السلام عليكم
ادخل فالموضوع احنا لازم يكون عندنا اليقين ان في حاجات كتير منها حقيقيه و في حجات كتير نصب و ضحك علي العقول و هضربلك مثل اخر غير الانتا ذكرتوا عن الفاروق عمر رضي الله عنه كان في عهده احدي الغزوات بناهوند بقياده صحابي جليل اسمه ساريه بن ز نيم و كان امير المؤمنين فالمسجد فالمدينه و كان ساريه يشق طريقه فوجد امامه جبلا و سهلا فلم يستطع الاختيار لكن سيدنا عمر فالمدينه جاله الهام اثناء الصلاه ان العدو ناصب كمين في السهل للايقاع بالمسلمين فجلس يردد يا سارية بن زنيم الجبل ، يا سارية بن زنيم الجبل ، ظلم من استرعى الذئب الغنم . ثم خطب حتى فرغ فلم يفهم المصلون لكن بعد عوده ساريه بن زنيم منتصر اقسم جيشه انه سمع صوتا يقول يا ساريه الجبل، فجاء كتاب سارية إلى عمر : إن الله قد فتح علينا يوم الجمعة ساعة كذا وكذا - لتلك الساعة التي خرج فيها عمر فتكلم على المنبر - قال سارية : فسمعت صوتا يا سارية بن زنيم الجبل ، يا سارية بن زنيم الجبل ، ظلم من استرعى الذئب الغنم ، فعلوت بأصحابي الجبل ، ونحن قبل ذلك في بطن واد ، ونحن محاصروا العدو ففتح الله علينا . فقيل لعمر بن الخطاب ما ذلك الكلام ؟ فقال : والله ما ألقيت له إلا بشيء ألقي على لساني . فهذه طرق يشد بعضها بعضا. فلم يفهم المصلون لكن بعد عوده ساريه بن زنيم منتصر اقسم جيشه انه سمع صوتا يقول يا ساريه الجبل