عرض مشاركة واحدة
قديم 12-10-2018, 09:21 AM   #1

Connick
عضو جديد





• الانـتـسـاب » Feb 2016
• رقـم العـضـويـة » 129082
• المشـــاركـات » 15
• الـدولـة »
• الـهـوايـة »
• اسـم الـسـيـرفـر » No Server
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 10
Connick صـاعـد

Connick غير متواجد حالياً

101  



(18) قصة النبي محمد صلى الله عليه و سلم (خاص بالمسابقة)



سم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



وسلاعليم ورحمة الله وبركاته




قصه سيدنا محمد عليه الصلاه والسلام


ولد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم في الثاني عشر من ربيع الأول من عام الفيل في مكة المكرمة، ووالده عبد الله بن عبد المطلب، وأمه آمنة بنت وهب القرشية من أشرف سيدات مكة، وقد توفي والده عبد الله عندما كانت السيدة آمنة حاملاً به، حيث كان في زيارة خارج مكة المكرمة ودفن في مكان وفاته، لذلك نشأ سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم يتيماً فكفله جده عبد المطلب وفرح به كثيراً.

نشأته وبداية شبابه (صلى الله عليه وسلم)


كانت حاضنته أم أيمن بركة الحبشية أَمَةً أبيه، وأول من أرضعته ثويبة أَمَةً عمه أبي لهبٍ، وكانت من عادة العرب قديماً إرسال أبنائهم الرضع إلى البادية لينشؤوا بحضن الطبيعة ويرضعوا من المرضعات هناك، فكانت تأتي النسوة إلى مكة يلتمسن الرضع وكانت السيدة حليمة السعدية من ضمنهن، وكن يبحثن عن أبناء الأغنياء طمعاً بالأجر، فأعرضن عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم عندما علمن بأنّه يتيم، ولكن قبلت به السيدة حليمة السعدية كي لا تعود خالية اليدين وعطفاً عليه، فطرح الله تعالى البركات على السيدة حليمة وزجها وولدهما، وبقي عند السيدة حليمة حتى أتم عامه الثاني وبضعة أشهر. في عمر السادسة توفيت والدته عليه الصلاة والسلام فكفله جده عبد المطلب وعاش بكفالته وكان جده يحبه حباً عظيماً، ثمّ توفي عبد المطلب وكان عمر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ثمانية أعوامٍ، فأوصى به جده لعمه أبو طالبٍ فكفله عمه وحنّ عليه، وهناك اشتغل برعي الغنم نظراً لضيق رزق عمه. حفظ الله تعالى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم قبل البعثة فلم يرتكب إثماً قط، ولم يعش كبقية الشباب في مكة، وقد كان يتصف بالصدق والأمانة وطيب الأخلاق وعندما سمعت السيدة خديجة ذات المال والجاه بصفاته طلبته ليخرج لها في مالها، فوافق وبارك الله تعالى لها في مالها، وعندما شاهدت صدقه عرضت عليه الزواج فوافق عليه الصلاة والسلام، وخرج معه عمه حمزة بن عبد المطلب وطلبها له وتزوجها، وولدت له غلامين هما: القاسم، وعبد الله، وقد ماتا وهم أطفال صغار، ووولدت له من البنات أربع، هنّ: أم كلثوم، وفاطمة، وزينب، ورقية. وبعد سنوات من وفاتها تزوج الرسول العديد من النساء، وولدت له السيدة ماريا القبطية ولده الثالث إبراهيم، وقت مات أيضاً وهو صغير.


نزول الوحي وبدء الدعوة الإسلامية

نزل الوحي على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم وكان في الأربعين من عمره أثناء تعبده في غار حراء، وكانت زوجته السيدة خديجة أول من آمن معه، ووقفت إلى جانبه وساندته في دعوته إلى الإسلام، واستمرت دعوته ثلاث سنوات بشكلٍ سري عن أعين قريش فآمن معه القليل من الرجال والنساء، ولكن بعد ذلك أمره الله تعالى بالجهر بالدعوة فبدأ بعشيرته القرشية ولكنه وجد الصد والتعذيب له ولأصحابه، ثمّ أمره الله تعالى بالهجرة الحبشة، ثمّ بالهجرة إلى المدينة لإقامة الدولة الإسلامية فيها، ومن هناك انطلقت الجيوش الإسلامية لدعوة العالم إلى دين الله تعالى.


