14-03-2010, 05:38 PM
|
#7
|
|
• الانـتـسـاب » Sep 2009
|
• رقـم العـضـويـة » 64308
|
• المشـــاركـات » 3,958
|
• الـدولـة » ۩ )●̮●( ۩ Gladiator ۩ )●̮●( ۩
|
• الـهـوايـة »
|
• اسـم الـسـيـرفـر »
|
• الـجـنـس »
|
• نقـاط التقييم » 10
|
|
|
13_تعلم القدرات الخارقة
أنت جالس في غرفتك مسترخ هاديء ، وفجأة تفكر في شخص وكأنك تقول في نفسك : منذ زمن لم أره .. وفجأة يرن جرس الهاتف .. وإذ به هو نفسه من كنت تفكر به ..
تدخل مكانا غريبا لأول مره فتقول لمرافقيك إنه مكان بديع وجميل ، وفجأة تحس لاوعيك بدأ يظهر إلى ساحة الوعي لافتة عريضه كتب عليها : ألا تظن أنك وسبق أن رأيت هذا المكان ؟!..
تصادف شخصا ما فتتأمل وجهه قليلا .. تضع عينك في عينيه فترى حروفا تنطق عن حاله ، وترى كلمات تحدثك عن أخباره ..فتكاشفه بها لتتأكد أنك أصبت الحقيقه تماما ..
أنت وزميلك تتحدثان وتريد أن تفاتحه في موضوع فإذ به ينطق بنفس ما أردت قوله ..
* * *
هذه النماذج في الحقيقه ما هي إلا صور معدودة تختصر ما يمكن أن نسميه " القدرات ما فوق الحسية " أو " القدرات الحسية الزائدة " أو ما يشمل علوم التخاطر والتوارد للأفكار والاستبصار ونحوها ..
وكل شخص منا من حيث الجملة سبق وأن تعرض لمثل هذه الصور في يومه وليلته ، أو خلال فترات ولو متقطعة .. المهم أنه سبق أن مر بمثل هذه التجارب في حياته .. هو يدرك أن ثمة شيئا غريبا بداخله .. هو يدرك أن هذه الأمور غامضة أو نابعة من قوى خفية غير ظاهرة ..
المهم أنه يدركها ويحس بحقيقتها ماثلة امامه حتى وإن عجز عن إيجاد تفسير دقيق وجلي لهذه الظواهر ..
الكثير من الناس لا يتنبهون إلى أن مثل هذه القدرات تحدث معهم كثيرا .. ربما تحدث للبعض في اليوم مرارا وتكرارا ، لكن يمنعهم من ادراكهم وتنبههم لحدوثها أمران :
الأول : أنهم بعد لم يعتادوا حسن الاستماع إلى النبضات الحسية التي تأتي مخبرة إياهم ومحدثة لهم بكثير من الوقائع .. بمعنى أنه لا توجد آلية للتواصل بين الإنسان وبين نفسه وأعماقه ومن ثم التعرف على هذه الخواطر ..
فنحن في هذه النقطة أمام مهمتين :
1 - كيف نتعلم .. بمعنى ما هي الآليات التي تؤهلنا للوصول إلى وعي وفهم هذه القدرات الحسية الزائدة ..
2 - كيف نصل إلى مرونة واضحة في التحدث بطلاقه بهذه اللغة .. بمعنى التعرف السريع والمباشر على أدق وأعمق ما يرد إلينا من أفكار وخواطر من الاخرين .. وما ينطلق منا من أفكار ورسائل ذهنية نحو الآخر ..
الثاني : أننا كثيرا ما ننتظر أن يحدث أمر غريب وغامض ولا نشعر بأن ثمة أمرا حدث بالفعل ..
تأملوا هذين المثالين :
1 - شخص يقترب من بيته فإذ به يحس أن أخاه سيفتح له الباب ..
2 - شخص يقترب من بيته فيظن أن فلانا الذي لم يره من شهر سيزوره ..
