الموقع العربي الاول للعبة Silkroad Online

الموقع العربي الاول للعبة Silkroad Online (https://silkroad4arab.com/vb/index.php)
-   بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود (https://silkroad4arab.com/vb/forumdisplay.php?f=73)
-   -   حــكــاوى الأقـــهـــاوى !! ( متجدد بأستمرار ) (https://silkroad4arab.com/vb/showthread.php?t=206483)

A_R 18-03-2010 06:33 PM

حــكــاوى القـــهـــاوى !! ( متجدد بأستمرار )
 
http://www.m5zn.com/uploads/2010/3/1...kbe14i1pas.gif




¤ .. أشتقت إليك فعلمني ألا أشتاق .. ¤


نعم وجدت نفسى اشدوا بهذه الكلمات وفجاة تساءلت


اين ذهب الزمن الجميل ؟


سـؤال يطرح نفسه فى كل وقت اين الزمن الجميل؟
اين زمن القتل الجميل ....
؟؟


ما نعيشه هذه الأيام من جرائم قتل وحشية وبشعة منزوعة من أي رحمة وشفقة.


تُعبر عن أفظع مشاعر الانتقام وأحط الغرائز البشرية ويرتكبها كل يوم مواطنون من بيننا وبشر يعيشون معنا في شوارعنا ومدننا وقرانا



تجعلنا نسأل فعلاً : أين ذهب زمن القتل الجميل ..؟..


أيام ما كان الواحد يقتل التاني بطعنة واحدة في قلبه ثم تنهال دموعه على خده قبل أن تنهال دماء المقتول من جسده.


أين ذهب هذا الزمن الجميل الذي كان يكتفي فيه القاتل بقتل الضحية دون أن يذبحها ويسلخها ويشويها ويقطع أصابعها وينزع قدميها ويفصل رقبتها ويرميها للكلاب .... ؟!


صحيح زمن جميل حقاً ذلك الذي رأينا فيه القاتل يجري ودم القتيل علي قميصه فيلاحظه البواب والجيران فيجرون وراءه ويقبضون عليه وهو خائر القوي مضعضع الفؤاد يتهته متلعثماً مش عارف قتلته إزاي!
ده كان صاحبي وحبيبي!



أين هذا الزمن الذي كان الواد مصطفي حدوة يقسم أنه سوف يسيح دم المعلم فتحي أبو شفتورة قصاد المحل بتاعه ويجري نحوه أمام الجميع بالسكين ورغم أن الحاج رضا الجزار كان رأيه أن الموضوع كله تهويش فإن الجيران وناس الحتة تتلم وتحوش واهدا يا حدوة ولم نفسك يا أبو شفتورة وكلمة من هنا علي كلمة من هناك تصفي النفوس ويقعد الجميع عند الأسطي محمدين شكمان يشربوا قهوة زيادة ويتبادلون النكت،


فين زمن القتل الجميل الذي كان فيه القاتل يدخل قسم الشرطة وهو مبهدل نفسه ندماً ويقف قصاد الصول ويقوله: أنا قتلت مراتي يا حضرة الصول، فيرد الصول مشفقاً : بقي يا سيدنا الأفندي حد يقتل مراته ويسيب حماته؟!

مضي زمن القتل الجميل الذي كان إذا تركت فتاة حبيبها فإنه لا يهددها بالقتل أو الذبح بل يهددها بتسليم رسائلها الغرامية التي كتبتها له إلي أخيها حمادة في المصنع،


زمن القتل الجميل الذي كانت الزوجة تسمم فيه زوجها أبوعيالها علي العشاء ثم تولول عليه طول الليل وتمشي في جنازته مقطعة نفسها حزناً وتطلع عليه القرافة كل عيد وتوزع علي روحه صميت،


لا أن تذبحه كما يحدث الآن مع عشيقها أمام إبنتها وابنها الصغير وتقطع لحمه وتعطيه للبنت كي تضعه تحت الكنبة
في عربة السيدات بمترو الأنفاق،