ليلة الإسراء والمعراج بالتفصيل

عام الحُزن لقد مرَّ على الرسول صلى الله عليه وسلّم في سَبيل نشرهِ لدعوَة التوحيد الكثيرَ من المِحن والشدائِد، وكان صابراً واثقاً بالله تعالى، وقد كان عمه أبو طالب يَقيهِ من الكثيرِ من أذى قريش، فقد كانت قُريش تتفادى أن تَتصادم مع أبي طالب ولم تكن ترغب في خَسارته، ولكن في عام الحُزن توفَى الله تعالى أبا طالب، فحزِن صلى الله عليه وسلّم كثيراً، وتلقى من قريشٍ الأذى الكبير. كما توفيت السيدة خديجة رضي الله عنها التي كانت تسانِده صلى الله عليه وسلّم وتخفِّف عنه الكثير من الأذى النفسيّ، مما زاد من حزن الرسول صلى الله عليه وسلّم ، فخرَج صلى الله عليه وسلّم إلى الطائِف يستنجِد قادته لحمايتِه من قريش ونصرة الدين، إلّا أنهم ردَوه أسوأ رد، وأخبروا قريشاً عنه صلى الله عليه وسلّم ، فأضمرت قريش للنبي صلى الله عليه وسلّم الشر. مُعجزة الإِسراء والمِعراج أراد الله عز وجل أن يُسري عن نبيه صلى الله عليه وسلّم بعد أن أصابَه الحُزن الشَّديد، كما أراد عز وجل أن يريه آياتِه الكُبرى ليملأ قلبَه بالثِّقة فيه ويزيد من قوَّته في مُهاجمة سَلاطين الكفر في الأرض، فأرسله في رحلةِ الإسراء والمِعراج. قد وَصف رسول الله صلى الله عليه وسلّم رحلة الإِسراء إلى المسجِد الأقصى بأنه ركِب دابةَ البُراق وهي دابة طَويلة ولونِها أبيض ،لا هي بحِمار ولا ببَغل بل بينهُما، فطار به إلى المسجِد الأقصى وهناك ربَطَه عند باب المسجِد، وصلى فيه ركعتين. بعد الإِسراء عرَج جبريل عليه السلام بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم إلى السَّماوات السبع، حيث إنه عندما وَصَل إلى السماء الأولى، طرق جبريل عليه السلام الباب فرد المُجيب: من؟ فأجاب: جبريل عليه السلام ، فسأل المُجيب: من معك؟ قال جبريل عليه السلام: محمد؟ فسأل المُجيب: وقد أرسل إليه؟ فقال جبريل عليه السلام: نعم، فرد المجيب: مرحباً به فنِعم المجيء جاء، وفتح باب السَّماء الأولى، وقد حصل هذا الحِوار عند أبوب السَّماء الأخرى. رأى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم في السَّماء الأولى سيدنا آدم عليه السلام ، وفي السَّماء الثانيّة يحيى وعيسى عليهما السلام، وفي السَّماء الثالثة سيدنا يوسف عليه السلام، وفي السَّماء الرابعة سيدنا إدريس عليه السلام ، وفي السَّماء الخامسة سيدنا هارون عليه السلام ، وفي السَّماء السادِسة سيدنا موسى عليه السلام ، وقد ذكر الرسول صلى الله عليه وسلّم أن سيدنا موسى بكى عندما جاوزه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم لأنه يرى أن عدد اللذين يدخلون الجنة من أمة سيدنا محمد أكبر ممن سيدخلون الجنة من أمته وهو الأكبر، وفي السماء السابعة كان سيدنا إبراهيم عليه السلام. قد قُرِّبت له صلى الله عليه وسلّم سدرة المنتهى، وكان ثمرها كبيراً جداً، وشبَّه ورقها بآذان الفيلة، ثم قُرِّب من البيت المعمور وهناك أُحضِر له وعاء من لبنٍ ووعاء من عسلٍ ووعاء من خمرٍ، فاختار صلى الله عليه وسلّم وعاء اللبن، فقال له جبريل: هي فطرتك وفطرة أمتك. فرضت في هذه الليلة الصلاة، فقد كانت خمسين صلاة ، إلا أن سيدنا موسى ظل يقنع النبي في كل مره أنها كثيرة على أمته، وكان سيدنا محمد يعود ويناجي الله عز وجل ليخففها حتى وصلت إلى خمس صلوات في اليوم والليلة وتعادل في أجرها خمسين صلاة.




قصة وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم تقشعر لها الابدان


وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت حجة الوداع، وبعدها نزل قول الله عز وجل



( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا )
فبكي أبو بكر الصديق عند سماعه هذه الآية..

فقالوا له: ما يبكيك يا أبو بكر أنها آية مثل كل آية نزلت علي الرسول ..

فقال : هذا نعي رسول الله .

وعاد الرسول.. وقبل الوفاة بـ 9 أيام نزلت آخر آية من القرآن

( واتقوا يوما ترجعون فيه إلي الله ثم توفي كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون) ...

