عرض مشاركة واحدة
قديم 16-06-2010, 02:20 AM   #2

™_Dev!L_™
عضو سوبر



الصورة الرمزية ™_Dev!L_™


• الانـتـسـاب » Apr 2010
• رقـم العـضـويـة » 70419
• المشـــاركـات » 2,671
• الـدولـة »
• الـهـوايـة »
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
™_Dev!L_™ صـاعـد

™_Dev!L_™ غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى ™_Dev!L_™

افتراضي نتابع



محتويات

# بداياته وتاريخه المهني
# 2 حياته السياسية: 1996 - 2008

* 2.1 مشرع الولاية: 1997 - 2004
* 2.2 حملة مجلس الشيوخ عام 2004
* 2.3 عضو مجلس الشيوخ 2005 - 2008
o 2.3.1 التشريعات
o 2.3.2 لجان

# 3 حملة الانتخابات الرئاسية لعام 2008

* 3.1 رأيه أثناء الانتخابات حول الصراع بالشرق الأوسط
* 3.2 محاولة الاغتيال

# 4 الرئاسة

* 4.1 الأيام الأولى
* 4.2 السياسة المحلية
* 4.3 الإدارة الاقتصادية
* 4.4 السياسة الخارجية
* 4.5 حرب العراق وأفغانستان

# 5 المواقف السياسية
# 6 الأسرة والحياة الشخصية
# 7 الصورة الثقافية والسياسية
# 8 جائزة نوبل للسلام
# 9 مؤلفاته
# 10 وصلات خارجية


بداياته وتاريخه المهني

ولد في مركز كابيئولاني الطبي للنساء والأطفال في هونولولو بهاواي في الولايات المتحدة[1] للأمريكية من أصل إنجليزي[2][3][4] ستانلي آن دونهام [5] والكيني باراك أوباما الأب والذين التقيا في عام 1960 خلال دورة تدريبية في اللغة الروسية في جامعة هاواي في مانوا، حيث كان والده طالبا أجنبيا يدرس من خلال منحة دراسية[6][7]، وكانا قد تزوجا في 2 فبراير 1961، [8] وانفصل والداه عندما كان عمره عامين، وتطلقا في عام 1964.[7] عاد والد أوباما إلى كينيا بعدها، وشاهد ابنه مرة واحدة فقط قبل أن يموت في حادث سيارة عام 1982[9].

بعد طلاقهما تزوجت والدته من الطالب الإندونيسي لولو ستورو الذي كان يدرس بالكلية في هاواي. وعندما تولى سوهارتو حكم إندونيسيا في عام 1967 قام باستدعاء جميع الطلاب الذين يدرسون في الخارج لإندونيسيا، وانتقلت الأسرة إليها[10]. وفي فترة من عمر ست سنوات حتى العاشرة التحق بالمدارس المحلية في جاكرتا، بما قي ذلك مدرسة بيسوكي العامة، ومدرسة سانت فرانسيس أسيسي.

في عام 1971، عاد إلى هونولولو للعيش مع جدته لأمه مادلين وستانلي آرمور دونهام، والتحق بمدرسة بونهاو، وهي كليه إعدادية خاصة من الصف الخامس وحتى تخرجه من المدرسة الثانوية في عام 1979[11].

عادت والدته إلى هاواي في عام 1972 وبقيت هناك حتى عام 1977 عندما انتقلت إلى إندونيسيا للعمل كأنثروبولوجية ميدانية. وفي النهاية عادت إلى هاواي في عام 1994 وعاشت هناك لمدة سنة واحدة قبل أن تموت بسرطان المبيض[12].

وقد أشار إلى ما يتذكره عن مرحلة الطفولة المبكرة قائلا: "إن والدي لم يبدوا أبداً مثل الناس من حولي حيث أنه كان شديد السواد، ووالدتي بيضاء كالحليب ولكن لم يُثر ذلك انتباهي ولم يسجله ذهني"[13] ووصف كفاحه من أجل التوفيق بين المفاهيم الاجتماعية المتعددة الأعراق لهذا التراث المتشعب قي مرحلة الشباب خلال سنوات تكوين الفكر قي هونولولو وكتب أوباما:[14]. "إن الفرصة التي سنحت لى في هاواي للتعايش مع مجموعة متنوعة من الثقافات في جو من الاحترام المتبادل أصبح جزءا لا يتجزأ من نظرتى للعالم، وأساسا للقيم اللتى أعتز بها"[15] اوباما كتب وتحدث عن تجربته مع الكحول والماريجوانا والكوكايين خلال سنوات المراهقة "لمحاوله نسيان الأسئله التي تجول بخاطرى بخصوص الهوية"[16] وفي عام 2008 خلال المنتدى المدني للرئاسة تحدث عن فترة الثانوية وتجربة المخدرات باعتبارها "أكبر فشل أخلاقي"[17].

في أعقاب انتهائه من المدرسة الثانوية انتقل إلى لوس أنجلوس في عام 1979 للالتحاق بكلية اوكسيدنتال[18]، وفي عام 1981 انتقل إلى جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك حيث تخصص في العلوم السياسية مع تخصص في العلاقات الدولية،[19] وتخرج وحصل على البكالوريوس في عام 1983. وعمل لمدة عام في شركه المؤسسة الدولية[20][21]، ثم في نيويورك لمجموعة البحث من أجل المصلحة العامة[22][23].

