بافلو مع تدريب مشترك للبحرية
البدء في إقامة المدن العسكرية المصرية وصل عددها إلى ألان إلى ما يزيد عن 10 مدن عسكرية
زيادة إعداد القواعد الجوية الجديدة لاستقبال الطائرات الغربية من الميراج وآلاف 16
إما عن الإنتاج الحربي
الإنتاج للطائرة الهليكوبتر جازيل ( دخلت الهيل جازيل الخدمة بمصر بدء من عام 1976 وتمتلك مصر كافه طرازات التصدير وطورت بعد عام 2000 بالتوازي مع رفع مستوى الاباتشى إلى المستوى دى وتمتلك مصر إعداد ضخمه من تلك الطائرة التي تم الحصول عليها بالاستيراد المباشر والإنتاج المحلى والأرقام الحقيقية لتلك الطائرة سرية )
ومن البرازيل طائرات التوكانو 110 طائرة ( 80 للعراق و 30 لمصر بالإضافة إلى 10 طائرات منتجه في البرازيل تسلم مباشرة للقوات الجوية المصرية وبعض المصادر تشير إلى امتلاك مصر 14 طائرة اضافيه في المرحلة الثانية للتعاقد التي شملت 60 طائرة )
إما من الصين فتم التجميع المحلى ل 240 طائرة صينيه من طرازي أف 6 / أف 7
بالإضافة إلى ما تم استيراده بشكل مباشر منها في منتصف ونهاية السبعينات
قطع غيار السامات 2 والرادارات الصينية للدفاع الجوى ثنائية الإبعاد
وانظمه حرب الكترونية وانظمه إدارة نيران للدبابات وانظمه رؤية ليليه واشتركت
بريطانيا مع مصر في إنشاء الشركة العربية العالمية للبصريات التي وصل حجم إنتاجها إلى 80 % من احتياجات الجيش من تلك المعدات
حصلت مصر من ألمانيا الغربية والولايات المتحدة على عدة مئات من صواريخ مافريك وسايدوندر مقابل 4 طائرات سوخوي 17 وكذلك 4 طائرات سوخوي 17 لأمريكا وإعداد من الميج 21 قامت مصر بإعادة تصديرها
التصنيع المحلى وإعادة بناء القدرة الصناعية المصرية في فترة الثمانينات
وكانت تلك الانتعاشة التصنيعية لسببين الاحتياجات المصرية لمعدات عسكرية جديدة
والطلب العراقي المتزايد لمنظومات السلاح المصرية يشير مركز دارسات وأبحاث السلامSPIRI
إلى أن العراق استورد من مصر في الفترة من عام 1980 إلى عام 1989
80 طائرة أف 7 – الصينية معادلة لميج 21
40 طائرة أف 6 – الصينية معادلة لميج 19
80 طائرة توكانو
إعداد من الجازيل المنتجة محليا
250 دبابة تى 55 ( تى 77 الروماني )
300 راجمه صواريخ من طراز صقر
210 مدفع 122 مللي دى 30
96 مدفع من طراز أم 46 130 مللي
100 مدرعة وليد
وقامت مصر باستكمال القاعدة التصنيعية وطهور منتجات جديدة مثل
حيث امتلكت مصر في تلك الفترة
15 مصنع للهيئة القومية للإنتاج الحربي
9 مصانع وشركات للهيئة العربية للتصنيع
و7 مصانع تابعه لوزارة الدفاع وجهاز الخدمات العامة للقوات المسلحة المصرية
ومنها مصنع البصريات الذي وصل إنتاجه إلى 25 مليون دولار في عام 1985
المنتجات في تلك الفترة
المنظومة الدفاعية قصيرة المدى سيناء 23
المدفعين 122 مللي / 130 مللي
التطوير المشترك للدبابة تى 54/تى 54 إلى مستوى الدبابة أم 60 أيه 3 تحت اسم رمسيس 2 من حيث الحركية محرك بقدرة 750 حصان وانظمه إدارة النيران والحماية والدروع من المواد المركبة