حينما يصدق احساس الشخص في الحالتين فإنه أبدا لن يهتم كثيرا لنجاح وصدق احساسه في الحال الأولى .. بل سيتنبه للحال الثانية لأنها بالفعل غير متوقعه إطلاقا .. فهي معجزة في نظره .. إذ كيف يتوقع مجيء فلان من الناس وهو لم يره منذ شهر ؟.. أما من اعتاد رؤيته فهو سيجعل ذلك محض صدفة ..
لكن حين التأمل سنجد أن كلا المثالين له اهميته .. فكونك تنجح في توقع أخاك من بين عدة إخوة ومن غير دليل منطقي يؤكد لك ذلك هو شيء مذهل ويدل على قدره وموهبة لديك ..
* * *
البعض يظن أن هناك علاقة قوية بين القدرات ما فوق الحسية وبين الصفاء والنقاء الروحي .. وأنه لكي يحدث الوعي النفسي العالي لابد من اصلاح الداخل واليقظة الروحية أو التـأمل .. لكن هذه العلاقة ليست دقيقة ، بل الفرد نفسه هو القادر على صناعة وصقل هذه القدرات ..
* أنواع القدرات ..
مصطلح القدرات فوق الحسية يطلق غالبا على ثلاثة أنواع متميزة من الظواهر النفسيه فوق الطبيعية .. وهي التخاطر والاستبصار والتنبؤ ..
أما التخاطر فهو التجاوب والاتصال بين ذهن وآخر ، أو قدرة عقل الشخص على الاتصال بعقل شخص اخر دون وجود وسيط فيزيقي .. وهو نوعان :
1 - توارد الافكار ، وهو أن يكون هناك شخصان يتفقان في وقت واحد على النطق بفكرة أو كلمة في وقت واحد .. فهما تواصلا وتجاوبا في وقت واحد بشيء واحد ..
2 - التخاطر ، وهو أن يكون هناك رسالة ذهنية موجهة من شخص إلى آخر ، فيكون هنا ثلاثة عناصر .. مرسل ومستقبل ورسالة ..
أما الاستبصار فهو القدرة على رؤية الأشياء من بعد دون الاعتماد على أمور ماديه محسوسة .. والتنبؤ هو القدره على التعرف على أمور لم تحدث بعد دون الاعتماد على أمور مادية محسوسة ..
* التأثير على الاخرين
هذه الافكار التي تنبعث منا إلى الاخرين لا تذهب سدى .. بل كل فكر ينطلق منا وينطلق من الاخرين نحونا يسبح في الفضاء فإنه يؤثر فينا ونتأثر به ..
ونحن إما أن نكون في دور المؤثر أو المتأثر .. الفاعل أو المنفعل .. فما من شيء نفكر به ونركز عليه إلا ويلقى محلا يؤثر فيه .. فالأفكار كما قيل هي عبارة عن أشياء وإن كانت لا ترى لكن لها تأثيرها كالهواء نتنفسه ونستنشقه ونتأثر به وهو لا يرى .. كما أن هناك تموجات صوتيه لا تسمعها الأذن ، وتموجات ضوئيه لا تدركها العين .. لكنها ثابتة ..
وبالتالي بات ضروريا أن ندرك أهمية ما تفعله الأفكار فينا من حيث لا نشعر ..
هل مر بك أن شعرت بشعور خفي يسري فيك ، مثل أن تكون في حالة ايجابية وفجأة تتحول إلى حالة سلبية ؟.. ربما كان ذلك بسبب أنك أتحت بعض الوقت للتفكير بشخص محدد .. فالتفكير بأي انسان كما يقول علماء الطاقة يتيح اتصالا أثيريا بينكما يكون تحته أربع احتمالات .. إما أن يكون هو إيجابيا وأنت إيجابي ، فكلاكما سيقوي الآخر .. أو أنه إيجابي وأنت سلبي ، وهنا أنت ستتأثر به فتكون إيجابيا وهو سيصبح سلبيا .. أو أن تكون أنت إيجابيا وهو سلبي .. أو أن تكونا سلبيين ، وهذا أخطر شيء ..
