![]() |
قتلة باحتراف ..
بسم الله الرحمن الرحيم **************************************** عالم الافتراس أساسه السنوريات الأسد : ملك الغابة http://upload.wikimedia.org/wikipedi..._in_Nambia.jpg http://upload.wikimedia.org/wikipedi...ma_Lioness.jpg الأسد حيوان ضخم من فصيلة السنوريات وأحد السنوريات الأربعة الكبيرة المنتمية لجنس النمر (باللاتينية: Panthera)، وهو يُعد ثاني أكبر السنوريات في العالم بعد الببر، حيث يفوق وزن الذكور الكبيرة منه 250 كيلوغراما (550 رطلا). [1] تعيش معظم الأسود البرية المتبقية اليوم في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ولا تزال جمهرة واحدة صغيرة مهددة بالانقراض تعيش في آسيا بولاية غوجرات في شمال غربي الهند. كان موطن الأسود شاسعا جدا في السابق، حيث كانت تتواجد في شمال إفريقيا، الشرق الأوسط، وآسيا الغربية، حيث انقرضت منذ بضعة قرون فقط. وحتى بداية العصر الحديث (الهولوسين ، منذ حوالي 10,000 سنة)، كانت الأسود تُعتبر أكثر ثديياتاليابسة الكبرى إنتشارا بعد الإنسان، حيث كانت توجد في معظم أنحاء إفريقيا، الكثير من أنحاء أوراسيا من أوروبا الغربية وصولا إلى الهند، وفي الأمركيتين، من يوكون حتى البيرو. يختلف أمد حياة الأسود باختلاف جنسها، فاللبوات التي تعيش في مناطق محميّة آمنة مثل منتزه كروغر الوطني قد تصل لما بين 12 و14 عاما، بحال تخطّت مخاطر ومشقات حياة الأشبال، بينما لا تتخطى الذكور 8 سنوات من حياتها إلا فيما ندر. [2] إلا أن هناك وثائق تظهر أن بعض اللبوات عاشت حتى سن 20 عام في البرية. تسكن الأسود السفاناوالغابات في بعض الأحيان. تعتبر الأسود حيوانات اجتماعية بشكل كبير مقارنة بباقي أعضاء فصيلةباللغة العربية، وهي تتألف من إناث مرتبطة ببعضها عن طريق القرابة (أخوات، أمهات، خالات، جدّات ...)، عدد من الصغار، وبضعة ذكور بالغة. تصطاد مجموعة الإناث مع بعضها في الغالب، حيث تفترس إجمالا الحافريات الكبرى، إلا أنها قد تلجأ للتقميم إن سنحت لها الفرصة. يُعدّ الأسد مفترسا فوقيّا أو رئيسيّا (لا يفترسه أي كائن حي آخر)، ونوعا أساسيّا أو عماديّا (من أنواع الحيوانات التي يرتكز وجود باقي الأنواع بتوازن على وجودها معها في نظام بيئي معيّن). على الرغم من أن الأسود لا تعتبر الإنسان طريدة طبيعية لها وغالبا ما تتجنبه، إلا أنه يُعرف عن البعض منها أنه أصبح آكلا للبشر في حالات محددة. والأراضي العشبيّة عادة، إلا أنها قد تتواجد في أراضي الأشجار القمئية السنوريات، وتُسمّى المجموعة العائلية للأسود "زمرة" تصنّف الأسود على أنها من الأنواع المهددة بالانقراض بدرجة دنيا، حيث ارتفعت حدّة تراجع أعدادها من 30 إلى 50% في إفريقيا خلال العقدين الماضيين؛ [3] ويعتبر أمل الجمهرات الباقية خارج المحميات والمنتزهات القومية ضعيف للغاية. وعلى الرغم من أن سبب التراجع هذا ليس مفهوما كثيرا، إلا أن فقدان المسكن والنزاع مع البشر يعتبران أكثر الأسباب إثارة للقلق. كان يُحتفظ بالأسود في معارض الوحوش منذ أيام الإمبراطورية الرومانية، كما كانت إبتداءً من أواخر القرن الثامن عشر، ولا تزال، من الأنواع الرئيسيّة التي يسعى الناس إلى عرضها في حدائق الحيوان عبر العالم. تتعاون الكثير من حدائق الحيوانات حول العالم حاليّا لإكثار الأسود الآسيوية