وبدأ الوجع يظهر علي الرسول صلى الله عليه وسلم

فقال : أريد أن أزور شهداء أحد

فذهب إلي شهداء أحد ووقف علي قبور الشهداء

وقال وفاة الرسول الله عليه وسلم تقشعر frown.gif السلام عليكم يا شهداء أحد، أنتم السابقون وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، وإني إن شاء الله بكم لاحق).
وأثناء رجوعه من الزيارة بكي رسول الله صلى الله عليه وسلم

قالوا: ما يبكيك يا رسول الله ؟

قال: ( اشتقت إلي إخواني )

قالوا : أولسنا إخوانك يا رسول الله ؟

قال : ( لا أنتم أصحابي، أما إخواني فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولم يروني ) ..

اللهم إنا نسألك أن نكون منهم

وعاد الرسول صلى الله عليه وسلم وقبل الوفاة بـ 3 أيام بدأ الوجع يشتد عليه وكان في بيت السيدة ميمونة

فقال: ( اجمعوا زوجاتي )

فجمعت الزوجات ،

فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( أتأذنون لي أن أمرض في بيت عائشة ؟ )

فقلن: نأذن لك يا رسول الله

فأراد أن يقوم فما استطاع فجاء علي بن أبي طالب والفضل بن العباس فحملا النبي صلى الله عليه وسلم
وخرجوا به من حجرة السيدة ميمونة إلى حجرة السيدة عائشة فرآه الصحابة علي هذا الحال لأول مره ..

فيبدأ الصحابة في السؤال بهلع :ماذا أحل برسول الله.. ماذا أحل برسول الله.

فتجمع الناس في المسجد وامتلأ وتزاحم الناس عليه.

فبدأ العرق يتصبب من النبي بغزاره

فقالت السيدة عائشة : لم أر في حياتي أحد يتصبب عرقا بهذا الشكل .

فتقول: كنت آخذ بيد النبي وأمسح بها وجهه، لأن يد النبي أكرم وأطيب من يدي.

وتقول : فأسمعه يقول وفاة الرسول الله عليه وسلم تقشعر frown.gif لا اله إلا الله ، إن للموت لسكرات ). فتقول السيدة عائشة : فكثر اللغط ( أي الحديث ) في المسجد إشفاقا علي الرسول

فقال النبي : ( ما هذا ؟ ) ..

فقالوا : يا رسول الله ، يخافون عليك .

فقال : ( احملوني إليهم ) ..

فأراد أن يقوم فما استطاع
فصبوا عليه 7 قرب من الماء حتى يفيق . فحمل النبي صلى الله عليه وسلم وصعد إلي المنبر.. آخر خطبه لرسول الله صلى الله عليه وسلم و آخر كلمات له

فقال النبي: صلى الله عليه وسلم ( أيها الناس، كأنكم تخافون علي )

فقالوا : نعم يا رسول الله .

فقال : ( أيها الناس، موعدكم معي ليس الدنيا، موعدكم معي عند الحوض..
والله لكأني أنظر إليه من مقامي هذا. أيها الناس، والله ما الفقر أخشي عليكم، ولكني أخشي عليكم الدنيا أن تنافسوها كما تنافسها الذين من قبلكم، فتهلككم كما أهلكتهم ) .

ثم قال : ( أيها الناس ، الله الله في الصلاة ، الله الله في الصلاة

بمعني أستحلفكم بالله العظيم أن تحافظوا علي الصلاة ، وظل يرددها

ثم قال : ( أيها الناس، اتقوا الله في النساء، اتقوا الله في النساء، أوصيكم بالنساء خيرا )

ثم قال : ( أيها الناس إن عبدا خيره الله بين الدنيا وبين ما عند الله ، فاختار ما عند الله )

فلم يفهم أحد قصده من هذه الجملة ، وكان يقصد نفسه

سيدنا أبو بكر هو الوحيد الذي فهم هذه الجملة ، فانفجر بالبكاء وعلي نحيبه ، ووقف وقاطع النبي

وقال : فديناك بآبائنا ، فديناك بأمهاتنا ، فديناك بأولادنا ، فديناك بأزواجنا ، فديناك بأموالنا

وظل يرددها ...
فنظر الناس إلي أبو بكر ، كيف يقاطع النبي.. فأخذ النبي يدافع عن أبو بكر

قائلا : ( أيها الناس ، دعوا أبو بكر ، فما منكم من أحد كان له عندنا من فضل إلا كافأناه به ، إلا أبو بكر لم أستطع مكافأته ، فتركت مكافأته إلي الله عز وجل ، كل الأبواب إلي المسجد تسد إلا باب أبو بكر لا يسد أبدا )

وأخيرا قبل نزوله من المنبر .. بدأ الرسول بالدعاء للمسلمين قبل الوفاة كآخر دعوات لهم

فقال وفاة الرسول الله عليه وسلم تقشعر frown.gif آواكم الله ، حفظكم الله ، نصركم الله ، ثبتكم الله ، أيدكم الله ) ...