كذلك حين تفكر بالخوف أو الشجاعة أو الحب أو البغض ، فان جميع النماذج التي حولك وجميع الأشخاص الذين هم أمامك ممن يعيشون نفس هذا الشعور سينالك منهم حظ .. بمعنى أنك لو فكرت بالشجاعة فإن كل شجاعة تطوف حولك ستهبك من خيرها ، وإن فكرت في الخوف فإن كل خوف حولك وكل خوف يحمله انسان أمامك سينالك منه حظ .. وهكذا ..
إذن ..
1 - نحن نتأثر ونؤثر في الاخرين عبر مسارات فكرية ذهنية غير مرئية ..
2 - إننا نجذب إلينا ما نفكر فيه ..
3 - إننا وإن كنا على حالة إيجابية فإننا معرضون للحالات السلبية لو كان محور تفكيرنا في نماذج هي الآن تعيش حالة سلبية ..

14_حقيقة الأطباق الطائرة
أعلن خبراء من عدة دول في سانتياجو عاصمة التشيلي أن الاجسام ( الأطباق ) الطائرة غير المحددة موجودة بالفعل، الا انه من غير الممكن حتى الان معرفة ما اذا كان مصدرها الارض أو الفضاء الخارجي.
وفي ختام ندوة عقدت في العاصمة التشيلية على هامش المعرض الدولي الحادي عشر للفضاء التي انعقدت تحت اشراف سلاح الجو التشيلي قال الجنرال ريكاردو برموديز رئيس لجنة دراسة الظواهر الجوية غير الطبيعية انها المرة الأولى التي تنكب فيها قوة جوية بشكل جدي على دراسة هذا الموضوع "ومناقشته بشكل منفتح لان الامر حقيقة واقعة".
وشارك في الندوة المستشار السابق لدي وكالة الفضاء الاميركية (ناسا) الاميركية ريتشارد هينز والفرنسي جان جاك فيلاسكو من المركز الوطني للدراسات الفضائية والاسباني جي جي بنيتز صاحب الكتاب الشهير "حصان طروادة" والتشيلي انطونيو هونوس المنسق الدولي في "ميوتشوال يو اف او نتوورك".
وقال الجنرال برموديز "بعد مناقشات طويلة توصلنا الى خلاصة مفادها ان الظواهر غير الطبيعية موجودة وبينها الأجسام الطائرة غير المحددة" مضيفا ان "جميع الدراسات الجدية التي أجريت حتى الآن في العالم لم تتمكن من تفسير هذا العدد اللامتناهي من الظواهر غير المحددة والمرتبطة بهذا الموضوع".
وأوضح انه مع التأكيد بان هذه الظاهرة حقيقة واقعة لا يزال من المستحيل تقديم تفسيرات لها على الصعيد العلمي. واضاف "ان التقدم العلمي الكبير الذي تحقق وتنامي القدرات التقنية لا يتيحان حتى الآن تحقيق تقدم ملموس لهذه الدراسات".