المهددة بالإنقراض عبر إخضاعها لبرنامج تزاوج مكثّف. يمكن تمييز ذكر الأسد عن الأنثى بسهولة فائقة عن طريق النظر، فالأول يمتلك لبدة (شعر حول العنق) بينما لا لبدة للبؤة. يُعتبر رأس الأسد الذكر أحد أكثر الرموز الحيوانية إنتشارا في الحضارة الإنسانية، حيث ظهر في العديد من المؤلفات الأدبية، المنحوتات، الرسومات، الأعلام، وفي الأدب والأفلام المعاصرة. وفي بعض الأحيان تستخدم صورة الذكر حتى ولو كان المراد بالأصل إظهار الأنثى، لأن لبدة الذكر المميزة تفرّق بين هذا النوع من السنوريات وغيره من الكبيرة منها. إلا أنه تمّ إظهار اللبوة أيضا ووصفها في أوائل الكتابات والرسومات البشرية، حيث اعتبرت أنها بسالة الصيد بحد ذاتها، وصوّرت في أحيان على أنها أم محاربة جمعت بين صفات الحنان على أشبالها والمقدرة على الإطاحة بعدو يفوقها حجما. تقوم اللبؤات بمعظم الصيد للزمرة، حيث تتعاون مع بعضها بأسلوب دقيق ومعقّد للإمساك بفريستها. تطوّر كل لبوة مهارات صيد محددة لتعلب بها دورها المعين بتقنية الصيد التي تلجأ إليها زمرتها، وعادة ما تلعب الدور نفسه خلال معظم عمليات الصيد. برز وصف اللبوات وهي تصطاد في مجموعة واحدة منذ آلاف السنين، حيث يرجع أقدم هذه الأوصاف إلى رسومات و منحوتات عُثر عليها في كهفيّ لاسو وشوفيه في فرنسا، والتي يعود تاريخها لأواخر العصر الحجري. وقد لاحظ البشر اللاحقين هذه العادات والصفات في اللبؤات، فصوّرت حضاراتهم التي وجدت في نفس المناطق التي قطنتها الأسود أكثر آلهتهم الحربيّة شراسة، بالإضافة لمحاربيهم، على صورة اللبوة، حيث كانوا يلقبون حكّامهم الذكور "بابن اللبوة". ومن الأمثلة المستمدة من أقدم التسجيلات المكتوبة الآلهة المصرية سخمت، باخت، تفنوت، ومسخنت، وقد عبد النوبيين القدماء اباداماك الرجل برأس أو وجه الاسد. ويُحتمل بأنه كان هناك آلهة مماثلة لها جميعها في ليبيا. وتُعد بعض الآلهة المصرية الأخرى معقدة للغاية، حيث تتخذ مظاهر متنوعة، كامرأة برأس لبؤة أو لبوة تتخذ أوضاع معينة. توصف العديد من السنوريات الكبيرة التي تظهر في المنحوتات والرسومات القديمة على أنها نمور، إلا أنه عند التدقيق في تلك الصور يظهر أنها لبوات بحال كانت تمتلك خصلة من الشعر على ذيلها. فهذه الخصلة مميزة للأسود من بين السنوريات الكبرى جميعها، وعندما يمتلك السنور في الصورة هذه الخصلة ولا يمتلك لبدة فإن هذا يدل على أنها لبوة بالتأكيد على الرغم مما يقول به المحللين المعاصرين. كما أن وجود رقط على جسد تلك السنوريات في الرسوم لا يؤكد أنها نمور، إذ أن الأشبال تمتلك رقطا ورديّة الشكل أيضا، لذلك فإنه عند محاولة تحديد نوع السنور الممثل في الصور أو المنحوتات يجب دوما التأكد من الذيل فإن كان هناك خصلة شعر على أخره ولم يمتلك الحيوان لبدة نكون بصدد لبوة، وإن لم توجد هذه الخصلة فإنه يكون نمرا. الحمية والصيد http://upload.wikimedia.org/wikipedi...emale_Lion.JPG http://ar.wikipedia.org/skins-1.5/co...gnify-clip.png على الرغم من أن اللبؤة تمتلك أسنانا حادة جدا، إلا أن الطريدة تُقتل عادة بواسطة الخنق. الأسود حيوانات قويّة تصطاد عادةً في مجموعة منظمة وتختار فريسة واحدة محددة. إلا أنه لا يُعرف عنها قدرتها على التحمّل - فوزن قلب اللبؤة مثلا، يشكل ما نسبته 0.57% فقط من إجمالي وزن جسدها (والذكر حوالي 0.45%)، بينما يقارب وزن قلب الضبع 1% من إجمالي وزن الجسد،[58] وبالتالي فإنه وإن كانت اللبوات قادرة على الوصول إلى سرعة 59 كيلومتر في الساعة[60] (40 ميل في الساعة) فإنها لا تستطيع الحفاظ على هذه السرعة إلا لفترة قصيرة،[61] لذا يجب أن تكون قريبة من طريدتها بما فيه الكفاية قبل أن تهاجم. تستغل الأسود أي عامل من شأنه أن يقلل من إحتمال رؤيتها من قبل الطريدة؛ حيث تتم معظم عمليات الصيد بالقرب من مصدر جيّد للتخفي كالأعشاب العالية أو التلال، أو أثناء الليل.[62] تتسلل الأسود نحو ضحيتها حتى تصبح على مقربة 30 متر تقريبا (98 قدم)، وتقوم اللبؤات عادةً بإحاطة القطيع من عدة نواح، وما أن تقترب بما فيه الكفاية حتى تنتقي أقرب أفراد القطيع إليها. يكون الهجوم سريعا وقصيرا؛ حيث تميل إلى إمساك ضحيتها عبر إندفاع سريع نحوها ومن ثم القفز عليها من الخلف. تُقتل الطريدة بواسطة الخنق،[63] مما يسبب لها إقفارا دماغيا أو أزمة قلبية بسبب إنقطاع الأكسجين عنها. يمكن أن يقتل الأسد طريدته أيضا عن طريق إطباق فكيه على فمها[1] (مما يسبب لها إختناقا أيضا)، أما الطرائد الصغيرة فقد تُقتل بواسطة ضربة وحيدة من كف الأسد.[1] تتألف طرائد الأسود من الثدييات الكبيرة إجمالا، وهي تظهر تفضيلا للنو، حمر الزرد، الإمبالا، الجواميس الإفريقية، والخنازير الثؤلولية في إفريقيا، وللنلجاي، الخنازير البرية، والعديد من أنواع الأيائل في الهند، كما كانت تصطاد أنواعا أخرى من الطرائد في موطنها السابق الممتد عبر أوراسيا مثل الأحصنة البرية، البيزون الأوروبي، الأرخص، الأيل الأحمر، وحتى الموظ. تصطاد الأسود حاليّا أنواعا عديدة أخرى من الحيوانات، بناءً على مدى توفرها، وهذا يشمل بشكل رئيسي، الحافريات التي يتراوح وزنها بين 50 و 300 كجم (110–660 رطلا) من شاكلة المرامري (الكود)، الثيتل، مها إفريقيا الجنوبية (الجمزبوكة)، والعلند (البُقة).[1] وفي بعض الأحيان قد تمسك بأنواع أصغر حجما مثل غزال طومسون والظبي القفّاز (القوفز)، وهناك البعض من الأسود الذي يقتات بشكل حصري تقريبا على نوع محدد من الفرائس، مثل الأسود القاطنة بالقرب من ساحل صحراء ناميب والتي تفترس فقمات الفراء بشكل مكثّف.[64] تستطيع الأسود التي تصطاد في جماعات أن تمسك بمعظم أنواع الحيوانات التي تقابلها، بما فيها الصحيّة حتى، ولكنها نادرا ما تهاجم الطرائد الضخمة جدا مثل ذكور الجواميس، أو ذكور الزرافات البالغة بسبب إحتمال إصابتها بجراح بالغة في هكذا معركة مما قد يقتلها أو يقعدها. http://upload.wikimedia.org/wikipedi..._a_Zebra_b.jpg http://ar.wikipedia.org/skins-1.5/co...gnify-clip.png اللبؤات الصيادة في الزمرة يتشاركن بالتهام حمار زرد في الموقع نفسه الذي قتلت فيه الطريدة. أظهرت إحصائيات مكثفة جمّعت عن طريق عدد من الدراسات أن الأسود عادةً تقتات على الثدييات التي يتراوح وزنها بين 190 و 550 كيلوغراما (420–1210 أرطال). يتصدر النو قائمة طرائد الأسد المفضلة (حيث يُشكل نصف ما تفترسه الأسود تقريبا في السيرنغتي بشرق أفريقيا) يليه حمار الزرد،[65] وتُستبعد عادة معظم أفراس النهر البالغة، وحيدة القرن، الفيلة، والغزلان الصغيرة الحجم، الإمبالا، وغيرها من الظباء الرشيقة. إلا أن الزرافات والجواميس تعتبر من ضمن الطرائد المألوفة