ثانياً/
Sekhmet
Lv 102
آلهة اللبؤة التي ترأسها من الحرب والدمار. وكانت أخت وزوجة بتاح. تم إنشاؤه من قبل وقالت إنها نار العين للآله رع , وتم إعادة خلقه لها كسلاح للانتقام لتدمير الرجال عن طرقهم الشريرة والعصيان له
وبعد أن أطلق العنان مرة واحدة لها صلاحيات لتدمير الجنس البشري ، يخشى المصريون تكرار هذا الإنجاز من قبل Sekhmet. وضعت الشعب المصري في وضع الطقوس تأمل انها يمكن استرضائه. هذه الطقوس تدور حول أكثر من 700 تمثال للإلهة (مثل واحد إلى اليسار). وطلب من الكهنة المصرية القديمة لأداء تلك الطقوس , واحد من هذه التماثيل كل صباح وبعد ظهر كل يوم كل يوم واحد من كل عام واحد. فقط عن طريق التقيد الصارم لهذا لا تنتهي طقوس يمكن أن المصريين القدماء التأكد من قدرتها على تهدئة Sekhmet
يصورها المؤرخين بشكل عام وقالت إنها كامرأة برأس لبؤة يعلوه قرص الشمس والصل الملكي. اسم "Sekhmet" يأتي من sekhem الجذر الذي يعني "أن تكون قوية " تمتلك كثير من العنف.
وقد تم تحديد وقالت إنها مع Bastst آلهة ، وكانت تسمى الآلهة من الغرب (Sekhmet) والشرق (Bastst). وعرضت مع كل من رؤساء اللبوات وإن كان قال Bastst على ارتداء الخضراء ، في حين ارتدى Sekhmet الحمراء.