وآخر كلمه قالها ، آخر كلمه موجهه للأمة من علي منبره قبل نزوله

قال صلى الله عليه وسلم وفاة الرسول الله عليه وسلم تقشعر frown.gif أيها الناس ، أقرءوا مني السلام كل من تبعني من أمتي إلي يوم القيام ) .

وحمل مرة أخري إلي بيته. وهو هناك دخل عليه عبد الرحمن بن أبي بكر وفي يده سواك، فظل النبي صلى الله عليه وسلم ينظر إلى السواك ولكنه لم يستطيع أن يطلبه من شدة مرضه. ففهمت السيدة عائشة من نظرة النبي صلى الله عليه وسلم، فأخذت السواك من عبد الرحمن ووضعته في فم النبي، فلم يستطع أن يستاك به، فأخذته من النبي صلى الله عليه وسلم وجعلت تلينه بفمها وردته للنبي مره أخري حتى يكون طريا عليه

فقالت : كان آخر شيء دخل جوف النبي هو ريقي ، فكان من فضل الله علي أن جمع بين ريقي وريق النبي قبل أن يموت .


تقول السيدة عائشة : ثم دخلت فاطمة بنت النبي ، فلما دخلت بكت ، لأن النبي لم يستطع القيام ، لأنه كان يقبلها بين عينيها كلما جاءت إليه ..

فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( أدنو مني يا فاطمة )

فحدثها النبي صلى اله عليه وسلم في أذنها ، فبكت أكثر . فلما بكت

قال لها النبي صلى الله عليه وسلم: ( أدنو مني يا فاطمة )

فحدثها مره أخري في أذنها ، فضحكت .....

بعد وفاته سئلت ماذا قال لك النبي



فقالت : قال لي في المرة الأولي : ( يا فاطمة ، إني ميت الليلة ) فبكيت ، فلما وجدني أبكي قال : ( يا فاطمة ، أنتي أول أهلي لحاقا بي ) فضحكت .

تقول السيدة عائشة : ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أخرجوا من عندي في البيت ) وقال : ( أدنو مني يا عائشة )

فنام النبي صلى الله عليه وسلم علي صدر زوجته ، ويرفع يده للسماء

ويقول : ( بل الرفيق الأعلى، بل الرفيق الأعلى ) ....

تقول السيدة عائشة: فعرفت أنه يخير.


دخل سيدنا جبريل علي النبي

وقال : يا رسول الله ، ملك الموت بالباب ، يستأذن أن يدخل عليك ، وما استأذن علي أحد من قبلك ..

فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( ائذن له يا جبريل )

فدخل ملك الموت علي النبي صلى الله عليه وسلم

وقال : السلام عليك يا رسول الله ، أرسلني الله أخيرك ، بين البقاء في الدنيا وبين أن تلحق بالله .

فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( بل الرفيق الأعلى ، بل الرفيق الأعلى )

ووقف ملك الموت عند رأس النبي صلى الله علي وسلم

وقال : أيتها الروح الطيبة ، روح محمد بن عبد الله ، أخرجي إلي رضا من الله و رضوان ورب راض غير غضبان ...

تقول السيدة عائشة: فسقطت يد النبي وثقلت رأسه في صدري ، فعرفت أنه قد مات ... فلم أدري ما أفعل ، فما كان مني غير أن خرجت من حجرتي
وفتحت بابي الذي يطل علي الرجال في المسجد وأقول مات رسول الله ، مات رسول الله .


تقول: فانفجر المسجد بالبكاء. فهذا علي بن أبي طالب أقعد، وهذا عثمان بن عفان كالصبي يؤخذ بيده يمني ويسري وهذا عمر بن الخطاب يرفع سيفه ويقول من قال أنه قد مات قطعت رأسه، إنه ذهب للقاء ربه كما ذهب موسي للقاء ربه وسيعود ويقتل من قال أنه قد مات.. أما أثبت الناس فكان أبو بكر الصديق رضي الله عنه دخل علي النبي واحتضنه



اللهم صل على محمد وعلى ال محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد

اللهم صلي وسلم وبارك على اشرف الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

تحياتى لكل اعضاء وزوار منتدى silkroad4arab

(عضو جديد) فى الـمـنـتـدى الـعـام > القـسـم الإسـلامـى الـعـام




رد مع اقتباس
إعلانات google