في بعض المناطق، كما في منتزه كروغر الوطني حيث تصطاد الأسود الزرائف بشكل منتظم،[66] ومنتزه مانيارا الذي تشكّل الجواميس الإفريقية فيه حوالي 62% من حمية الأسود،[67] بسبب غزارة أعدادها. قد تفترس الزمرة في بعض الأحيان النادرة أفراس النهر البالغة أيضا، أما وحيدات القرن البالغة فعادةً ما يتم تجنبها. ومن الطرائد التي تقتات عليها الأسود بحال توافرها الخنازير الثؤلولية، على الرغم من أن وزنها يقل عن 190 كجم (420 رطلا)،[68] وفي بعض المناطق تختص هذه السنوريات بصيد نوع محدد من الفرائس؛ كما هي الحال في نهر سافوتي ببوتسوانا، حيث تقتات على الفيلة بشكل مكثّف.[69] وقد أفاد المرشدون في المنطقة أن الأسود دفعها الجوع الشديد إلى مهاجمة الدغافل في بداية الأمر، ثم انتقلت إلى الفيلة المراهقة، وفي بعض الأحيان أمسكت بفيلة بالغة تحت جنح الظلام، أي في الفترة التي يكون فيها نظر الفيلة ضعيفا.[70] تفترس الأسود الماشية المستأنسة كذلك الأمر، ففي الهند تشكّل الأبقار والجواميس المستأنسة جزءًا مهمّا من حميتها،[45] وتعتبر قادرة على قتل ضوار أخرى من شاكلة النمور، الفهود، الضباع، والكلاب البرية، إلا أنها (على العكس من معظم السنوريات الأخرى) نادرا ما تفترس منافسها بعد قتله. تقمم الأسود أيضا جيف الحيوانات التي ماتت لأسباب طبيعية أو قتلها مفترس أخر، وهي تبقى متنبهة للنسور الحائمة في الجو، إذ أنها تفيد بوجود ميتة ما أو حيوان ينازع.[71] تتخم الأسود أنفسها عند الإقتيات حيث قد يأكل الواحد منها 30 كيلوغرام (66 رطل) من اللحم في جلسة واحدة؛[72] وإن كان غير قادر على التهام الطريدة بأكملها فسوف يستريح لبضعة ساعات قبل أن يعاود الأكل، وفي الأيام الحارّة قد تلجأ الزمرة إلى الظلال لتهضم طعامها، وتترك ذكر واحد أو إثنين للحراسة.[73] تحتاج اللبؤة البالغة إلى 5 كيلوغرامات (11 رطلا) من اللحم يوميّا، بينما يحتاج الذكر إلى 7 كيلوغرامات (15.4 أرطال).[74] يزيد الصيد الجماعي للبوات من نسبة إحتمال إمساكها بطريدة، خصوصا وأنها تصطاد في المساحات المفتوحة مما يمكن الطرائد من رؤيتها من على بعد شاسع؛ ويزيد أسلوب الصيد هذا أيضا من نسبة إحتمال إمساكها بإحدى الطرائد الضخمة. ويُمكن العمل الجماعي أيضا الأسود من الدفاع عن طريدتها بشكل أفضل ضد الضواري الكبيرة الأخرى مثل الضباع التي تستدل بسهولة على موقع الإقتيات عن طريق رؤية النسور الحائمة فوقه في السفانا المفتوحة. تقوم اللبؤات بمعظم الصيد للزمرة، وفي صيد نمطيّ، تحتل كل لبوة موقع مفضّل لها بداخل المجموعة، فإمّا تتسلل نحو الطريدة على "جناح" المجموعة ومن ثمّ تهاجمها، أو تتقدم لمسافة قصيرة في وسط المجموعة ومن ثم تهاجم الفريسة الهاربة من اللبؤات الأخرى. http://upload.wikimedia.org/wikipedi...px-7_lions.jpg http://ar.wikipedia.org/skins-1.5/co...gnify-clip.png سبعة أسود بالقرب من الطريق في محمية ماساي مارا، كينيا. لا تشارك ذكور الأسود المسيطرة على زمرة في الصيد عادةً، إلا عندما تكون الطريدة ضخمة جدا مثل الزرافة أو الجاموس. أما الذكور العازبة التي لم تسيطر على زمرة خاصة بها بعد فتكون مضطرّة للصيد بنفسها، وقد تمّ رؤية وتوثيق أسود ذكور وهي تصطاد في مجموعة. تُظهر الأشبال سلوك التسلل لأول مرة عندما تبلغ من العمر 3 أشهر، ولكنها لا تشارك في الصيد الفعلي إلا عندما تبلغ حوالي السنة من العمر، وتبدأ بالصيد بفعالية عندما تقارب عامها الثاني. النمر : القاتل المنفرد النمر أحد اجناس فصيلة السنوريات: يتنتمي تحت هذا الجنس الكثير من الأنواع
