الموقع العربي الاول للعبة Silkroad Online - جريدة "قسم بعيد عن سيلك رود "

http://i40.tinypic.com/2vkmavr.jpg
http://i44.tinypic.com/nffcec.jpg

انا ان شاء الله هعمل جريدة لقسم بعيد عن سيلك رود هنا وكل يوم اخبار جديدة

مصر تعلن نجاح سياسة الإصلاح الاقتصادى لتقليل آثار الأزمة المالية.

http://productnews.link.net/ArabFina.../264768883.jpg

باريس - اختتمت لجنة التجارة بمنظمة التعاون الاقتصادى والتنمية او اى سى دى بباريس اجتماعها لمناقشة آثار السياسات التى اتبعتها المنظمة لمواجهة أثار الأزمة المالية على حركة التجارة العالمية تمهيدا لعقد المؤتمر الوزارى للجنة يومى 27 و28 مايو المقبل للتنسيق المشترك ومراعاة عدم تضارب سياسات الدول الأعضاء بما يخدم حركة التجارة الدولية.
وقالت الدكتورة سميحة فوزى مساعد أول وزير التجارة والصناعة - فى كلمتها أمام اللجنة - إن تأثير الأزمة المالية جاء محدودا على مصر بسبب سياسة الإصلاح الاقتصادى التى تطبقها الحكومة منذ عام 2004 ووجود نظام مصرفى كفء ومستقر واتخاذ عدد من التدابير لتفادى الآثار غير المباشرة للأزمة من خلال تخصيص حزمة تنشيط اقتصادى تقدر بنحو 3ر1% من حجم الناتج المحلى الإجمالى تنفق لتنشيط الطلب الداخلى ودعم قدرة الشركات المصرية على الإنتاج وتوفير فرص العمل.
وأضافت أن هذه التدابير جاءت متفقة مع سياسة الإصلاح الاقتصادى التى تهدف إلى دمج الاقتصاد المصرى فى الاقتصاد العالمى من خلال عدد من المحاور منها تخفيض متوسط التعريفة الجمركية ليبلغ 5ر5% فى عام 2009 ، البدء فى تحرير عدد من القطاعات الخدمية مثل تجارة التجزئة والجملة لجذب كبرى الشركات العالمية والاستمرار فى إبرام اتفاقات تفضيلية مع دول العالم مثل المفاوضات الجارية مع سنغافورة وتجمع دول الميركسور بالإضافة إلى التركيز على التدريب الفنى والتعليم.
وأشارت إلى أن الأزمة المالية قد أحدثت تراجعا فى معدل نمو الناتج المحلى الإجمالى ليبلغ 5ر4% عام 2009 بدلا من 7% عام 2008 ، كما تراجع معدل النمو الصناعى ليبلغ 8ر4 % عام 2009 بدلا من 8% عام 2008 بالإضافة إلى تراجع حجم الصادرات البترولية وغير البترولية وتراجع تدفق الاستثمارات الأجنبية لتبلغ 8 مليارات جنيه عام 2009 بدلا من 13 مليار جنيه عام 2008.
وأكدت الدكتورة سميحة على حدوث تغييرات على طبيعة وهيكل الاقتصاد العالمى سواء لتغير موازين القوى العالمية أو لتغير اتجاهات وأنماط الطلب العالمى وهو ما تبعه تغيير فى خريطة شبكات الإنتاج الدولية ولفتت النظر لأهمية رصد منظمة التعاون الاقتصادى والتنمية ودراستها لهذه التغيرات.