أوتطلب من ابنها أن يرميه في النيل أمام عمارات الأوقاف،


لقد تغيرت القتلة في مصر كما تغير كل شيء إلي الأسوأ والأنيل والأشد نيلة

وبتنا نفتقد زمن الفن الجميل وزمن الكره الجميل وأضفنا مع هذا كله الحنين إلي زمن القتل الجميل حين كانوا يقتلون القتيل ويمشون في جنازته،

بينما الآن يقتلون القتيل ويقتلون أي حد يمشي في جنازته،


ما نحياه الآن كارثة بكل المقاييس،


حيث انتشرت جرائم القتل البشع ، يعني من أعلي الطبقات إلي أسفلها ومن فيللات وقصور إلي عشش وأكواخ.

حيث يتشارك في ارتكابها مثقفون وفنانون ونخبة ورعاع وغوغاء وكلها تتسم بنفس صفات البشاعة والانتقام والوحشية والذبح والعدوان المخيف الذي يخرج من أعمق خبايا النفس الإنسانية إظلاماً وعتمة.



كيف يمكن أن يكون الجميع فقراء معدمين وأغنياء مرفهين، علي هذا القدر من الغضب الوحشي والإجرام الحيواني؟

فيه إيه؟

!! ولا احنا عارفين فيه ايه وعاملين مش واخدين بالنا ؟؟

michilvxv 18-03-2010 06:37 PM

موضوع مميز شكرا

_nor 18-03-2010 06:46 PM

ههههههههه والله موضوع جامد

ومنتظرين منك المزيد من الحكاوى :):)

A_R 18-03-2010 06:49 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة michilvxv (المشاركة 2102971)
موضوع مميز شكرا

شكرا لمرورك :)
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة _nor (المشاركة 2103000)
ههههههههه والله موضوع جامد

ومنتظرين منك المزيد من الحكاوى :):)

من عنيا يا نور :)

وشكرا لمرورك ;)

A_R 18-03-2010 06:58 PM

حــكـــايـــة تــانــيــة :)
 
http://www.m5zn.com/uploads/2010/3/1...ky14yhl8yz.gif


¤ ماحدش فاهم حاجة ¤


ماحدش فاهم حاجة... تولي حسام حسن مسئولية تدريب الزمالك فتعادل الأهلي بصعوبة مع الاتحاد، وأقام منتظر الزيدي (حسب اليوم السابع) مؤتمرا صحفيا في باريس للحديث عن نضاله بالحذاء ضد بوش


فضربه صحفي عراقي آخر بالحذاء واتهمه بالولاء للديكتاتورية وقال له (وهذا حذاء آخر لك) تفاداه الزيدي بمرونة أقل من مرونة بوش وانهال شقيق الزيدي ضربا علي البطل الجديد، إلي أن أخرجه الأمن من القاعة.


الجزائر تجر «ناعم» مع مصر وتعالج الخطأ بذكاء، فهي لا تعتذر لكنها تقوم بكل ما يبدو اعتذاراً مثل أن تصوت لمندوب مصر في انتخابات المنظمة البحرية الدولية عن طريق مندوبها الذي قال إنه فعل ذلك
بتوصية من وزير الخارجية



ووزير الخارجية نفسه قال إن العلاقات بين البلدين لا تحتاج إلي وساطة وأنهم يدرسون تعويض خسائرنا هناك، الحكومة لا تشارك في تشييع جنازة الأميرة فريال وتكتفي بإرسال شخص مجهول يعترض علي
لف الجثمان بعلم مصر،



والبرادعي (حسب جريدة الدستور) يشترط وجود حكام أجانب :D للمشاركة في انتخابات مباراة الرئاسة في الوقت الذي تتحدث فيه الميديا عن ارتفاع شعبية علاء مبارك للدرجة التي تجعل إحدي الصحف تتحدث عن ترشيحه للرئاسة،

