عرض مشاركة واحدة
قديم 17-11-2010, 10:31 PM   #15

!_ToGoO_MorY_!
كبار الشخصيات



الصورة الرمزية !_ToGoO_MorY_!


• الانـتـسـاب » Jan 2009
• رقـم العـضـويـة » 48301
• المشـــاركـات » 8,401
• الـدولـة » Mnufia
• الـهـوايـة » Writing
• اسـم الـسـيـرفـر » No Server
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 988
!_ToGoO_MorY_! صـانـع للابـداع!_ToGoO_MorY_! صـانـع للابـداع!_ToGoO_MorY_! صـانـع للابـداع!_ToGoO_MorY_! صـانـع للابـداع!_ToGoO_MorY_! صـانـع للابـداع!_ToGoO_MorY_! صـانـع للابـداع!_ToGoO_MorY_! صـانـع للابـداع!_ToGoO_MorY_! صـانـع للابـداع

!_ToGoO_MorY_! غير متواجد حالياً

3802  


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى !_ToGoO_MorY_!

افتراضي



لــــعــــنــة الــــفــراعــــنــه

[/CENTER]
"ان الموت سوف يقضي بجناحيه على كل من يحاول ان يزعج هذا الفرعون او يعبث بقبره."


*********
بدأ الموضوع عام 1922

عند اكتشاف مقبره توت عنخ امون


وجد هوارد كاتر ولورد كرانفون عباره تقول
لا تفتح التابوت ، فسيذبح الموت بجناحيه كل من يجرؤ على إزعاجنا

وطبعا لم يهتموا بهذه الكلمات .. فهم من 6 سنوات يبحثون عن المقبره

ولن تصدهم اي تهديدات مكتوبه تبدوا لهم وثنيه وبلهاء

وكانت المقبره التي تعد من اعظم اكتشافات القرن
مليئه بالمجوهرات والتحف المصنوعه من الذهب
وفتحوا التابوت
ونزعوا القناع الذي كان ملتصق بوجه الملك
نزعوه بطريقه بدائيه
ادت الي تمزيق بوجه المومياء


وبدأت الاحتفالات الضخمه والمهيبه بمناسبه الاكتشاف المذهل
وفجأه بدأ الجميع يتساقط
اللورد كرانفون اصيب بحمي شديده ومات عند منتصف الليل

وانقطعت الكهرباء عن القاهره كلها في نفس اللحظه
[/CENTER]
"
انني انا الذي يطرد لصوص القبر بلهب الصحراء. انني انا حامي قبر توت عنخ آمون."


ومعظم حالات الوفاة كانت بسبب تلك الحمى الغامضة مع هذيان ورجفة تؤدي إلى الوفاة..بل إن الأمر كان يتعد الإصابة بالحمى في الكثير من الأحيان..فقد توفي سكرتير ( هاورد كارتر ) دون أي سبب على الإطلاق..ومن ثم انتحر والده حزنا عليه..وفي أثناء تشييع جنازة السكرتير داس الحصان الذي كان يجر عربة التابوت طفلا صغيرا فقتله
وعندما تساقط الجميع ظهرت الجمله الرهيبه للنور مره اخري
لا تفتح التابوت ، فسيذبح الموت بجناحيه كل من يجرؤ على إزعاجنا

واللغز ان هوارد كارتر لم يصيبه ادني مكروه ..
وكان كارتر قد طلب من عالم الاثار الامريكي آرثر ميس ان يساعد في فتح القبر. بعد وفاة كارنرفون شكا الامريكي من اعياء متزايد ثم استغرق في سبات عميق وتوفي في نفس الفندق الذي توفي فيه كارنرفون وهو "الكونتيننتال" في القاهرة.

حد محبي التاريخ المصري وهو الامريكي جورج جولد ابن احد الممولين رافق كارتر الى الضريح وفي اليوم التالي اصيب جولد بحمى عالية مات على اثرها في المساء واستمرت الوفيات. قدم صناعي بريطاني هو جول وود الى موقع القبر وبعد الزيارة رجع الى انجلترا بحرا لكنه توفي "بالحمى العالية".

اما ارتشيبولد دوجلاس ريد الاختصاصي بالاشعة السينية الذي كان اول من قطع الخيوط حول مومياء الفرعون لاجراء فحص بالاشعة فقد بدأ يعاني من نوبات الوهن والضعف وبعد وقت قصير توفي عام 1924 اثر رجوعه الى انجلترا مباشرة.