وخلص الخبير التشيلي الى القول "لا نستطيع القول أن الأطباق الطائرة غير موجودة أو ان أحدا لا يقوم بزيارتنا، إلا أننا لا نستطيع قول العكس في الوقت نفسه لأننا لا نملك دلائل علمية تدعم هذه الفرضيات"
مواجهات عن قرب
صنف مؤسس مركز الدراسات الخاصة بالأجسام الطائرة الغريبة في عام 1973 م الدكتورجي ألن هاينك المواجهات عن قرب في رواية مقياس ريختر كما يلي
النوع الأول: الأخبار عن رؤية جسم طائر غريب على بعد 500 قدم تقريباً كالمسمى قلنسوة القب
النوع الثاني من المواجهة عن قرب : جسم غريب يترك أثراً على الأرض كحرق أو تخويف أو تشويش على الآلات أو يتدخل في مجال التليفزيون والمذياع
النوع الثالث: مواجهة يشاهد فيها مخلوقات المركبة الفضائية
هذه الأنواع التي كان الدكتور "جي ألن هاينك" مقتنعاً بها ولكن هناك نوعين آخرين هما
النوع الرابع: يتم اختطاف إنسان من أجل الفحص بدافع الفضول
النوع الخامس: يتم اتصال بين إنسان ومخلوق غريب :
في روزول بنيومكسيكو وبالقرب من قاعدة أمريكية سقط في عام 1947م شيء ما وخلال عدة أيام تم جمع قطع مختلفة من الحطام أعلن ناطق من القاعدة التابعة لسلاح الجو الأمريكي أنهم سعداء الحظ حيث عثروا على قرص طائر فتدخلت إدارة السلاح الجوي وسحبت الحطام ونقل إلى مركز القيادة في تكساس واعلنت الإدارة أن الحطام عبارة عن منطاد جوي يستخدم للرصد الجوي وضاعت القصة بين الأخبار التي ترد يومياً ولكن في السبيعينات بدأت بعض أطراف القضية في الحديث عن طبق طائر وجثث لمخلوقات غريبة ومؤامرة لإخفائها وصدر كتاب المواجهة عن قرب من النوع الثالث لسبيليرج فصار ت القصة مقبولة بدون تحفظ ولأن الموقع كان هو الوحيد الذي توجد به أسلحة نووية وتجارب للمناطيد التي تقطع المسافات العالية والطويلة تضاربت الشهادات. وفي عام 1995 م إثر عرض فيلم عن الحادثة ويحتوي على تشريح لجثة مخلوق شبيه بالإنسان ظهرت القضية من جديد واعتبره الخبراء مجرد تزييف وبقي الأمر غامضا
اختطاف
ظهرت أخيراًَ قضية الاختطاف من قبل مخلوقات غريبة بشكل ملحوظ لدى المهتمين بدراسة الأطباق الطائرة ومن تلك القصص قصة اختطاف "بيتي اندرسون" وزوجها "بارني هيل" والتي وقعت لهما عند ما كانا يستقلان سيارتهما متجهين ليلاً إلى نيو إنجلاد وذلك في 19 سبتمبر 1961م عندما شاهدا ضوءاً ساطعاً لم يستطيعا التعرف عليه ومن خلال النظر إليه بمنظار صغير وصفاه بأنه يشبه قرص البودرة المستخدم في تجميل الوجه وقد اخبرا القوات الجوية بما شاهداه وكانت أجهزة الرصد لدى القوات الجوية اكتشفت التقاط إشارة غير معروفة عن طريق الرادار وتعرض بارني إلى مشاكل صحية و اخضع لفحص بالتنويم المغناطيسي وذكر قصة غريبة عن اختطافه وزوجته وكيف تعرض هو وزوجته لفحص طبي وانتهى الأمر على تلك الحال إلى أن نشرالصحفي "جون جي فولر" كتابه الرحلة المعترضة في عام 1963م وبعد ذلك بدأ سيل ممن تعرضوا لاختطاف يذكرون ذلك ويصفوا المخلوقات التي اختطفتهم والفحص الذي تعرضوا له
اعلان الحقائق :
وفي أمريكا انطلقت حملةإعلامية لإظهار حقيقة الأطباق الطائرة وقد عقد القائمون على الحملة مؤتمرا صحفيا استضافه نادي الصحفيين الأمريكيين في واشنطن واستمع الحاضرون في المؤتمر الصحفي لروايات أكثر من عشرين شاهدا بعضهم عسكريون سابقون، عن وقائع رصد سفن فضائية وكائنات غريبة
