المشاركة الأصلية كتبت بواسطة love_allah (المشاركة 1997043)

في حوض سمك صغير الي هو علي شكل كره وفيه سمكه حمره حقيقيه

عامل 70 جنيه

لو حافظت علي السمكه يبقي هتحافظ عليك ^^

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة super_man619 (المشاركة 1996981)

اقولك انا
انت تيجبلها
اكونت لفل 100 فل فارم و لابس فل صن + 10
و بيع هدومك
ههههههههههههههههههههه


لا بجد
انت ممكن تجيبلها بلاي ستيشن
او يخلي صاحبك يبقي معاهم الصواريخ الي بتطير في الهوا ديه

و تخلهم يستخلو ورا العربيات
و تقف في نص الشارع و تخلي صاحبك الي ورا العربيات يفرقعوا الصواريخ و انت بترفع ايدك في الهوا
صضقدني حيبقي منظرها جميل اوي

و سعتها تجيب من جيبك خاتم دهب و تلبسوهلا و تبوس ايديها و تاخدها و تفسحها
صدقني حتقعد تتصل بيك 10 ايام ورا بعض

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kingoffruits (المشاركة 1996397)

اخى فى الله والله هذا العيد من اعياد الكفار هو حرام فلا يجوز انت تعطى خطيبتك او حتى زوجتك هديا



ولنختم حديثنا هذا بفتوى شرعية للعلامة الجليل والفقيه الكبير الشيخ محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ حيث سئل عن الاحتفال بما يسمى (عيد الحب) والمشاركة فيه، فأجاب رحمه الله:
الاحتفال بعيد الحب لا يجوز لوجوه:
الأول: انه عيد بدعي لا أساس له في الشريعة.
الثاني: انه يدعو إلى العشق والغرام.
الثالث: انه يدعو إلى اشتغال القلب بمثل هذه الأمور التافهة المخالفة لهدي السلف الصالح رضي الله عنهم.
فلا يحل أن يُحْدَث في هذا اليوم شيء من شعائر العيد، سواء كان في المآكل أو المشارب أو الملابس أو التهادي أو غير ذلك.
وعلى المسلم أن يكون عزيزا بدينه، وان لا يكون إمعة يتبع كل ناعق.

أسأل الله تعالى أن يعيذ المسلمين من كل الفتن ما ظهر منها وما بطن، وان يتولانا بتوليه وتوفيقه
نسال الله اتباع الهدي القرآني والنبراس النبوي هو ولي ذلك والقادر عليه
ك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kingoffruits (المشاركة 1996397)

اخى فى الله والله هذا العيد من اعياد الكفار هو حرام فلا يجوز انت تعطى خطيبتك او حتى زوجتك هديا



ولنختم حديثنا هذا بفتوى شرعية للعلامة الجليل والفقيه الكبير الشيخ محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ حيث سئل عن الاحتفال بما يسمى (عيد الحب) والمشاركة فيه، فأجاب رحمه الله:
الاحتفال بعيد الحب لا يجوز لوجوه:
الأول: انه عيد بدعي لا أساس له في الشريعة.
الثاني: انه يدعو إلى العشق والغرام.
الثالث: انه يدعو إلى اشتغال القلب بمثل هذه الأمور التافهة المخالفة لهدي السلف الصالح رضي الله عنهم.
فلا يحل أن يُحْدَث في هذا اليوم شيء من شعائر العيد، سواء كان في المآكل أو المشارب أو الملابس أو التهادي أو غير ذلك.
وعلى المسلم أن يكون عزيزا بدينه، وان لا يكون إمعة يتبع كل ناعق.

أسأل الله تعالى أن يعيذ المسلمين من كل الفتن ما ظهر منها وما بطن، وان يتولانا بتوليه وتوفيقه
نسال الله اتباع الهدي القرآني والنبراس النبوي هو ولي ذلك والقادر عليه
ك