08-02-2009, 08:08 PM
|
#3
|
|
• الانـتـسـاب » Feb 2008
|
• رقـم العـضـويـة » 12396
|
• المشـــاركـات » 875
|
• الـدولـة » فى بيتنا؟
|
• الـهـوايـة » السباحه
|
• اسـم الـسـيـرفـر »
|
• الـجـنـس »
|
• نقـاط التقييم » 10
|
|
|
و الان مع "اقتحام مغتصبات"
URL=http://files.mothhelah.com/] [/url]
اولا عمليه اقتحام موقع :كيرم شالوم:
· نوع العملية : مهاجمة واقتحام موقع عسكري
· المكان : ثكنة عسكرية صهيونية قرب الحدود مع فلسطين المحتلة عام قرب كيبوتس كيرم شالوم 48 شرق مطار غزة في جنوب القطاع
· تاريخ العملية :9/1/2002
· خسائر العدو : 5 قتلى بينهم ضابط وجرح 4 آخرين حسب ما اعترف به العدو.
· ضحياتنا : الشهيدين القساميين : محمد عبد الغني أبو جاموس وعماد إعطيوى أبو رزق .
تفصيل العملية
مجموعة من المجاهدين مكونة من عنصرين متنكرة بملابس جيش الاحتلال اخترقت الحواجز الأمنية الصهيونية من جهة جنوب شرق رفح و تمكنت من الوصول قرب الحدود مع فلسطين المحتلة عام 48 واجتازا الأسلاك الشائكة و التحصينات الأمنية الصهيونية عند ما يسمى ( كيبوتس شالوم ) وهاجمت موقعا عسكريا صهيونيا بالأسلحة الرشاشة والقنابل اليدوية مما أدى مقتل 5 جنود صهاينة وإصابة اربعة جنود آخرين و لدى عودتهم اصطدم المجاهدان القساميان مع قوة عسكرية صهيونية و خاضت معهم اشتباكا مسلحا مما أسفر عن استشهادهما و إصابة عدد من الجنود الصهاينة . أحد المجاهدين تمكن من دخول موقع عسكري قريب من كيبوتز كيرين شالوم حيث استشهد فيما استشهد الثاني بعد أن طارده الجنود الصهاينة . الشهيدان هما محمد أبو جاموس -23 عاما - و عماد أبو رزق -25 عاما – من مخيم رفح كانا يحملان كمية من القنابل تمكنا قبل استشهادهما من إطلاق النار من أسلحتهما الرشاشة ومن إلقاء عدد من القنابل اليدوية على الجنود الصهاينة .
اثر العملية على العدو
إلى ذلك، قالت إذاعة العدو إن حالة التأهب القصوى أعلنت في العديد من المستوطنات في جنوب قطاع غزة بعد هذا "الحادث الخطير"، وأضافت الإذاعة أنها لا تستطيع إعطاء تفاصيل بسبب الرقابة. وفرض العدو رقابة عسكرية مشددة على نشر أية أخبار تتعلق بالحادث خاصة مقتل الجنود الصهاينة لذلك لم تشر إذاعة العدو الى مقتل الجنود الصهاينة الأربعة (بسبب الرقابة) إلا أنها اعترفت لاحقا بمقتلهم. الشهيدين كانا يلفان جسديهما بأحزمة ناسفة فيما أعلن جيش الاحتلال عن قطاع غزة منطقة عسكرية مغلقة يمنع الدخول إليها أو الخروج منها . الهجوم المسلح الذي نفذ على موقع عسكري للاحتلال على الطريق الواصل بين مطار غزة ومعبر رفح الحدودي بالقرب من خط الهدنة الفاصل بين الاراضي الفلسطينية وفلسطين المحتلة من عام 48. اذاعة العدو الصهيوني اشارت إلى ان مسلحين فلسطينيين تمكنا من الوصول الى مستوطنة كيرم شالوم على مقربهٍ من الحدود المصرية الفلسطينية بالقرب من قرية الدهنية داخل فلسطين المحتلة 1948 وان اشتباك مسلح وقع بين المسلحين وقوات الاحتلال لحظة الاقتحام وان المسلحين استخدموا الرشاشات والقنابل اليدوية في الاشتباك الذي وقع مع قوات الاحتلال .
نتائج التحقيق الأولي لجيش الاحتلال حول عملية كيرم شالوم في رفح :
*
القساميون نفذوا عملية جريئة بعد إعداد و تمويه ذكي تغلب على كافة الأنظمة الأمنية (الإسرائيلية) .
*
نجاح العملية وفاعليتها يدل على قدرة الحركة التحرك في جميع الظروف وفي كل الاحوال وان هذه العملية قد جاءت بعد قرار الحركة بتعليق العمليات لتصحيح المسار .