التصنيع المحلى لراجمه الصواريخR-122والصاروخ الميداني صقر بالعديد من والطرازات 10-18-30 ثبت نجاح تلك الصواريخ ضد الاتحاد السوفيتي في أفغانستان وكذلك العراق ضد الحشود الإيرانية
تجميع الصاروخ عين صقر بعد رفع مستواه بالتعاون مع فرنسا
التجميع المحلى لصواريخ ماجيك
الإنتاج المصري للآلاف العربات الجيب الامريكىCJ6, CJ7, CJ8, J20, Wagoner, AM720, Wrangler
التعاون مع بريطانيا في إنتاج وتطوير ذخيرة الدبابة تى 62 115 مللي في بداية الثمانينات
ومع الولايات المتحدة في برامج تطوير إنتاج ذخيرة الدبابات 105 مللي وتطوير إنتاج الذخائر الشرقية
حيث وجدت مصر انه من الأسهل تطوير الذخائر لرفع القدرات التدميرية لمدافع الدبابات المصرية بصورة سريعة قبل البدء في برامج تطوير الدبابات المصرية
الإنتاج المحلى والتجميع للدبابة الروماني تى – 77 ( دبابة تى 55 )
العربة المدرعة المصرية فهد
بدء برامج تطوير الصاروخ فروج ورفع المدى والدقة له بالاشتراك مع دول أوربية أعلن ذلك عام 1988 بالتوازي مع إطلاق إسرائيل قمر اوفق 1 في مجله الدفاع المصرية حيث تم تمديد المدى إلى 150 كيلومترا مع تحسين الدقة
الاشتراك مع العراق و الارجنتين في انتاج وتطوير الصاروخ كندور / بدر 2000
الاشتراك مع كوريا الشماليه في انتاج الصاروخ سكود بى و سى تحت اسم المشروع تى
الانتاج للصواريخ الساحليهHY-2الصينيه بعد تطوير انظمه التوجيه لها والمدى
بدء برنامج انتاج المدفع 122 مللى المحمل على شاسيه المدرعهM109وصل حجم الانتاج إلى 124 وكان من المخطط الوصول إلى 244 قطعه لكن يبدو انه تم التخلى عن ذلك بعد استخدام شاسيهات الدبابات تى 55 كعربة حامله له ثم الحصول على كميات كبيرة من المدفعيه ذاتية الحركهM109 A2/3/5
الانتاج المحلى للرشاش البلجيكى المتوسطFN
التطوير المحلى لمقذوفاتRPGوانتاج نسخ حارس حارق وكوبرا بقدرات اختراق 50 سم في الصلب
الانتاج المحلى الكامل للصاروخ سوينج فاير ورفع قدرته إلى مستوى الجيل الثانى من تاو من حيث الجاهزية والوقت المحدد للاطلاق من 60 إلى 20 ثانية وقدرة الاختراق من 60 إلى 90 سم ( اجمالى المصنع من ذلك الصاروخ 10000 صاروخ )
الانتاج المحلى لصواريخ سام 2/3/6 بالتعاون مع شركة بيرتش ايرو سبيس
وبدء في إعداد خطط محليه لإنتاج الصواريخ
مافريك وتاو و كروتال محليا والطائرة الهيل بوما الفرنسية لكن ألازمه ألاقتصاديه عام 1987 أدت إلى تراجع تلك الخطط
التخطيط للإنتاج المشترك بين مصر والعراق للدبابة تى 72 والتي جمع العراق منها 35 دبابة في نهاية الثمانينات تحت اسم أسد بابل
كما بدأت مصر في استعادة العلاقات العسكرية مع الاتحاد السوفيتي وحصلت مصر بدء من عام 1983 على قطع غيار للاسلحه السوفيتية السابقة
وعدد 14 طائرة هيل مي 8
وإعداد من الهيل مي 6 عام 1987
نتائج الخطة الخمسية الأولى 82/87
