دب الرعب فى الشارع الاسرائيلى بعد انتشار خبر تبادل البرقيات المصرية السورية ، فقد بدأت العلاقات بين ابناء الوطن الواحد - فى يوم من الايام - الى العودة لأحوالها ، فقد ارسل مبعوث رفيع المستوى الى المشير طنطاوى برقية تهنئة ، اردفهارد بالمثل للادارة السورية .
هذا بجانب الموقف المصرى المساند - بحذر - للثورة الليبية متمثلا فى رفض امداد القذافى بالاسلحة، مما رفع الروح المعنوية للثوار .
أما على الساحة العربية فقد دب الذعر فى المعارضة البحرينية بعد دخول قوات درع الجزيرة الى اراضى البحرين بأعداد تمثل 1000 جندى سعودى و500 جندى اماراتى لحفظ النظام والامن فى البحرين ، فى خطوة اعتبرتها المعارضة احتلالا واعلانا للحرب.....!!!!