|
رسالة لكل من يحاول التفرقة
اتمنى ان الرسالة تكون وصليت[/CENTER]
|
مصر ليس وطن نعيش فيه بل هو وطن يعيش فينا
|
انا متضامن مع كل كلمة فيها
|
اقتباس:
|
اكيد الرسالة وصلت طبعا :thumb_yello:
|
الرسائله وصلت يا كبير تسلم :)
|
الرسالة واصلة من زمان وموجودة في كل مصري
الاخوة موجودة فينا كلنا بالفطرة انت بتحب اخووك ليه ؟؟؟ عشان اخوك واحنا كلنا كدة بنحب بعض عشان احنا اخواات |
محدش يقدر يفرق المصريين
لان الرسول قال علينا "فى رباط الى يوم الدين" والفديو اصلا مكنش هيبقى اكبر من اى فيديو على النت لولا الدعايا الى احنا عملناها |
:harp::harp::harp::harp: تسلم ايدك ^_^ |
هما هدفهم الرئيسى يفرقونا
بس ان شاء الله مش هيحصل :mfr_bl2: |
جايز !!!!!
|
اقتباس:
فوق شوية يعني إيه الفيديو أصلا مكنش هيبقى أكبر من أي فيديو على النت ؟؟؟؟ كلام غير منطقي بالمرة الدعاية دي لو هروح أسمعه في السينيما لكن اللي إحنا عملناه علشان نمنع بقاءه للأبد على اليوتيوب يا فرحتي لما الفيلم يفضل موجود على اليوتيوب لا يا سيدي ده إحنا نعمل حملة موسعة لغاية ما يتشال نهائي من على النت لإن بقاءه على النت بدون أي محاولة منا ده معناه تخاذلنا الشديد الرسول قال (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ف‘ن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه و ذلك أضعف الإيمان ) السكوت عن الظلم رضى بيه لازم تحاول تمنع بأي طريقة و اللي عاوز يسمعه هو اللي بيسمعه لكن اللي مش عاوز عمره ما هيسمعه أنا الحمد لله عمري ما سمعت أي فيلم بيتكلم عن نبي و مشخص فيه النبي بصورة و مسلسل سيدنا يوسف برضه ما سمعتهوش خلاصة الكلام إن الواجب علي أن أبذل قصارى جهدي حتى لا يظل الفيلم موجودا للأبد على اليوتيوب فوجوده فترة خير من وجوده أبد الآبدين و اللي انت بتسميها دعاية دي هتعمل ضجة كبيرة حول الفيلم و هتلاقي ناس كتيرة مش مسلمة في أمريكا و أوروبا و غيرهما لم يسمعوا عن محمد قط فعندما يرون هذه الضجة فسوف يتساءل العقلاء منهم و يقولون / من محمد هذا الذي أثار سخط هؤلاء؟ و كعادة العقلاء دائما البحث و تقصي الحقائق و بالتالي سوف يتجهون إلى المكتبات و المواقع الإلكترونية للبحث عن محمد و سيرته و هذا بلا شك سوف يؤدي إلى إسلام عدد كبير من هؤلاء العقلاء و نحن لا نريد سوى العقلاء قال تعالىى ( إنما يخشى الله من عباده العلماء) |
| الساعة الآن 11:34 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.