لنمر هو أحد أعضاء فصيلة السنوريات وأصغر السنوريات الأربعة الكبرى المنتمية لجنس النمور (باللاتينية: Panthera)؛ حيث يُعد كل من الببر، الأسد، واليغور أكبر منه حجما. تنتشر النمور اليوم بشكل رئيسي تقريبا في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، وبعض المناطق في آسيا الجنوبية والشرقية حيث توجد منها جمهرات متجزئة في باكستان، الهند، إندونيسيا، ماليزيا، الصين، وجنوب شبه الجزيرة العربية، بعد أن كان موطنها في السابق يشمل جميع الدول الممتدة من شبه الجزيرة الكوريّة حتى جنوب أفريقيا، أي مناطق آسيا الشرقية، الجنوبية، الوسطى، الشرق الأوسط، تركيا، وجميع أنحاء أفريقيا. يعود السبب وراء تراجع أعداد النمور بشكل سريع إلى الصيد وفقدان المسكن كنتيجة للتمدن المتواتر في موائله ذات الكثافة السكانية العالية بالغالب. يُصنف النمر من قبل الإتحاد العالمي للحفاظ على الطبيعة على أنه قريب من خطر الإنقراض بسبب المخاطر السالف ذكرها، إلا أنه على الرغم من ذلك لا يزال أكثر عددا من باقي أنواع السنوريات المنتمية لجنس النمر والتي تواجه جميعها مخاطر أكبر من تلك التي تواجهها النمور.[1] يمتلك النمر قوائم قصيرة نسبيّا، بالإضافة لجسد طويل وجمجمة ضخمة، وهو يشابه اليغور بشكل كبير من حيث الشكل الخارجي، لكنه أصغر حجما وأقل إمتلاءً. فراء النمر مبقع برقط وردية الشكل تفتقد النقطة المركزية في وسطها التي تظهر عند اليغور، والبعض من النمور يولد وهو يحمل مورثة تسبب له لونا داكنا، وهذه النمور إما تكون سوداء كليّا أو قاتمة جدا، إلا أنه يبقى بالإمكان رؤية رقطها عندما تقف في ضوء الشمس، وتتشاطر كل من النمور واليغاور هذه المورثة، وتُعرف الحيوانات القاتمة هذه باسم "النمور السوداء" (بالإنكليزية: Black panthers).يُعزى نجاح هذا النوع وانتشاره في مناطق متنوعة من العالم القديم إلى عاداته الإنتهازية في الصيد ومقدرته على التأقلم مع أشكال مختلفة من المناخات والمساكن، بالإضافة لقدرته على التنقل لمسافة 58 كيلومتر (36 ميل) في الساعة.[2] تقتات النمور على أي نوع من الحيوانات التي تستطيع الإمساك بها، حيث يتراوح حجم طرائدها من حجم الخنافس إلى حمر الزرد. تتراوح المساكن المفضلة عند هذه الحيوانات من غابات الأمطار إلى المناطق الصحراوية. يلعب النمر دورا بيئيّا مماثلا للدور الذي يلعبه الكوجر في الأمريكيتين. ونوع آخر من النمور وهو الببر (ج بُبُور) حيوان لاحم ضخم من فصيلة السنوريّات وهو أكبر أعضاء الفصيلة و أقوى السنوريات الأربعة المنتمية إلى جنس النمر ( باللاتينية: Panthera = بانثيرا )[1][2][3]. تعتبر شبه القارة الهندية موطن أكثر من 80% من الببور البريّة في العالم، وتقطن الببور الغابات أو الأراضي العشبيّة حيث يساعدها فراؤها المخطط على التموّه بشكلٍ كبير وبالتالي اصطياد فرائس تكون في العادة أكثر رشاقة وسرعةً منها. تحب الببور أن تنزل في الماء بشكلٍ مستمر في الأيام الحارّة، لكنها على عكس اليغاور ( نوع من السنوريّات قريب للنمر ) لاتعتبر سبّاحة قويّة بل مجرّد محبة للاستحمام حيث