ولم يأت عام 1929 حتى توفي 22 شخصا من الذين كانت لهم علاقة مباشرة او غير مباشرة بتوت عنخ آمون ومقبرته "وكل هؤلاء توفوا قبل اوانهم". وكان 13 منهم قد اشتركوا في فتح القبر. وبين المتوفين الاستاذان دنلوك وفوكرات وعالما الاثار جاري دافيس وهاركنس دوجلاس ديري والمساعدان استور وكالندر. وتوفيت زوجة اللورد كارنرفون سنة 1929 وقيل ان السبب لدغة حشرة.

اما ريتشارد بيثيل امين سر كارتر فقد مات في تلك السنة ايضا نتيجة "لقصور قلب احتقاني". وعندما علم والده الذي كان قد زار مصر مع هؤلاء العلماء بموت ابنه القى بنفسه من الطابق السابع لمبنى في لندن. وبعد ذلك واثناء مرور الجنازة في طريقها الى المقبرة دهست عربة الموتى ولدا صغيرا. وبعد خمس سنوات انتحرت ارملته.

كذلك مات رائدان من علماء الاثار امضيا سنوات في البحث في الاهرام هما البريطاني السير فلندرز بيتري الذي مات بشكل مفاجيء عام 1942 في القدس وهو في طريقه الى بلاده من القاهرة. وكانت وفاته بعد قليل من وفاة زميله الامريكي جورج ريزيز في السنة نفسها..



وفي السنوات التي تلت الاحداث مات الدكتور والتر اييملي بعد اكتشافه احد المقابر
ومات الدكتور المشهور بلهارس مكتشف دوده البلهارسيه بعد زيارته لمعابد الاقصر
بيومين

ويقال ان من اغرب الحالات هي مثل الدكتور الذي عز الدين طه عن الفطريات وعن السموم التي-ربما-نثرها الفراعنه فوق مقابرهم..وعن البكتيريا التي تنشط فوق جلد المومياء المتحلل..لكن هذا لم يكن يفسر حالات الجنون اوالوفاة المفاجئة و الانتحار بدون سبب.. بل أن الدكتور عز الدين طه نفسه لقي مصرعه بعد تصريحه هذا بأسابيع قليلة في حادث سيارة
ومفتش الاثار الذي طلب منه تنظيم ارسال بعض الاثار الي فرنسا لتعرض هناك
وكم توسل لهم .. الا يفعل وكان خائف جدا .. وحاول بكل مايستطيع منعهم
وبعد ايام كان يعبر الطريق فصدمته سياره ومات بالمستشفي



والسؤال هنا ... لماذا بعد توت عنخ امون ظهرت بشده لعنه الفراعنه ؟؟

ربما يكون السبب الغالب في اغلب حالات الوفاه هي مواد مسمومه نثرها الكهنه
بكل علوم السحر لديهم في انحاء المقبره
وادت الي وفاه من كانت المناعه لديهم منخفضه
وربما كان للسحر والشياطين اثرا في الموضوع

ولكن للموضوع شبهه جنائيه شديده

من لم يمت بالحمي .. مات بحادث سياره
!!
ولقد لاحظت ان الغالبيه حدث لهم ذلك
لقد كان لمن يجد اثار فرعونيه وقتها نصيبا كبيره مما يجده
وعندما وجد هوارد وكرانفون المقبره انقضت الحكومه عليهم
والغت قانون الاثار القديم
وهكذا خسر الجميع نصيبهم الضخم من الكنوز التي جعلتهم ربما يحلمون
بالثراء الفاحش باقي حياتهم

كل هذا ضاع

وقد سرح خيالي كثيرا في هذا الموضوع

اتخيل الان من الذين ماتوا بطريقه غريبه وهم يخبئون ما سرقوه من قطع الاثار التي وجدوها


لورد كرانفون ينتوي امر شديد

تكتشف الدوله

يتم تسميمه

ويموت

وتتم ملاحقه الجميع

ولكن الحكومه الانجليزيه تنقذ هوراد كارتر لأنه البطل المكتشف
الذي علي الرغم من ذلك يسرق بعض الاثار ايضا
وهو ماحدث بالفعل
وتتفق الحكومه علي مكافأته فقط
هكذا الامر يكون واضحا ..

