قال تعالى في القرآن ( ألم تر كيف فعل ربك بعاد , إرم ذات اقلعماد , التي لم يخلق مثلها في البلاد وثمود الذين جابوا الصخر بالواد و فرعون ذي الأوتاد ,.....)
في تفسير إبن الكثير
والمقصود بـ(إرم ذات العماد ..) إما مدينة دمشق كما روى عن سعيد بن السيب و مكرمة أو الإسكندرية كما روي عن عن القرظمي
والأهرمات في الجيزة و الجيزه في القاهرة مش في دمشة ولا إسكندرية
أما ( فرعون ذي الأوتاد) أن فرعون كان يوتد أيدي و أرجل الجنود العاصين من حديد بيعلقهم فيها
وأنا أعتقد إنهم الفراعنة عشان فرعون المذكور في القرآن واحد من كذا فرعون تانيين فممكن واحد منهن غيره بنى الأهرامات
وشكرا