البقاء مسجل دائمآ
الإعلانات
10-01-2010 12:17 AM
ABDOHOT ايوه يا جماعة دي فعلن ادمان تام بس لو عاوز تبعد عنها خلي عندك هواية تانية زي روح العب كورة في النادي اي حاجة بس تبعدك وانت مش حاسس عن سيلك رود انا بعدت عنها حوالي 5 شهور بس الرجعني ليها انا كان واحد صاحبي الي تعالي معايا السيبر ورجعهالي تاني بس انا بلعب سجسرو عشان فيها نظام المعهوش ميهمهوش مش في سيلك رود المعهوش ميلزمهوش
09-01-2010 07:01 PM
medo_lovers00 lol
09-01-2010 05:24 AM
super_man619 انا اامي قرت المقال ده النهارده و مسحت سيلك بنفسها من الحهاز
بس نزلتها تاني
عند علي عند ههههههههههه
09-01-2010 04:11 AM
phrama وانا ممكن اضيفلك كلمة منى انا اتعرفت على سيلك روود من 5 سنين وصدقونى يا جماعة اللعبة دى ضيعت حاجات منى لو رجعت بالزمن لحرقت الجهاز والنت عشان متضيعشى .هيا لعبة حلوة بس زى مقال واحد حكيم للحب وقت وللجد وقت وللعب وقت .لازم كل واحد يخصص وقتة للى يستحقة ودا مش معناه منلعبش بس على الاقل ندى كل حاجة حقها.انا هسيبكم يا شباب وغالبا مش هلعب تانى لانى حتى قبل مقرا المقال دا كنت شلت الجيم وكل ما يتعلق بيها من على جهازى وانا ان شاء الله مسافر لكوريا الجنوبية كمان شهرين .هروح لشركة جوى ماكس واقولها ترحم الناس شوية :d وسلام يا شباب
09-01-2010 02:40 AM
wlaa_wlaa46 rbna manh a7na wlahy de3eeen
09-01-2010 12:57 AM
love_tanta5 ضيف معاك كمان عبدالله مدمن "مش فاكر مدمن اه "هههههههههههههههههه بس والله موضوع جامد وى كل كلمة قلتها حقيقه
08-01-2010 09:14 PM
asd_eg والله للأسف كل الكلام دة حقيقى من وجهة نظرى
بس نعمل ايـــــــــــــــة
هى بقت زى الادمان
تحياتى
asd_eg
08-01-2010 09:05 PM
!!DonTAsk!! كل ده علشان لعبه
08-01-2010 09:01 PM
mongez
ممكن كل واحد يركز فى الكلام ده

ده المقال من المصرى اليوم

وائل» أنفق ٢٠ ألف جنيه على «لعبة إنترنت».. و«عصام» سرق سلسلة والدته ليلعب بثمنها

كتب بسمة عبدالمنعم ٧/ ١/ ٢٠١٠
اختر اللقب المناسب لك من بين القوسين (الكينج أو البرنس أو الفارس)، ولكن انتبه الموضوع ليس بهذه السهولة، فلابد أولا أن يكون معك على الأقل أربعة آلاف جنيه كدفعه أولى، لشراء أسلحة تؤمنك لنيل اللقب ولتجعلك ذا قيمة، هذا هو قانون لعبة كونكر التى يشارك المصريون باللعب فيها بنسبة ٣٠% تقريبا.

وتحتل مصر أعلى نسبة مشاركة بين الدول العربية، هذه اللعبة كالإدمان تستقطبك بشكل يجعلك لا تستطيع تركها، هذا طبقا لما ذكره وائل محمد أو (البيج شو)، كما يسمى نفسه باللعبة والذى يحتل مركزا رفيعا فيها على مستوى العالم وهو (الكينج الثانى)، وائل هو شاب خريج كلية تجارة إنجليزى لم يبلغ العقد الثالث من عمره، متزوج ولديه طفل وصاحب شركة لقطع غيار السيارات، ويقول «تعرفت على هذه اللعبة منذ ثلاث سنوات عن طريق شقيق زوجتى، ومن هذا الوقت لا يمر على يوم دون أن ألعب، واشتريت (لاب توب) واشتركت بخدمة الإنترنت الدائم لأستطيع اللعب فى أى وقت وبأى مكان، وما جذبنى لها اعتمادها على المنافسة.