*
نجاح العملية البطولية على الموقع العسكري في كيرم شالوم الذي نفذها فارسان من كتائب الشهيد عز الدين القسام كان من أهم أسبابه التخطيط المميز والإعداد والرصد المسبق، بل تحديد نقاط الضعف في النظام الأمني للموقع العسكري ثم استغلال عنصر المفاجأة الذي أربك جنود الاحتلال وجعلهم يسقطون برصاص المهاجمين في معركة أثبت فيها رجال القسام أن لديهم قدرات عسكرية تفوق وحدة كاملة من جنود الاحتلال .
توقعات العدو :
و يستدل من التحقيق الأولي الذي أجرته قوات جيش الاحتلال و نشرته مصادر صحافية عبرية أن منفذي الهجوم على الموقع العسكري في رفح صباح الأربعاء قاموا بداية بعملية تمويه ذكية ، إذ قاموا بداية بهز السياج الإلكتروني و افتعال إنذار وهمي أربك الجنود و مكن اثنين منهم من الدخول إلى الجانب الصهيوني . كما دل التحقيق على عدم تمكن الجنود الذين كانوا على متن دبابة مراقبة من اكتشاف اقتحام السياج ، و عدم قيام الجنود باتخاذ تدابير الوقاية اللازمة .
كما تبين من التحقيق - حسب المصادر العبرية - أن عدد أعضاء خلية القسام التي قام اثنان من أفرادها باجتياز السياج الفاصل بين غزة و فلسطين المحتلة عام 48 ، كان في الأصل نحو ثمانية أشخاص قدموا على ما يبدو من رفح و ساروا باتجاه مستوطنة كيرم شلوم . و تضيف : على ما يبدو فقد قام أعضاء الخلية بعملية تمويه ذكية للتغلب على جهاز الإنذار الإليكتروني ، إذ أخذ قسم منهم بهز السياج الإلكتروني في نقاط مختلفة و تشغيل الإنذار المبكر دون اكتشاف أمرهم .
مبادرة القساميان بوابل من الرصاص وثباتهم ومهاجمة الدورية
و قام الاثنان الآخران بقص السياج و الدخول إلى الأراضي المحتلة في طريقهم إلى الموقع العسكري عبر ممر خفي جربوه في وقت سابق . و قام قائد الوحدة العسكرية الصهيونية و برفقته عدة جنود و أحد خبراء قص الأثر لفحص انطلاق جهاز الإنذار . لكن أفراد القوة الصهيونية لم يتمكنوا من الوصول إلى المكان إذ قام القساميان بإطلاق القنابل اليدوية و الرصاص باتجاه النقطة الصهيونية . و وقع تبادل لإطلاق النار بين أحد القساميين و جندي صهيوني ، و تمكن الجندي من قتله عن بعد أمتار معدودة حسب تحقيقات جيش الاحتلال . أما القسامي الثاني فقد أطلق النار باتجاه أربعة جنود صهاينة كانوا يستقلون سيارة جيب و تمكن من قتل اثنين منهم . و قد عثر على جثته و بقربها جثث الجنديين الصهيونيين . و حسب المصادر ذاتها ، توجه قائد الكتيبة الصهيونية و معه قوة عسكرية باتجاه الموقع العسكري ، و وصل إلى المكان بعد أن انضمت إليه كتيبة أخرى كانت على أهبة الاستعداد إلا أن القسامي تمكن من إردائه و جندي آخر قتيلين و عندها تمكن باقي الجنود الصهاينة من قتله . و أسفرت الاشتباكات أيضا عن إصابة ثلاثة جنود صهاينة آخرين بجراح نقلوا على أثرها إلى مستشفى "سوركا" في بئر السبع لتلقي العلاج ، و هناك توفي أحدهم متأثرا بجراحه ، فيما أصيب أحدهم بجراح بالغة ، أما الآخر فقد كانت إصابته طفيفة . الرصد المسبق والمناورة والتجريب واستغلال الثغرات (الدبابة)واستغلال الجو الشديد البرودة وعدم انتشار الجنود
دبابة المراقبة لم تلاحظ ما حدث
و يشير التحقيق الأولي الذي قام به قائد المنطقة الجنوبية الجنرال الصهيوني دورون ألموغ , إلى أن دبابة المراقبة التي كانت قرب الموقع العسكري الصهيوني و كانت مزودة بالمعدات الضرورية لم تستطع كشف عملية قص السياج و دخول الفلسطينيين إلى المنطقة الصهيونية . فقد أخذ الفلسطينيون طريقا غير ظاهر للعيان سبق لهم أن جربوه و عرفوا أن قوات الاحتلال لا تستطيع كشف تحركاتهم عبره . كما تبين أن الجنود كانوا داخل الموقع و لم ينشروا حراسة و لهذا السبب لم ينتبهوا لاقتراب الفلسطينيين من الموقع . يشار إلى أن الجنود الأربعة الذين قتلوا جراء الهجوم الجريء الذي نفذه القساميان على موقع عسكري في قطاع غزة , جنود بدو يخدمون في كتيبة الاستطلاع الصحراوي , و جميعهم من شمال فلسطين