ومن بين هؤلاء الشهود رقيب سابق في الجيش الأمريكي "يدعى كليفورد ستون" قال: إن الحكومة الأمريكية حاولت إخفاء واقعة رآها بنفسه في ولاية بنسلفانيا في عام تسعة وستين
وقال ستون إنه شارك في عمليات رفع حطام أطباق طائرة سقطت على الأرض بعد وصولها من الفضاء الخارجي وذكر أنه قد عثر على بعض الجثث والكائنات الحية داخل حطام تلك السفن الفضائية وأكد أن الحكومة الأمريكية رفضت الإعلان عما حدث
وقال إن بعض الكائنات التي عثر عليها داخل تلك السفن الفضائية تشبه البشر إلى حد كبير، وإنه سجل بنفسه في الملفات الخاصة بتلك الوقائع سبعة وخمسين نوعا مختلفا من الكائنات الفضائية وهذه المعلومات تؤكد ماسبق ذكره من أخبار حول حطام السفن الفضائية ووجود كائنات حية بداخلها
وكان من بين المتحدثين في المؤتمر الصحفي سيدة أكدت أنها رأت أجساما طائرة آتية من الفضاء الخارجي أكثر من مرة
وسألها أحد الصحفيين عن رأيها فيمن يصفون أمثالها بالجنون، فقالت إن المشكلة تكمن في أن هؤلاء لم يروا تلك الأجسام الطائرة، ولذا فهم لا يصدقون من شاهدوها وعلى الرغم مما عرض في المؤتمر الصحفي من أدلة وما بدا على المتحدثين من إيمان راسخ بصدقها، فإنه من المستبعد للغاية أن يوافق الكونجرس على بحث الموضوع حيث يقف خلف إخفاء المعلومات إن وجدت كثير ممن لايريدون أن يعرف العالم مالديهم من معلومات لايمكن وجودها عند أي دولة أخرى وكذلك يحاولوا عدم الكشف عن مخططاتهم السابقة واللاحقة في مجال التسلح واقتباس المعلومات من الغير ووقوف منظمات وجماعات في وجه كل من يحاول الكشف عنها ولو كان الرئيس نفسه ومحاولة منعه ولو استلزم الأمر اغتياله وقد سبق أن قدم عالم الفضاء ورئيس جمعية الأطباق الطائرة في نيويورك "كالمن فانكفيثكي" للرئيس الأمريكي مذكرة يحذر فيها من الأطباق الطائرة ويطالب الحكومة الأمريكية بكشف الأسرار والحقائق التي تعرفها حول هذا الموضوع أمام الشعب وجاء رد الرئاسة الأمريكية بالقول أن الرئيس لديه المعلومات الكافية حول الخطر الذي يهدد سكان الأرض وسيعمل ما بوسعه للمحافظة على سلامة الشعب الأمريكي بالقدر الكافي من السرعة والحذر
دراسة الظاهرة :
و بدراسة الظاهرة واستعراض الآراء المتداولة حولها نجد أن أقوال المتخصصين في دراسة هذه الظاهرة تتلخص فيما يلي :
القول الأول : أنها مجرد خداع وأهواء وقوى روحية ملت من المجتمع التكنولوجي
القول الثاني : أن مصدر هذه الظاهرة هو قوى وأحداث الطبيعة كسحب أوتوترات كهربائية في مناطق التصدع الجيولوجي وتأين الهواء استناداً لنظرية التوتر الناتج عن حركة قشرة الأرض
القول الثالث : أنها مؤامرة حكومية لإخفاء تكنولوجيا عسكرية
القول الرابع : أنها سفن فضائية حقيقية تحمل مخلوقات غريبة جاءت لأكتشاف الأرض وربما تكون الآن موجودة بيننا
القول الخامس : أنها مؤامرة بين الحكومات والمخلوقات الغريبة
القول السادس : أنها حقيقة ولكن مصدرها قوى روحية خارقة
ويبقى الأمر مجرد ظاهرة، وتبقى الحقيقة غائبة.

|
|
التعديل الأخير تم بواسطة StarWars ; 14-03-2010 الساعة 06:09 PM
|