بالنسبه لخيالي علي الاقل !!

ولكني قرأت مقال غريب جدا ذات مره سأضعه لكم تقرأوه
وتحكموا عليه بأنفسكم

[SIZE=4]


المـــقـــــــال


توت عنخ امون يكشف ألغاز غامضة واغتيالات مشبوهة

يرى كاتبان بريطانيان أن احدى البرديات الخاصة بخروج اليهود من مصر سرقت من مقبرة توت عنخ امون عند اكتشافها في العشرينيات وكان إفشاؤها كفيلا في رأيهما بتغيير خريطة الشرق الاوسط.
وشدد أندرو كولينز وكريس أوجيلفي-هيرالد في كتاب (توت غنخ امون: مؤامرة الخروج) على أن مكتشف المقبرة هوارد كارتروممول عملية الاكتشاف اللورد كارنرفون كتما أسرارا تكشف "قصة للخروج اليهودي من مصر تتناقض مع الوقائع والشكل المذكورة به في التوراة. ولو أفشيت وعرفها العالم لم تكن لتسبب فقط فضيحة سياسية ودينية بل ربما كانت قد غيرت وجه العالم الى الابد."

جبلايه القرود
تل ابيب

وأوضحا أن المقبرة التي وصفاها بأنها أعظم كشف أثري في التاريخ وأصبحت حديث العالم كانت تضم برديات عن خلفيات الصراع الديني منذ عصر اخناتون حتى حدث الخروج. وقالا ان الذين خرجوا من مصر كانوا مصريين من أتباع اخناتون فرعون التوحيد وكهنة مؤمنين بديانة اتون وبعض الاسيويين بدون ذكر لقوم موسى من اليهود.
وترجم رفعت السيد علي الكتاب وصدرت ترجمته العربية هذا الشهر عن مكتبة دار العلوم بالقاهرة في 470 صفحة من القطع الكبير.
وقال الكتاب ان وثائق البردي التي أخفيت تكشف "أصول الجنس الاسرائيلي وتأسيس عبادة (اله اسرائيل) يهوه والغزو الاسرائيلي لكنعان. وكل ذلك سيغلف المعتقدات التقليدية عن أصل الديانة اليهودية والحق الاسرائيلي الالهي في أرض فلسطين بالشكوك. لو كانت (الوثائق) قد ظهرت وأعلنت لكانت قد غيرت وجه الشرق الاوسط الى الابد."
[IMG]http://tharwacommunity***com/paxtharwa_arabic/images/_41488194_jews_203.jpg[/IMG]
*** اسرائيلي من فصيله شمعون
وأضاف أن كارتر (1874 - 1939) لو أعلن مضمون البردية لتحول الى "سلاح لا راد له في يد عرب فلسطين لدحض ادعاء اليهود الصهاينة بحقهم التاريخي في أرض فلسطين وينسف دعواهم من جذورها كما يفتح الباب على مصراعيه لعرب فلسطين للمطالبة بالغاء وعد بلفور."
وسجل الكتاب نص الوعد التاريخي من وزير الخارجية البريطاني ارثر بلفور (1848 - 1930) الى البارون روتشيلد "أهم شخصية يهودية في بريطانيا" عام 1917 بانشاء وطن قومي لليهود في فلسطين رابطا بينه وبين تهديد كارتر بافشاء محتويات بردية الخروج.
وقال انه في عام 1924 ذهب كارتر الى مبنى القنصلية البريطانية بالقاهرة بعد أن اتهتمه السلطات المصرية بسرقة بعض مقتنيات المقبرة فطلب من مسؤولي القنصلية حمايته وهدد بنشر "نصوص برديات تظهر للعالم كافة الوقائع الحقيقية التي سجلتها الحكومة المصرية القديمة المعاصرة للخروج اليهودي. الوثائق البردية كانت تحتوي على وقائع وشكل لقصة الخروج يتناقض مع الوقائع والشكل المذكورة به في التوراة."
ولكن الكتاب لم يقدم اجابة شافية عن أسئلة كثيرة طرحها حول مصير البردية المفقودة أو مكانها مرحجا أن يكون كارتر دمرها أو سلمت لجماعة يمثل نص البردية أهمية خاصة لها أو وضعت في مكان امن بعيدا عن أعين الفضوليين.
وقال انه لم يكن يعرف سر البردية الا كارنرفون (1866 - 1923) وابنته ايفيلن وكارتر والمهندس ارثر بيكي كاليندر اضافة الى الامريكي لي كيديك الذي سجل في مذكراته المنشورة نص المناقشة الحادة التي دارت بين كارتر ونائب القنصل البريطاني بالقاهرة حيث هدده كارتر بالاعلان عن مضمون البردية.
والكتاب الذي يمكن اعتباره تحقيقا تاريخيا يقدم بانوراما لكتب وشهادات عن توت ومقبرته منها (توت عنخ امون: الآمونية والآتونية والتوحيد المصري ) الذي أصدره عام 1923 سير ادجار والس بدج و(البحث عن ذهب توت توت عنخ امون) الذي أصدره عام 1976 الامريكي أرنولد براكمان.
وقال ان براكمان أشار الى محاضرة ألقاها كارتر في الولايات المتحدة يوم 23 ابريل نيسان عام 1923 أشرف على تنظيمها أمريكي متخصص في تنظيم الندوات يدعى لي كيديك الذي سجل في مذكراته المناقشة الحادة التي دارت بين كارتر ونائب القنصل البريطاني بالقاهرة كما رواها له كارتر قائلا "سأنشر على العالم كله نص البردية التي وجدتها بالمقبرة والتي تظهر الوقائع الحقيقية للخروج."

