فهى حياتى <3
عن #حبيبتى اتحدث <3

التعديل الأخير تم بواسطة DeadlY_Wave ; 26-12-2010 الساعة 04:59 PM

رد مع اقتباس