المحتلة . و تفيد التقارير العبرية أن المهام التي تقوم بها هذه الكتيبة هو الحراسة في الموقع العسكري "تارميت" في رفح . و يذكر أن هذا الموقع العسكري سجل عدداً قياسياً من حيث عدد العمليات الهجومية . و تتكون كتيبة الاستطلاع الصحراوي من خمسة سرايا . تنفذ هذه الكتيبة مهامها في الموقع العسكري في رفح والحدود مع مصر , و تتمحور مهامها بضبط مهربي المخدرات إلى دولة الاحتلال و مهربي الأسلحة إلى السلطة الفلسطينية, وكذلك ضبط المتسللين من المناطق الفلسطينية إلى فلسطين المحتلة . وتغير طابع المهام الملقاة على مسؤولية هذه الكتيبة مع اندلاع الانتفاضة الأخيرة . و سجل الموقع العسكري "تارميت" الذي يخدم به أفراد هذه الكتيبة رقماً قياسياً من حيث عدد و كثافة عمليات إطلاق النار , و حوادث إلقاء القنابل التي تعرض لها خلال %
************************************************** *******************************
و لقاء مع عمليه اقتحام مستوطنه ايلى سناى :
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
عملية الاقتحام الأولى من نوعها منذ انطلاق انتفاضة الأقصى
نوع العملية : اقتحام مستوطنة ايلي سناي شمال غزة وتعتير العملية الأولى من نوعها منذ انطلاق انتفاضة الأقصى المباركة.
الزمان: الساعة السابعة والربع من مساء يوم الثلاثاء 2/10/2001.
المكان : مغتصبة "ايلي سناي" - غزة المحررة .
المنفذون: الاستشهاديان القساميان/ إبراهيم نزار ريان وإبراهيم عودة شعبان.
خسائر العدو البشرية : 3 قتلى و17جريح وصفت جراح3 منهم بالحرجة جداً ، منهم 7 جنود.
تضحيات القسام : المجاهدان القساميان الشهيدان / إبراهيم نزار ريان وعبد الله شعبان من جباليا الذيْن تم تصويرهما قبل تنفيذ العملية ، وقد ظهر الشهيدان وهما يحملان أسلحتهما ويرتديان الزي العسكري الخاص بالكتائب والبسمة تعلو شفاههما.
تفاصيل العملية
الخطة : رصد مسبق : في الليلة التي سبقت موعد التنفيذ قام جيش العدو بتحريك دبابة ترابط بالقرب من سياج المغتصبة في المكان الذي تسلل منه المجاهدان حيث لدى طاقم الدبابة القدرة على رصد أي شيء يلوح في الظلام وقد استفادت المجموعة من هذه الثغرة بناء على ما توفر لديها من معلومات استخبارية حول تدابير الحراسة 0
الاستفادة من الثغرة : اجتاز المجاهدان السياج الالكتروني وقد تم وسبق تجريبه في إعطاء إشارات تحذير لم تؤد إلى استنفار قوات العدو ويبدو أنه كثيرا ما أعطى إشارات تحذير ولم تؤخذ على محمل الجد0
المباغتة : بعد الاجتياز والوصول إلى داخل المغتصبة وفي تمام الساعة السابعة والربع مساء بدأ المجاهدان بإطلاق النار بكثافة عالية وإلقاء القنابل اليدوية التي أدت إلى مقتل وإصابة العديد من المغتصبين 0
التمركز وإطلاق النار من موقع محصن : بعد اقتحام المجاهدان لأحد المنازل والتحصن بداخلها قام المجاهدان باقتناص العديد من جنود الصهاينة وأبلغوا العدو بوجود رهائن لديهم في البيت حيث اتضح فيما بعد أن أصحاب البيت مسافرين هذا حسب زعم العدو ولكن قد يكون العدو قد داهم المنزل على المجموعة لإنهاء الحصار المفروض على المغتصبة وبذلك قام المجاهدان بقتل الرهائن ولا يريد العدو أن يظهر انه قد قام بحماقة من هذا النوع وادعى أن أصحاب البيت هم من عائلة "مائير" 0
ردة فعل العدو : سادت حالة من الإرباك والهلع في صفوف العدو ومغتصبيه واستدعيت قوات كبيرة من الشرطة والجيش ومعهم وحدات خاصة إلى المكان وبعد ذلك انضمت إلى المعركة قوة من وحدة "حفعاتي" الخاصة 0 وقاموا بإبلاغ العدو بأن لديهم رهائن وان بحوزتهم أحزمة ناسفة في حال حاول العدو اقتحام المنزل الذي تمترسوا فيه وطلبوا من سكان المغتصبة إطفاء الانوار0 و أفاد شهود عيان أن طائرات عمودية صهيونية قامت بعمليات إنزال صهيونية داخل مغتصبة "ايلي سيناي" لمجموعات من قوات مكافحة الإرهاب الصهيونية فيما تمركزت مجموعات من الزوارق البحرية الصهيونية في البحر قبالة المغتصبة .