إعادة التوازن العسكري بين مصر وإسرائيل جويا وتضييق الفجوة تقنيا
زيادة إعداد أسراب المقاتلات حيث حصلت مصر في فترتي السبعينات والثمانينات على ( 83 مقاتله أف 16 و 20 ميراج 2000 و 104 ميراج 5 و 40 فانتوم و 45 الفاجيت )
بالإضافة إلى الأسطول الشرقي الذي تجاوز أعداده 600 طائرة من
( 250ميج 21 على الأقل استلمت مصر إعداد ضخمه من تلك المقاتلة من روسيا وتشيكوسلوفاكيا منذ عام 1962 إلى عام قدرت الإعداد الإجمالية من تلك الطائرة ب 653 طائرة وخسرت منها مصر أعداد كبيرة في حروب 1967- 1973 )
30ميج 17 – 19 ميج 19 – 48 سوخوي 17/ 2240 ميج 23 – 40 سوخوي 7 – 10 تى يو 16 – 25 ال يو 28 - 120 أف 7 – 50 أف 6 )
استبدال طائرات لخمسينات العتيقة من ميج 15 / 17 بطائرات أف 16 واف 4 وميراج 5 والفاجيت
ارتفاع مستوى التكنولوجيا للانظمة المقدمة إلى مصر نتيجة تنوع مصادر السلاح
فطائرات أف 16 متفوقة على الميج 23/27 والسوخوى 22 راداريا والكترونيا ومناورة وحمولة أسلحه
والميراج 2000 طائرة دفاعيه ممتازة للدفاع الجوى قادرة على التعامل مع أهداف جوية على ارتفاعات 8000 قدم
تنوع موجودات القوات الجوية من
مقاتلات غربية من أمريكا وفرنسا
وطائرات نقل كنديه وامريكيه وروسيه
وطائرات تدريب فرنسيه وتشيكية
طائرات هليكوبتر روسية وامريكيه وفرنسيه وبريطانية
انظمه حرب الكترونية واستطلاع بريطانية وشرقيه
طائرات هيل مي 2 / 4 / 6 /8 كوما ندو / سى كينج / ايه اس 61 جازيل
دخول انظمه الإنذار المبكر عام 1987 نتيجة الدروس المستفادة من حرب لبنان
إعداد ضخمه من انظمه صواريخ جو / ارض
من طرازات مافريك اكسوسيت اباتشى و بيف واى واية اس 30 ال
وصواريخ جو / جو
سايدوندر و سبارو و سوبر 530 دى ماجيك 2
تزويد الطائرات ميج 21 بصواريخ سايدوندر وماجيك وتطوير أنظمتها الالكترونية
دمج المنظومتين الشرقية والغربية في انظمه الدفاع الجوى لتلافى القصور في كلا المنظومتين بالتعاون مع شركة هيوز
نظم القيادة والسيطرة في مشروعات الدفاع الجوى من مشروع 777 وتزويد قوات الدفاع الجوى بانظمه كمبيوترMain Frameفي تلك الفترة
التعاون المصري الامريكى في تطوير الانظمه المحلية واستفادة الولايات المتحدة من الخبرات المصرية في إنتاج منظومات دفاع جوىFAADو من فوائد تلك المشروعات ظهرو انظمه مثل همرام وافينجر بالاستفادة من تلك الخبرات الدفاع الجوى المصري والتعاون المشترك في أبحاث التطوير
حصول مصر على تكنولوجيا لتطوير موجوداتها من الانظمه الغربية والشرقية
تطوير مصر لكافة المنظومات الغربية التي دخلت الخدمة نتيجة خبرات حرب 1973
من كاميرات حرارية لضمان الاشتباك بدون تشغيل انظمه الرادار
بداء مصر في إنشاء مدن عسكرية خارج المدن المصرية
استكمال القواعد العسكرية
وبناء مطارات بالأساليب الغربية الحديثة ( الانظمه الغربية أكثر تكاملا من الانظمه الشرقية في القوات الجوية والقيادة والسيطرة والحرب الالكترونية )