وسجل لي كيديك أن " كارتر ونائب القنصل سيطرا على غضبهما وحدتهما المتبادلة وتوصلا الى تسوية ظل بمقتضاها كارتر صامتا عن تلك المسألة."
وقال الكتاب ان أعظم انجازات كارنرفون هي رعايته لاعمال البحث الاثري التي كان يقوم بها
كارتر والذي تكلل بحثه المستمر على مدى خمسة أعوام متتابعة بالعثور على المقبرة في وادي الملوك بالاقصر على بعد حوالي 650 كيلومترا جنوبي القاهرة في نوفمبر تشرين الثاني عام 1922.
وفي فصل عنوانه (الفضيحة) شدد الكتاب على افتقاد كارتر وكارنرفون الامانة العلمية والمهنية وممارسة أنشطة وصفها بالمشبوهة منها "غزوات سرية" للمقبرة والاستيلاء على "البردية المفقودة."
وأضاف الكتاب أن الاسرار لو أفشيت "لدمرت سمعة كارنرفون كأرستقراطي بريطاني يحظى باحترام في جميع أرجاء العالم. كان الدمار سيلحق أيضا بسمعة كارتر كأشهر عالم مصريات عرفه العالم. أسرار قد تكون هي السبب في الموت المبكر للورد كارنرفون."
وتوفي كارنرفون في فندق جراند كونتننتال بالقاهرة في الخامس من ابريل نيسان عام 1923 "اثر لدغة بعوضة ثم تضاعف أثرها نتيجة لموسي الحلاقة الذي زاد من التهابها بعد أن جرح موضع اللدغة مما سبب تدهور حالته... وشخص الاطباء حالته على أنها تسمم عام بالدم"
ووصف الصحفي المصري محسن محمد الكتاب حين صدرت طبعته الاولى عام 2002 بأنه "قنبلة سياسية واذا رغبت بريطانيا في اعادة فحص جثمان اللورد (كارنرفون) فقد تعرف سبب وفاته وربما يكون السبب جريمة الهدف منها أن يختفي الرجل الذي مول عملية البحث عن مقبرة توت عنخ امون وبذلك كشف أكذوبة أن فلسطين وطن قومي لليهود فالكتاب يوحي بأن موسى كان راهبا مصريا."
وأضاف محمد في مقال بمجلة (اخر ساعة) الحكومية المصرية يوم 14 أغسطس اب عام 2002 أن كارنرفون وكارتر "سرقا قطعا من المقبرة بيعت الى متحف المتروبوليتان في نيويورك والى غيره. ووجدت قطع من الاثار في بيت كارتر عند وفاته ووجدت قطع في قصر اللورد فى انجلترا. وأن 60 في المئة من المجوهرات التي كانت في المقبرة قد سرقت."


وانا لا اعتقد ان الموضوع السابق صحيح




توقيع !_ToGoO_MorY_! :
التوقيع مش مجرد
كــــــــــلام ^^



افلا يــــتـــفـــكـــرون ؟!!