معركة بطولية : استمرت المعركة البطولية بين المجاهدين من جهة وكل هذه القوات من جهة أخرى لعدة ساعات حيث أصيب في هذه المعركة قائد القوة بجروح بالغة جدا وكذلك ضابط آخر وهو نائب قائد وحدة المعابر في حاجز ايرز حيث أصيب بجروح بالغة أيضا وكانت الحصيلة الإجمالية مقتل 3 وإصابة 17 بجروح بين الحرجة والحرجة جدا من بينهم عدد من الجنود 0
تحليل العملية
مرة أخرى تضرب حركة المقاومة الإسلامية حماس نظرية الأمن الصهيوني و تفشلها تماما حقيقة لا خيالا في عملية نوعية بطولية لم تحدث من قبل . وحتى نعرف خطورة وصعوبة اختراق المغتصبة علينا التذكير بما يحيط بها من إجراءات أمنية ، فالمنطقة لا يستطيع أحد الاقتراب منها لأنها محاطة بعدد من أبراج المراقبة وجدار إلكتروني مكهرب وكلاب حراسة بوليسية وحراس مسلحين من جيش الاحتلال فيما يمتشق المغتصبون الصهاينة أسلحتهم معهم أينما كانوا بمعنى أن منفذي العملية كانوا يدركون تماما أنهم لن يعودوا أحياء وعمليتهم طابعها استشهادي . وظهر واضحاً مدى الرعب والتخبط الذي أصاب جنود الاحتلال وقطعان المستوطنين وعدم معرفتهم حقيقة بما يجري في المستوطنة حتى بعد مرور ساعات من بدء العملية .
اثر العملية على العدو
قام العدو بإجراء دراسة على العملية ومشاورات على مستوى الكتيبة العسكرية في غزة ، وعلى مستوى قيادة المنطقة العسكرية الجنوبية لمعرفة الثغرات الميدانية التي سمحت باقتحام المغتصبة من قبل المجاهدين - وأعرب بعض العسكريين الصهاينة عن اعتقادهم بان بقاء الدبابة في موقعها كان من شانه أن يحول دون قيام المجاهدين من تنفيذ مهمتهم ، وقد عقب بعض قادة العدو حول ما حدث فقال : "إن نجاح المقاومين في التسلل إلى داخل المغتصبة هو دليل على تقصير خطير وهذا التسلل يدل على فشل تام من الناحية الأمنية وخاصة على ضوء الإنذارات المتكررة من احتمال تعرض بعض المغتصبات لهجمات فلسطينية" 0
وأعرب مسئولون عسكريون صهاينة ومعلقون إعلاميون عن دهشتهم من قدرة المجاهدان على اختراق الإجراءات الأمنية في المستوطنة وقتل مغتصبين مسلحين وجرح آخرين رغم وجود جدار كهربي الكتروني حول المستوطنة وأجهزة رؤية ليلية وأبراج مراقبة .
حيث أكد الناطق باسم الجيش بأن " هذه تعد أجرأ عملية هجوم في الانتفاضة ، مؤكدين أن نجاح المهاجمين في اقتحام واحدة من أشد التحصينات بالنسبة للعدو هي أمر غير مستوعب ، وقال بأن القيمة الحقيقية للعملية لا تكمن في حجم الخسائر في صفوفنا ( الناطق العسكري يقول ) ، وإنما في القيمة المعنوية حيث إنها تعني أن أي مستوطن لن يكون آمنا حتى داخل مستوطناته المحصنة وهذا يبعث على قلق المستوطنين" على حد قوله .
أما أحد المحللين اليهود فقال "إن هذه العملية أحيطت بسرية تامة وتكتيم إعلامي متعمد من قبل الأجهزة الأمنية الصهيونية وهذا ما يؤكد وقوع ضحايا أكثر من العدد الذي أعلنت عنه الشرطة.
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة Bilamose ; 08-02-2009 الساعة 08:10 PM
|