سبحان الله رغم ان الله سبحانه وتعالى مفضل الرجل على المراءة بدرجه ومع ذلك الرجل دايما بيحاول يقارن بينو وبين المراءة مش عارف ليه الاحساس بالنقص فى الرجال هل قيمه الرجل فى جماله وجه هل كانت قيمه سيدنا يوسف فى جماله هل كانت قميه سيدنا محمد فى جماله ليه بندنى بجمال وقيمه الانبياء للمقارنه بجمال المراءه الرسول (ص) قال "إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض". لم يقل الجميل ذات الوجه المشرق ولكن قال ايضا "إذا أوقع الله في نفس أحدكم من امرأة، فلينظر إليها، فإنها أحرى أن يؤدم بينهما". اذا من الصفات التى خلقها الله للمراء والمميزة بها دون عن اى شى هى الجمال الذى سوف يؤدم بينهما وتظهر تلك النظرة التكاملية بوضوح في أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم،فعندما سئل:
أى النساء خير؟
قال: ((التي تسره إذا نظر..وتطيعه إذا أمر..ولا تخالفه في نفسها ولا ماله بما يكره))
فقوله: ((التى تسره إذا نظر)) كناية عن الجمال وحسن المظهر، تانى حاجه بقى انت ازاى بتخص المشاعر والصدق والحنان بالرجل حين خلق الله آدم عليه السلام كان هو أول بشري وُجد .. كان يسكن الجنة
و بالرغم
من كل ما هو موجودٌ هناك أحس بالوحدة والوحشة وحين نام خلق الله – عز
وجل- حواء
من ضلعه ....!!! يا تُرى ما السبب ؟؟ لِما خُلقت حواء من آدم و هو
نائم ؟؟ لِما
لم يخلقها الله من آدم و هو مستيقظ ؟؟ أتعلمون السبب ؟؟ يُقال إن
الرجل حين
يتألم يكره، بعكس المرأة التي حين تتألم تزداد عاطفةً و حباً فلو
خٌلقت حواء من آدم عليه السلام و هو مستيقظ لشعر بألم خروجها من ضلعه و كرهها، لكنها
خُلقت منه و هو نائم .. حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها بينما المرأة تلد و
هي مستيقظة
و ترى الموت أمامها ، لكنها تزداد عاطفة .. وتحب
مولودها بل تفديه
بحياتها! لنعدْ إلى آدم و حواء خُلقت حواء من ضلعٍ أعوج ، من ذاك
الضلع الذي
يحمي القلب أتعلمون السبب ؟؟ لأن الله خلقها لتحمي القلب .. هذه هي مهنة حواء
حماية القلوب فخُلقت من المكان الذي ستتعامل
معه بينما آدم خُلق من تراب
لأنه سيتعامل مع الأرض .. سيكون مزارعاً وبنّاءً و حدّاداً و نجاراً،
لكن المرأة ستتعامل مع العاطفة .. مع القلب .. ستكون، أماً حنوناً... وأختاً
رحيماً... و بنتاً عطوفا... و زوجةً وفية ،
نعلم
أن الضلع الذي خُلقت منه حواء أعوج ؟؟؟؟ يُثبت الطب الحديث أنه لولا ذاك
الضلع لكانت أخف ضربة على القلب سببت الوفاة ، فخلق الله ذاك الضلع ليحمي القلب .. ثم
جعله أعوجاً ليحمي القلب من الجهة الثانية .. فلو لم يكن أعوجاً لكانت أهون ضربة سببت
نزيفاً يؤدي – حتماً – إلى الموت لذا على حواء أن تفتخر بأنها خُلقت
من ضلعٍ أعوج، و على آدم أن لا يُحاول إصلاح ذاك الاعوجاج، لأنه كما
أخبر النبي
صلى الله عليه و سلم، إن حاول الرجل إصلاح ذاك الاعوجاج كسرها ..
ويقصد
بالاعوجاج (هي العاطفة عند المرأة التي تغلب عاطفة الرجل) فيا آدم...
لا تسخر
من عاطفة حواء فهي خُلقت هكذا و هي جميلةٌ هكذا و أنتَ تحتاج إليها
هكذا
(منقول )
يااخى لقد خص الله الرجل بصفات وخص المراءة بصفات مفيش مقارنه بينهم وعظم الرجل فى اشياء خاصه به وعظم المراءة فى اشياء خاصه بها وقد اوصناالرسول بالنساء لانهم بهم من العاطفه والمشاعر والجمال ما يلزم حفظه والرفق به وانت فى الاخر تقولى الراجل اجمل من الست وبعدين على فكرة يعنى الرجاله كمان بقو يحطو مكياج وبقى يلبسو دهب ويعملوا حواجبهم وبيتشبهو بالنساء هل ده معناه انهم لقو نفسهم مبقوش حلوين زى الستات فبيتجملو وعلى فكرة كمان ربناامر الست انها تتزين لزوجها مش هى الى ابدعت يعنى
وفى نهايه كلامى اسال الله ان يهدينا جميعا ويغفر لنا