تشاهد في البرك والأنهار والمستنقعات. تصطاد الببور بشكلٍ منفرد حيوانات عاشبة متوسطة أو كبيرة الحجم من شاكلة الأيائل، الخنازير البريّة، الجور ( نوع من الثيران البريّة )، وجواميس الماء، كما أنها قد تصطاد طرائد أصغر حجمًا أحيانًا. يعتبر الإنسان الخطر الأساسيّ على الببر، فغالبًا ما تحصل عمليّات قنص غير شرعيّة للببور من أجل الحصول على فرائها وعظامها وكل عضوٍ من جسمها تقريبًا للاستخدام في الطب الصيني التقليديّ لإنتاج عقاقير يزعم أنها مسكنة للآلام ومنشطة، لهذه الأسباب بالإضافة إلى تدمير المسكن، فقد تراجعت أعداد الببور بشكلٍ كبير في البريّة، فمنذ قرنٍ مضى كان هناك حوالي 100,000 ببر في العالم أما الآن فقد انخفضت الأعداد إلى حوالي 5,000 فقط، وجميع سلالات الببر تم وضعها على لائحة الحيوانات المهددة بالانقراض. يستوطن الببر معظم آسيا الشرقية و الجنوبية، وهو يعتبر مفترسا رئيسيّا و ضاريا كبيرا. يصل طول الببر إلى 4 أمتار (13 قدما) بما فيه الرأس و الجسد و الذيل، و يزن حتى 300 كيلوغراما ( 660 رطلا ). تماثل أضخم سلالات الببر في الحجم بعض السنوريات المنقرضة[2][3] ، و الببور حيوانات متأقلمة بشكل كبير فهي تنتشر من التيغاالقرم ( المنغروف ) الإستوائية. الببور حيوانات مناطقية و انفرادية في العادة، وهي تحتاج إلى مساحات شاسعة من الأراضي لتأمين حاجتها من الطرائد؛ وقد أدى هذا بالإضافة إلى تواجدها في بعض أكثر المناطق إكتظاظا بالبشر على سطح الأرض إلى حصول نزاعات عديدة بينها و بين السكان. للببر تسعة سلالات معروفة، ثلاثة منها تصنّف على أنها منقرضة و الستة الباقية تعتبر مهددة بالانقراض و البعض منها مهدد بصورة حرجة، و يعود السبب وراء تناقص أعداد هذا النوع إلى تدمير المسكن، تجزئة الجمهرات، و الصيد. كان الموطن الأصلي للببر يمتد من بلاد مابين النهرين و القوقاز عبر معظم آسيا الجنوبية و الشرقية، إلا أنه تقلّص الآن بشكل كبير جدا، وعلى الرغم من أن جميع السلالات الباقية على قيد الحياة اليوم تحظى بالحماية إلا أن القنص اللاشرعي، بالإضافة لتدمير المسكن و التناسل الداخلي لا يزال يهدد الجمهرات الباقية. السيبيريّة إلى الأراضي العشبية المفتوحة و مستنقعات تعتبر الببور إحدى أكثر الحيوانات شهرة في العالم، حيث ظهرت في العديد من الميثولوجيات و التقاليد القديمة، ولا تزال تبرز حتى اليوم في العديد من الأفلام و الروايات الأدبيّة. تظهر الببور على أعلام الكثير من الدول الآسيوية حاليا، و تعتبر رمزا وطنيا بالنسبة للبعض منها، و الحيوان القومي بالنسبة للبعض الآخر. الفهد : القناص الماهرhttp://upload.wikimedia.org/wikipedi...lking_edit.jpg [IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/moz-screenshot-2.png[/IMG] [IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/moz-screenshot.png[/IMG][IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/moz-screenshot-1.png[/IMG] الفهد أو الفهد الصياد أو التشيتاه The Cheetah وإسمه العلمي Acinonyx jubatus . يعتبر الفهد أو الفهد الصياد والذي يعيش في قارتي آسيا وأفريقيا ، من الحيوانات الثديية المُعرضة للإنقراض والتي تنتمي إلى عائلة السنوريات أو القططيات . وهو أسرع الحيوانات الأرضية على الإطلاق ، حيث تصل سرعته القصوى