ولا البرادعي ولا علاء ولا أي حد مرشح لخوض الانتخابات، لاحظ أن أيام العيد شهدت ثلاث حالات انتحار بسبب الفقر في ثلاث محافظات مختلفة، في الوقت الذي كوفئ فيه لاعبو المنتخب علي إخفاقهم في أم درمان بستة ملايين جنيه، وعوضت الحكومة هذه المصاريف من جنينة الحيوانات بأن رفعت سعر تذكرة الدخول في العيد إلي الضعف.


تزداد يوما بعد يوم أعداد المصابين بإنفلونزا الخنازير، الأمر أصبح مخيفا والتجمعات أصبحت مصدر خطورة، ومع ذلك شهدت أيام العيد أكثر من 500 حالة تحرش جماعي دون أن يتعلموا الدرس من آخر المصابين بالفيروس
نتنياهو (أكبر متحرش في العالم) الذي نصحه الأطباء بالراحة التامة



لكننا لم نعرف من الذي نصح هاني سرور عضو ـ مجلس الشعب ـ بالاختباء والهروب قبل صدور الحكم بالسجن ضده في قضية الدم الملوث، لكن المؤكد أنه هو الشخص نفسه الذي نصحه بأن يعلق في شوارع الأزبكية (دائرة سرور الانتخابية) لافتات قماش عريضة تهنئ أهالي الدائرة الكرام بعيد الأضحي


الأمر الذي قد يحول سرور إلي أسطورة في عيون أهل دائرته فهو من الحكومة، لكنه هارب منها ويتحداها في الوقت نفسه بلافتاته، فات الداخلية أن تكلف أمين شرطة بجاكيت جلد وطبنجة بملاحقة معلقي هذه اللافتات، فهم بداية الخيط الذي كان سيقودهم للوصول إلي هاني،


لكن إذا كانت الشرطة لم تنجح في منع التحرش في وضح النهار فكيف لها أن تضبط معلقي اللافتات في ظلام الليل؟ لم تنجح الشرطة بالرغم من أن تقرير (ملتقي منظمات حقوق الإنسان المستقلة ) قال إن مصر أصبحت دولة (بوليسية).


أحمد حسن يسدد وحراس المرمي يجاملونه لأنه كابتن المنتخب الوطني، هي المجاملة صدقني عزيزي القارئ، وإلا ما معني أن يقوم الوزير رشيد بضم الكابتن حسن حمدي لعضوية جهاز حماية المستهلك؟


بصراحة الأسبوع الماضي كان غريبا للغاية ولم يكن بالصحف أي خبر منطقي غير الخبر الذي نشرته جريدة «المصري اليوم» في بداية الأسبوع عن سيدة وضعت طفلا برأسين في الإسماعيلية.


____________________________
انتظرو المزيـــــــــــــــــــــــــــد :):)

BlAk_DrAgOn 18-03-2010 07:09 PM

نت من الاعضاء المميزين المعترف بيهوم بجد شكرا على الموضوع

A_R 18-03-2010 07:11 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة blak_dragon (المشاركة 2103063)
نت من الاعضاء المميزين المعترف بيهوم بجد شكرا على الموضوع


ربنا يخليك على زوقك

وشكرا لمرورك ;)

!_Secotrr_! 18-03-2010 07:12 PM

شكـــرااا

A_R 18-03-2010 07:13 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة secotrr (المشاركة 2103076)
شكـــرااا

شكرا لمرورك ;)

ومبروك العضوية ^^

MoST_WanTeD 18-03-2010 07:14 PM

شكرا ومستنيين المزيد

DeaTh_Rule 18-03-2010 07:14 PM

الموضوع جميل الف شكر يا باشا ونرجو المزيد والمزيد من الحكاوى الرائعه التى ليس لها نهايه