انتهاج مصر أسلوبHigh Low MIXفي منظومات التسلح خاصة للقوات الجوية
فطائرات عاليه الأداء تتكامل مع طائرات شرقيه رخيصة الثمن قادرة على إسناد لها عدد من المهام بإعداد كبيرة للحصول على منظومة متكاملة بتكلفه اقل
حيث يتم تخصيص المهام لكل طائرة حسب قدراتها القتالية حتى يتم الاستفادة من كافة الموجودات من تلك الانظمه وتكامل القدرات بين تلك الطائرات
كذلك توحيد ذخائر الطائرات الغربية والشرقية المصرية فعلى سبيل المثال تم تحميل الميراج المصرية والالفاجيت بذخائر أمريكية
تطعيم المنظومات الشرقية بالتكنولوجيا الغربية والعكس من انظمه الكترونية غربية بالمعدات الشرقية والعكس
حصول الآلاف من العسكريين المصريين على برامج تدريب على الانظمه الغربية ولاستيعاب الفكر العسكري الغربي في القتال والتطوير وابتكار منظومات التسلح
فالتدريب أصبح يشمل تكنولوجيا الحرب الالكترونية والحواسب والكهروبصريات
والتدريب على إدخال المواد المركبة في الدروع والصواريخ الموجهة بFiber OPTICالتي يتفوق فيها الغرب على المجموعة الشرقية
والتعاون مع الدول الشرقية حيث الاستفادة من الأساليب القتالية التي تتبعها الصين وكوريا الشمالية باستخدام الانظمه الشرقية ذات القدرات التكنولوجية الأقل ضد انظمه أكثر تفوقا تكنولوجيا
ومن أوربا الشرقية في التطورات التي تحدث من تطوير الأساليب القتالية في حلف وارسو في ذلك الوقت
ويمكن تلخيص نتائج تطوير القوات المسلحة المصرية في الثمانينات
1 – تم إضافة نظم قيادة وسيطرة واتصالات واستخبارات تستوعب الانظمه الغربية
والشرقية والمحلية التصنيع
2 – تم سد الفجوة في مجال التفوق الجوى الاسرائيلى خاصة في نواحي قدرات الاشتباك
خارج مدى الرؤية بإضافة صواريخ ( سبارو – سوبر 530 دى / أف )
3 - إحداث تكامل عمل للأسلحة البرية بعلاج مشكلات الاستقلالية الزائدة في التدريب
والتكتيك وتطوير تقنية التهديف ( مراكز رماية متطورة واستخدام كافة وسائل
التهديف الالكتروني وانظمه الرؤية المتطورة ) والاتصالات البينية والقدرات
التدميرية للأسلحة ومعالجه بيانات الاستخبارات والتوازن بين هذه الأسلحة في
إطار تشكيلات ووحدات القتال الميدانية
4 – علاج القصور الشديد في معركة الأسلحة المشتركة لزيادة فاعلية الاستخدام المتناسق
لكل من العمليات البرية والبحرية والجوية في المكان والتوقيت المناسبين وضد
الأهداف الملائمة ضمانا لتوحيد الجهد القتالي المشترك
5 – ميكنة القوات البرية على مستوى التشكيلات ووحدات القتال الميدانية لتوفير الحركية
اللازمة للمناورة السريعة بالقوات خلال المعركة
6 –بناء قاعدة لوجيستيه متطورة قادرة على مواجهة متطلبات الاستهلاك العالي في
المواد وإعمال الإخلاء والإصلاح والتي كشفت عنها معدلات الخسائر في حرب
أكتوبر
7 - لم تعد مصر تشترى أسلحه منفصلة بل انظمه متكاملة ويظهر ذلك واضحا في
مشتريات الدفاع الجوى والمقاتلات