![]() |
كليلة و دمنة
الكاتب و ( بأختصار ): هو روزبة بن دوازيةه فارسي الأصل ولد في البصرة (724-759م)
و نشأ مجوسيا مستعربا بين آل الأهتم الذين أشتهروا بالفصاحة و العلم. و قد اتقن اللغتين و آدابهما: الفارسية لغة قومه و العربية, لغة الدولة و البلاد التي نشأ فيها. و لما مات والده ( المقفع ) أخذ يتكسب ( يكسب رزقه ) بصناعة الكتابة, فكتب في خدمة آل هبيرة, عمال الدولة الأموية, و كان يومذاك في العشرين من عمره. صناعة = وظيفة , شغلة أو عمل. أسلم على يد عيسى اللذي كان واليا على (( كرمان )) و سمي بعبد الله, و كني بأبي محمد. من صفاته الحرأة و الصراحة في أبداء الرأي. و كان يتندر على سفيان بن معاوية المهلبي, و ينتقد سير الحكم في البلاد فزاد حقد المنصور عليه ( أقرأ كتاب كليلة و دمنة ل عبد الله بن مقفع من المكتبة العصرية في صيدا - بيروت صفحة 7 لمعرفة سبب حقده الكامل ) أختلفت الروايات في طريق مقتله و منها أنه دخل دار سفيان ( ما هو عايز يدبحوا أيه الغباء دة ;) ) في بعض المهام التي تخص مولاه عيسي بن علي, و لم يخرج منها ( فلم رعب :eek: ). مات و عمره 36 لساتوا شباب :( . و كدة خلصنا المقدمة دة كولو من أيدي محدش يؤوول منقوول... :D |
مشكور
|
شكرا للمرور و التقيييم
|
ياريت تكمل
|
شكرا للمرور غدا أول قصة
|
خلاص طفشنا :p
لأ انا بهرج كمل |
شكرا ليك و استمر
|
وقت القصة يا حبايبي
القصة الأولى: مثل الرجل الصابر على اللص ( مثل ) = مثال
زعموا ( أدعوا ) أن سارقا تسور عليه(1) و هو نائم في منزله, فعلم به فقال و الله لأسكتن حتى أنظر ماذا يصنع, و لا أذعره (2) و لا أعلمه أني علمت به. فأذا بلغ مراده قمت أليه فنغصت(3) ذللك عليه. ( الواد دا ندل :d ) ثم أنه أمسك عنه و جعل السارق يتردد, و طال تردده في جمع ما يجده. فغلب الرجل النعاس فنام و فر اللص مما أراد و أمكنه الذهاب, فاستيقظ الرجل فوجد اللص قد أخذ المتاع(4) و فاز به. فأقبل على نفسه يلومها و عرف أنه لم ينتفع بعلمه بوجود اللص أن لم يستعمل في أمره ما يجب. المعاني: (1) دخل عليه واثبا عن سور بيته. (4) واحد الأمتعة (2) أفزعه (3) كدرت العبرة و الموعظة من القصة: أن العلم لا يتم ألى بالعمل. فالرجل علم بوجود اللص و لكن لم يقم بعمل شيء فقام بسرقته. أتمنى تكون عجبتم مستني ردودكم الحلوة. ;) |
شكراً فعلاً موضوع حلو
|
شكرا لكل الذين مروا و صوتوا...
غدا القصة الثانية. |
القصة التانية اليوم بعد شوية :>
|
مشكورررررررررررر
|
مشكور يا ريس
شكرااااااا وتقبل مرورى |
الساعة الآن 02:06 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.