يا سيدي عمرو اديب ده فاكرها كوره و فاكر ان فلسطين زي الزمالك هيفضل يتهزم للأبد
مش معني ان الواقع + عمرو اديب بيقولوا كده يبقي الكلام ده هيتنفذ
اينعم احنا محتاجين معجزه بس بخلونا نتمسك الأمل و ان شاء الله فرجه قريب
( منك لله يا لوسادات ماهو لا السلام الابدي اللي فرضتوا علينا معاهم كان اكيد هيبقي لينا موقف )
لا نملك الان الا الدعاء و يا ريت المظاهرات كانت هي الحل ..
حسبي الله و نعم الوكيل