إلى 112 كيلومتراً في الساعة (70 ميل) لمسافات قصيرة لا تتعدى 460 متراً (500 ياردة) . يمكن أن تعيش الفهود وحيدة أو في مجموعة صغيرة تبقى الذكور عادة بعضها مع بعض في مجموعات يتراوح عددها بين 2 و 4 بينما تعيش الإناث اليافعة منفردة إل عندما تربي صغارها . صغار الفهد تولد عمياء و ضعيفة تفتح عيونها بعد أسبوع أو أسبوعين و تبدأ بالحبو بعد مدة تتراوح بين 4 و 10 أيام . تنقل الأم صغارها من مكان إلى آخر إلى أن يصبح عمرها 6 أسابيع لتحميها من الحيوانات المفترسة. للفهد جسم نحيل ذو أرجل طويلة هزيلة و له فراء مذهب أو أصفر اللون مزين ببقع كثيرة صغيرة سوداء و له خطان أسودان يمتدان من عينيه نزولا إلى زاويتي فمه و له ذيل طويل ذو أشرطة قليلة سوداء و طرف أبيض. تصطاد الفهود أثناء النهار حيوانات من ذوات الحوافر مثل الظباء الصغيرة و الغزلان و حيوان النو كما أنها تقتل الطيور و الحيوانات الصغيرة مثل الأرانب البرية و الخنازير الوحشية الإفريقية. تعيش الفهود في الأراضي العشبية المكشوفة و السافانا و المناطق الجبلية الشرقية و الجنوبية لإفريقيا. الفهود حيوانات إنعزالية تكون ذكورها أحيانا صغيرة مع إخوتها بينما تعيش الإناث وحيدة مع صغارها تعلمها كيف تصطاد و ذلك بإحضار حيوانات صغيرة حية و إطلاقها لكي تطاردها هذه الجراء و تمسكها. القط البرى : سفاح العتمة [IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/moz-screenshot-4.png[/IMG]http://upload.wikimedia.org/wikipedi...Proailurus.jpg من نفصل فصيلة السنوريات وتعتبر الأصغر بينهم القط يعتبر الأكثر شراسة بينهم جميعاً و أكثرهم دهاء وسعة حيلة فهو استخدم من معوقاته مؤهلات .. صغر الحجم و نقص الكتلة استخدمها فى الاختباء والترصد للطريدة و خداعها و عدم وجود أنياب قوية تجعله يطبق على الفرائس الضخمة جعلته قاتل بشر محترف تمام الاحتراف ..[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/moz-screenshot-5.png[/IMG] فى الهند .. الجنوب الغربى فى إحدى أشباه الجزر التى كانت غابة على اتساع عملاق وموطن للقط البرية اتجه الشر نتيجة لزيادة المواليد وكثرة البشر إلى الزحف على البيئة الطبيعية لتلك السنوريات فى البداية كانت القطط تخاف البشر و لا تحتمل لقائهم لكن مع فروغ الغابة من الطرائد و تقلص حجمها اتجهت للطريدة السهلة " البشر " كل ما على السنور القيام به هو عضة واحدة فتتاكة من العنق ولن يبذل مجهود القبض على طريدة الطبيعية و النتيجة زاد حجم القطط بشكل مفاجئ جداً فاصبحت أقرب للأسود منها للقط وصار خطرها وشيكاً وع خفة أوزانها وقوتها اللتى اكتسبتها من مطاردة البشر والغنيمة المتوفرة متى شاءت خاف العلماء أن تنقل صفة التغذى على البشر لأبناءها .. احتراف القتل سنشرح فى هذه النقطة الملائمة الطبيعية لكل كائن من الكائنات المختلفة السابقة فى الصيد وطريقته الخاصة لذلك .. الأسد : لا يصيد ويترك تلك المهمة للـ ( لبؤة ) ورغم ذلك يكون أول من يأكل من الفريسة و وبمجرد أن يمضغ الجزء الاول يتجه القطيع نحو الفريسة .. إذا حدث وأصيبت أنثى أثناء المطاردة فحدثت علة تمنعها من إكمال المطاردات يغضب عليهاوقد تقتل أو تحرم من الطعام مع الجماعة إنها حقاً شريعة الغاب " غرائب من حياة الأسد " فى فترة التزاوج يتجامع الزوج من الأسود مابين 20 إلى 