A_R 18-03-2010 07:18 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdelbaser (المشاركة 2103089)
شكرا ومستنيين المزيد

شكرا لمرورك ;)
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة death_rule (المشاركة 2103091)
الموضوع جميل الف شكر يا باشا ونرجو المزيد والمزيد من الحكاوى الرائعه التى ليس لها نهايه

شكرا لمرورك ;)

Genar 18-03-2010 07:19 PM

موضوع جميل تسلم اديك

A_R 18-03-2010 07:49 PM

¤ جبهة توضيب المرشح ¤
 
http://www.m5zn.com/uploads/2010/3/1...swrsffbx7z.gif


¤ جبهة توضيب المرشح ¤


دنيا غروره وكدابة زى السواقى القلابة، بالأمس كان يقال إن مصر العظيمة هى التى أنجبت «البرادعى» والآن يقال إنها ألقته
بجوار الجامع فى «فيينا»



وأن أيام المعاناة فى «القاهرة» غير ليالى الأنس فى «فيينا»، ويموت المرشح ولا يترشح فقد تشكلت فى مصر «جبهة توضيب المرشح» مهمتها بهدلة من تسول له نفسه أن يترشح


حتى لا يفكر أن ينزل الانتخابات أو حتى ينزل من بيته.. وتقول الجبهة المكونة من (بعض صحفيى الحكومة وبعض المذيعين) إن «البرادعى» على سبيل المثال لم يقف أمام عربة فول،


ورغم أن الدستور يشترط على المرشح أن يكون عضوا فى حزب سياسى وليس زبونا على عربة فول إلا أنه لا مانع أن يتقدم المرشح بـ(٦) صور له وهو يغسل الأطباق فى الجردل


وصورة من محضر القسم عندما طلب من البائع «بصلة» فضربه بالمغرفة وأحدث به الإصابات الموضحة فى أوراق الترشيح...


وتبات «فول» تصبح «فلافل» لها سيخ يقلّبها.. وأنا لن أنتخب «البرادعى» أو غيره وسوف أنام خفيفا

لكن أين احترام الكبير والعطف على السرير، وافرض أن مواطنا تنطبق عليه شروط الترشيح لكن عنده «انتفاخ»
من الفول المستورد أو الإعلام الحكومى



هل نتركه يترشح على نفسه أم نطلب له الإسعاف؟..


فى العالم الثالث لا يتم تغيير الحاكم بـ«مناقشات الانتخابات»
بل بـ«مفاوضات الجلاء» لأن جبهة توضيب المرشح تريد أن تحول الانتخابات من «قضية قومية» تهم الشعب إلى «مسأله شخصية» تخص السيد الرئيس ونجله
..


وصدقونى أنا حضرت فى بحرى «السيدة مباحث» وجوزها «السيد شكسيبرو» وابنهما «زعبلة» وكانوا يؤجرونهم ليردحوا للناس الساعة بجنيه بالطبلة، وبنصف جنيه بدون طبلة، وعمرى ما سمعتهم بيقولوا لمواطن «ياللى ما أكلتش فول»..


وكلنا سمعنا من جداتنا أن الفول هو إفطار الأمير وغداء الفقير وعشاء الحمير، لكننا لم نسمع أنه من مسوغات الترشيح إلا إذا كان الدستور سوف يتحول إلى قائمة طعام


تشترط أن يأكل رئيس الوزراء «فلافل» والوزير «بصاره»، وأول مرة أسمع عن دولة تريد أن تشم بق المرشح وتحلل أمعاءه وتحول المثل القائل (على قد فوله يجدفوله) إلى (على قد فوله يمددوله)..


وعندى سؤال لفقهاء القانون الدستورى (هل الفول الحراتى ينفع؟).:D

A_R 18-03-2010 07:49 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Genar (المشاركة 2103109)
موضوع جميل تسلم اديك

مشكور لمرورك ^^


الساعة الآن 02:53 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.