ومن ناحية أخرى، قال ممثلو الدول أعضاء منظمة التعاون الاقتصادى والتنمية او اى سى دى إن السياسات التى طبقتها الدول أعضاء المنظمة كانت تهدف بالأساس إلى علاج الخلل الذى حدث فى النظم المصرفية سواء من خلال دعم أو تأميم أو مساعدة البنوك للقضاء على حالة عدم الثقة فيها وخلق حالة من الاستقرار وتلى ذلك تطبيق
سياسات تهدف إلى التنشيط أو التحفيز الاقتصادى لزيادة حجم الطلب الداخلى من خلال تخفيض الضرائب المفروضة على المبيعات والأفراد (خاصة محدودى الدخل) والشركات .
كما أن الدول أعضاء المنظمة سعت إلى ضخ استثمارات حكومية فى مجالات البنية الأساسية لخلق مزيد من فرص العمل، وتمت الإشارة أيضا إلى نظام تكهين السيارات الذى تم تطبيقه فى عدد كبير من الدول وأدى لتنشيط الطلب الداخلى على السيارات.
وأشار عدد كبير من الدول إلى ضرورة دراسة الدول الأعضاء للأسلوب الأمثل للانسحاب والتراجع عن دعم قطاعاتها الاقتصادية بما لا يخل بالتنافسية العالمية وحركة تدفق التجارة الدولية ، وقد أعرب ممثلو عدد من الدول عن تخوفهم من ظهور عدد من السياسات خلال الفترة القادمة قد تؤثر سلبا على حركة التجارة خاصة فى ظل رغبة عدد من الدول تخفيض معدلات البطالة.
وأكد عدد من الدول على أهمية وجود اتفاق متعدد الأطراف يحكم قواعد المشتروات الحكومية والتى تمثل 20 إلى 25 % من حجم تجارة الدول المتقدمة و25 إلى 30% فى حالة الدول النامية خاصة وأن بعض الدول حاليا تمارس سياسات تفضيلية تجاه شركاتها وهو ما يؤثر بدرجة كبيرة على التجارة الدولية.
ومن جانبها، أوضحت سكرتارية المنظمة أن لجوء بعض الدول إلى سياسات حمائية كان له تأثير مباشر على حركة التجارة الدولية عام 2009 فى تجارة السلع الزراعية والتى تراجعت بنسبة 5ر35% وتجارة المعادن والتى تراجعت بنسبة 2ر29% وتجارة المعدات والأجهزة والتى تراجعت بنسبة 3ر9% وتجارة المنسوجات والتى تراجعت بنسبة 7% .
وتعتبر هذه المنتجات هى ذات المنتجات التى خضعت لرسوم جمركية ودرجة حماية عالية من عدد كبير من الدول قبل بدء الأزمة، وتجدر الإشارة إلى أن المنظمة تتوقع تراجع حجم التجارة الدولية خلال عام 2009 بنسبة 16% مقارنة بعام 2008.

المصدر : وكالة انباء الشرق الاوسط
جدو: الإعلان عن توقيعي مع الزمالك غلطة وفرحتي قتلت.

http://www.yallakora.com/arabic/imag...250&height=175

قال نجم نادي الاتحاد السكندري ومنتخب مصر محمد ناجي "جدو" انه نادم علي توقيعه لنادي الزمالك وإعلانه عن هذا الأمر بعد أن تم قتل فرحته بتألقه في كأس الأمم الأفريقية المنقضية علي حد وصفه.
وصرح جدو في اتصال هاتفي مع "جول اف ام" انه نفي في البداية توقيعه للزمالك نظرا لخوفه من المشاكل التي قد تحدث بسبب هذا الأمر وتقديرا لشعور جمهور نادي الاتحاد الذي يعشقه، إلا انه قرر الاعتراف بتوقيعه للزمالك بعد أن تطورت الأمور بشكل لم يتخيله.
وقال هداف أفريقيا انه لم يتخيل أن يكون هذا التوقيت الذي يعلن خلاله عن توقيعه للزمالك، مؤكدا انه لا توجد مشاكل بخصوص هذا الشأن ومن يريد جدو يذهب إلي مقر نادي الاتحاد للتفاوض مع الإدارة حسبما أشار.
وشدد جدو علي انه مستمر مع نادي الاتحاد ولا يفكر في أي شيء وانه سيغلق هذا الملف نهائيا حتى لا يخرج عن تركيزه في مباريات الدوري مع الاتحاد والتي ستبدأ الأحد بلقاء بتروجيت في افتتاح الدور الثاني.
ونفي جدو توقيعه للزمالك في حديث تليفزيوني ثم تراجع المهاجم الدولي في لقاء مع احدي القنوات يوم الجمعة واعترف بتوقيعه للزمالك شريطة أن يتم إنهاء الأمر مع إدارة الاتحاد إلا انه فوجيء بإعلان الزمالك عن وجود تعاقد معه وهو ما أحزنه.
وأشار جدو إلي انه ليس لاعب صاحب "شو إعلامي" ولم يتعرض لمثل تلك المواقف من قبل مشيرا إلي انه لم يكن يدرك ما ستصل له الامور، معبرا عن استيائه من توقيت إثارة هذه المشكلة التي قلبت فرحته وفرحة عائلته وبلدته إلي حزن علي ما وصلت إليه الأمور.
وفي النهاية أكد جدو انه يكن كل التقدير للكابتن حسام حسن المدير الفني للزمالك، وقال انه متفهم للأمر متمنيا أن ينتهي الأمر تماما بما لا يضره أو يضر أي طرف.
المصدر : يلا كورة

متجدد كل يوم