40 مرة في اليوم على مدى عدّة أيام أثناء فترة التزاوج السبب فى إن الثقافة العربية تعتبر لفظ " لبوة" شتيمة هو أنها : متعددة النزوة وقد تتزاوج مع أكثر من ذكر فى فترة التزاوج . النمر : من أكثر الحيوانات كراهية للإنسان و يقال أنه عندما يرى بشريًا فإنه ياف بقدر خوف البشرى نفسه مما يودى به لمهاجمته و 75% لا يكون بقصد االافتراس و النمور تعانى الإنقراض بشكل ملحوظ و الباقى منها فى العالم قليل جداً وهو يهاجم الفرائس منفرداً ويصعد بها لقرب شجرة ليقتلها ويأكلها وحيداً الفهد : شرس قوى سريع يراقب من بعيد جداً أعطاه الله عينين تركيبهما يعطيه رؤية دقيقة 100% على زاوية 180 درجة ويقترب للفرسية بالتدريج وعلى بعد 45 متر يبدا بالجرى بسرعة 200 كيلو متر بالساعة عموده الفقرى المرن يجعل قدميه الخلفية تنثنى بقوة للداخل فتصبح أمام أرجله الأمامية مما يعطيه قوة دفع هائلة تصل لأكثر من 200 نيلو متر فى الساعة الواحد لكن الله أعطى النعمة و أعطى ما يحمى الأكائنات الأخرى منها وهى جسد الفهد الضئيل يبذل طاقة هيدروكلوريكية وضغطاً على الأرض بما يعادل الأطنانبه عيباً وهو نعمة من الله هو إن جسده يسخن بقوة وتبداً الحرارة بالتسرب من الأقدام - طوال فترة الجرى خلف الفريسة - وتتسرب حتى تصل للدماغ ولا يلبث أن يفسد الدماغ فيموت الفهد لذا على الفهد الإمساك بالفريسة سريعاً ويجب عليه ألا تطول فترة افتانص الفريسة ملحوظة : الفهد يأكل الفريسة حية [IMG]http://tbn1.google.com/images?q=tbn:Pccpyrqhmw00oM:http://up111.***********/s/yrkwnmn5tc.jpg[/IMG] المصادر الموسوعة الحرة ويكيبيديا National Geografic Magasin Discovery Offical Site تم بحمد الله |
موضوع روعه بجد ^^
. . . تسلم ايــــــــدك ^^ . . . تقبل مروري |
موضوع جميل
تسلم ايدك تقبل مروري |
تمام يا باشا الموضوع ياخد حقه في الردود وان شاء الله حنقله قسم الموضوعات المميزة موضوع روعة بجد .. شكرا جزيلا :) |
موضوع جميل وشيق
|
©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§©
©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووووووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوور ¤©§¤°حلوو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووووووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووووووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§©©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووووووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوور ¤©§¤°حلوو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووووووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووووووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوووووووووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكوووووووووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووووووووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© ©§¤°يسلموو°¤§©¤ مشكووووور ¤©§¤°حلوووو°¤§© |
مشكور على الموضوع يا برنس
|
شكرا~شكرا |
مشكور
|
مشكور على المعلومات الحلوه دى
|
موضوع جميل يا باشا ودايما للأمام
|
ينقل لقسم الموضوعات المميزة
|
الساعة الآن 05:12 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.