فهى عبارة عن حرب يشترك فيها فريقان ضد بعض، ولكى تنتصر على الفريق المنافس لابد أن تشترى أسلحة تحارب بها، ويتم الدفع غالبا عن طريق الفيزا وأحيانا بإرسال المبالغ للشركة المالكة للعبة بأمريكا، واستكمل وائل قائلا إنه لإثبات نفسك لابد أن يكون معك أسلحة تقدر على الأقل بأربعة آلاف جنيه، مؤكداً أنه يملك أسلحة تقدر بما يقرب من ١٢٠ألف جنيه».

هنا يتذكر وائل حجم الأموال التى أنفقها فيقول: «للأسف هذه الأموال كان من المفترض إنها فلوس بضاعة شركتى ولكنى أخذتها ولعبت بها، ولذلك أتعرض دائما للمشاجرة مع والدى ووالدتى وزوجتى، ومؤخرا أمرنى أبى بعدم النزول للشركة مرة أخرى واتهمنى بأننى شخص غير مسؤول.

ويضيف وائل «أعرف أن ما أفعله قد يعتبر قمارا وسفها، لكنى لا أستطيع التوقف عن اللعب لأنها أصبحت عندى كالإدمان، بجانب أننى لو انسحبت سأظهر بشكل غير لائق أمام من يلعبون معى، وقد يسخرون منى ويقولون انسحب لأنه فلس، فضلا عن إننى كونت من خلال هذه اللعبة أصدقاء من جميع أنحاء العالم.كما تعرفت أيضا على أشخاص اكتشفت أنهم جيرانى ومنهم الحاج صبرى، «الذى يملك أكبر سلسلة محال للأسماك بالزيتون، ويعشق لعبة الكونكر ولقبه عليها (تاكوذا)، وقام بتخصيص شقة كاملة ليتفرغ فيها للعب.

ومن وائل إلى الحاج صبرى الذى قال: «عمر هذه اللعبة ٦سنوات وأنا ألعب عليها منذ٥سنوات أحيانا لمدة عشر ساعات فى اليوم الواحد، وكلفتنى أكثر من ١٣٠ألف جنية حتى أصبحت كينج اللعبة الأول والكينج الثانى هو وائل أما الثالث والأخير فهو شخص من أمريكا.

ويعتبر الحاج صبرى أن فائدة اللعبة بالنسبة له كانت «معنوية»، لأنه يجد فيها تسليته ويفرج بها همومه. عصام أو (الجلاديتور) كما يسمى نفسه على الكونكر، وهو شاب من أسرة رقيقة الحال قام بصرف كل أمواله على اللعب، ووصل الأمر إلى أنه أوهم والدته بأن سلسلتها الذهب التى لا تملك سواها انطفأ بريقها وطلب منها أخذ السلسلة ليلمعها، وأعطته الأم السلسلة بحسن نية إلا أنه باعها بـ ١٥٠٠جنيه وأنفقها على «الكونكر»، وعندما علمت الأم بفعلة ابنها مرضت. ووصل الأمر إلى زوج ابنتها فهدد بالطلاق ما لم تعد السلسلة، معتبرا أنها «ميراث زوجته»، إلى أن تدخل بعض المعارف ودفعوا ثمن السلسلة وردوها إلى الأم.

أما الطالب الجامعى فى الثامنة عشرة من عمره، ويدعى حسين أو (كوربيكا) فيقول عن لعبة أخرى أدمنها: «أعمل محاضر فى شركة يمتلكها والدى تعطى دورات فى الكمبيوتر، وكل راتبى أصرفه على إدمانى وهو الركيون، التى ألعبها منذ ٣ سنوات وكلفتنى أكثر من ٣ آلاف دولار،

أما عطية عبدالناصر فهو شاب فى التاسعة عشرة من عمره، تعلم حتى الصف الأول الإعدادى، ويعمل «مبلط» أحد محترفى لعبة السيلك رود، ويقول «تعرفت على هذه اللعبة منذ ثلاث سنوات عن طريق أحد أصدقائى، وصرفت ٥ آلاف جنيه هى كل ما أملك، كما لا أستطيع التوقف عن اللعب لأنه أصبح بمثابة الإدمان فى دمى»، كما يقول عطية «الفرق بين لعبتى الكونكر والركيون وبين لعبة السيلك رود، هو أن الكونكر والركيون ندفع فيهما ولا يوجد أى عائد مادى منهما، بينما هذه الأخيرة يمكننا بيع المستوى الذى وصلنا إليه لشخص آخر

شوفوا المقال و قولوا ايه رأيكم فى انها مبتعرفش فى الجيم و تألف انا هشوف ردكوا ايه





الموضوع للامانة منقول

ضوابط المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


الساعة الآن 03:29 AM.