بعد أربع سنوات في مدينة نيويورك انتقل إلى شيكاغو، حيث عين مديراً لمشروع المجتمعات النامية (DCP)، وهي جمعية اجتماعيه تابعة للكنيسة ومقرها في الأصل يتألف من ثمانية أبرشيات كاثوليكية في منطقة روزلاند (روزلاند، بولمان الغربية وريفرديل) على حدود شيكاغو بأقصى الجنوب، حيث عمل هناك كمنظم اجتماعي من يونيو 1985 إلى مايو 1988[22][24]، وخلال تلك الثلاث سنوات تضاعف عدد الموظفين بنسبة واحد إلى ثلاثه عشر وارتفعت ميزانيتها السنوية من 70،000 دولار إلى 400،000 دولار. وساعد في إنشاء برنامج تدريبي وبرنامج تحضيري للتدريس بالكلية، وأيضا في إنشاء جمعية حماية حقوق الملاك قي التجيلد جاردينز[25]، كما عمل كخبير استشاري ومدرب لمؤسسة جاماليل، وهو معهد إجتماعي وتنظيمي[26]. وفي منتصف عام 1988 سافر للمرة الأولى إلى أوروبا لمدة ثلاثة أسابيع، ثم لمدة خمسة أسابيع إلى كينيا حيث إلتقى بالعديد من أقارب والده للمرة الأولى[27]، وعاد في أغسطس 2006 لزيارة مسقط رأس والده وهي قرية بالقرب من مدينة كيسومو غرب كينيا في المناطقة الريفية[28].

التحق أوباما بكلية الحقوق بجامعة هارفارد في أواخر عام 1988، وتم اختياره كرئيس تحرير لمجلة القانون في جامعة هارفارد قبل نهاية السنة الأولى من دراسته[29]، ورئيس مجلس إدارة المجلة في السنة الثانية.[30]. وخلال الصيف عاد إلى شيكاغو وعمل كمتدرب خلال الصيف قي شركة سيدلي أوستن في عام 1989، ولدى هوبكنز & سوتر في عام 1990[31]. وبعد تخرجه بتقدير جيد [32][33] من جامعة هارفارد في عام 1991 عاد مرة أخرى إلى شيكاغو[29]. وقد إحتلت مجلة القانون اهتمام وسائل الإعلام الوطنية بعد انتخابه بإعتباره أول رئيس من أصل أفريقي[30]، وأدى ذلك إلى نشر عقد مقدم لكتاب عن العلاقات العرقية[34] على الرغم من تطور الأمر ليصبح مذكرات شخصية. المخطوط نشر في منتصف عام 1995 تحت اسم أحلام من أبي.[34]

من أبريل إلى أكتوبر 1992، قام أوباما بإدارة مشروع التصويت بإلينوي وهى حملة لتسجيل الناخبين وعمل معه طاقم مكون من عشرة عامليين و 700 من المتطوعين، إذ حققت هدفها وقامت بتسجيل 150،000 من إجمالى 400،000 أميركي أفريقي غير مسجل في الدولة، وأدت إلى ادراج اسم أوباما قي قائمة شركة كرين بشيكاغو في عام 1993 لمن هم "أقل من أربعين" وقد يحتلون مناصب قيادية.[35][36].

ولمدة إثني عشر عاما عمل كأستاذ للقانون الدستوري في كلية الحقوق بجامعة شيكاغو كمحاضر من عام 1992 حتى عام 1996، وبوصفه أحد كبار المحاضرين في الفترة من 1996 إلى 2004[37]. وكان في عام 1993 قد التحق بشركة ديفيس مينر جالند وبارنهيل للمحاماه، وهي مكونه من اثني عشر محاميا متخصصا في الحقوق المدنية وفى تطوير الأحياء اقتصادياً، حيث كان أحد الشركاء لمدة ثلاث سنوات في الفترة من 1993 إلى 1996، ثم محام استشارى من 1996 إلى عام 2004، حيث أصبحت رخصته للمحاماه غير سارية قي عام 2002[38].

كما إنه كان عضوا مؤسسا في مجلس إدارة الهيئة العامة للحلفاء في عام 1992 قبل أن يتنحى عن المنصب لزوجته ميشيل، وكان قد أصبح المدير التنفيذي المؤسس للهيئة في أوائل عام 1993[22][39]. كما إنه عمل بمجلس إدارة صندوق وودز في شيكاغو بالفترة من 1994 إلى 2002، كما عمل كذلك بمجلس إدارة مؤسسة جويس من 1994 إلى 2002[22]، وعمل أيضاً بمجلس إدارة شيكاغو إننبرج للتحدي في الفترة من 1995 إلى 2002، وكرئيس مؤسس ورئيس مجلس إدارة في الفترة من 1995 إلى 1999[22]. وتولى أيضا إدارة مجلس الإدارة قي لجنة المحامين للدفاع عن الحقوق المدنية بشيكاغو بموجب القانون، ومركز الحي التكنولوجي، ومركز الأمل للحروق بلوجينيا[22].


يتبع


توقيع ™_Dev!L_™ :
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

[كارت احمر] لكل مذل في هذه الدنيا
[كارت احمر] لكل حقود في هذه الدنيا
[كارت احمر] لكل مطفش في هذه الدنيا
[كارت احمر] لكل مهدد في الدنيا
[كارت احمر] لكل واحد عارف نفسه هنا وفيه كل الصفات السابقه..
ومازال الكارت الاحمر يظهر الحق




رد مع اقتباس