اقتباس:
حِينَ أرخيتَ مِقصلَةَ الفِرَآق...
أمآ خشِيتَ دِمَآء الحنِين....!
أمآ خشِيتَ دِمَآء الحنِين....!
أمآ خشِيتَ دِمَآء الحنِين....!
|
في كتاب تاريخ القراءة
نقرا فالبدايه ثلاث كلمات لغوستاف فلوبير
(إقراء كي تحيا)
فالقراءه مفتاح العقل لفهم هذا العالم ..
و القلم وسيله للتعبير و ايصال الافكار بجميع الاشكال ..
و مامن كاتب الا سيفنى . . . و يبقى الدهر ماكتبت يداه
فعندما يستشعر كل من يمسك القلم هذا البيت
ويستحضر قبله قول العزيز :
{مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }
يرا انه يراجع نفسه و افكاره قبل محاولته للبدء بالكتابه مرارا و تكرارا ..
فللكاتب الحريه بكتابة مايشاء و لكنه ايضا مقيد بالزمن الذي سيشهد كتاباته ..
فما اروع انطلاقاتنا باقلامنا التي تشق الزمن لتبقى شاهدا يردد مدى الدهر
تحياتي لروعة كلماتك وعذب نثرك وابداعك