عرض مشاركة واحدة
قديم 08-02-2009, 08:15 PM   #4

Bilamose
عضو مميز



الصورة الرمزية Bilamose


• الانـتـسـاب » Feb 2008
• رقـم العـضـويـة » 12396
• المشـــاركـات » 875
• الـدولـة » فى بيتنا؟
• الـهـوايـة » السباحه
• اسـم الـسـيـرفـر »
• الـجـنـس »
• نقـاط التقييم » 10
Bilamose صـاعـد

Bilamose غير متواجد حالياً


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Bilamose

افتراضي



و الان مع المعارك القساميه :


اولهما معركه الرائعه :الحساب المفتوح:
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

"الحساب المفتوح" أو "حرب الأيام الخمسة" معركة بطولية خاضها مجاهدو كتائب القسام في التصدي لجيش الاحتلال ولقواته الخاصة ضمن حملته المسعورة ضد المدنيين والمسماة "الشتاء الساخن"، بدأت هذه الحملة الصهيونية صباح يوم الأربعاء 20 صفر 1429هـ الموافق 27/2/2008م وذلك باستهداف مجموعة من كتائب القسام في منطقة خانيونس، وانتهت الحملة بانسحاب الجيش الصهيوني من منطقتي جباليا والتفاح صباح يوم الثلاثاء 25 صفر 1429هـ الموافق 4/03/2008م.



أهداف حملة "الحساب المفتوح" لكتائب القسام:

· إفشال حملة الشتاء الساخن وذلك باستمرار إطلاق الصواريخ رغم التصعيد العالي.

· تكريس مبدأ الرد القسّامي على أيّ عملية اغتيال ضد مجاهدينا.

· إيصال رسالة بتوسيع دائرة الاستهداف لمناطق العدو كلما زاد من شراسته في العدوان.



قوات العدو الصهيوني الغازية:

· كتيبة شكيد وكتيبة الدورية التابعة للواء جفعاتي، والكتيبة (9) من المدرعات وقوة من الهندسة. والتي توغلت بـ (6) جرافات D9، و(4) شاحنات مان، و(3) جيبات همر، ومدفعيتين من نوع M109، و(25) دبابة ميركافا وناقلات جند.

· القوة الجوية وتتكون من طائرات F15 و F16 المقاتلتين ، ومروحيات الأباتشي، وطائرات بدون طيار من طراز "ريسيتشير" وطائرة لنقل وإخلاء الجرحى من الخطوط الخلفية الحدودية، وطائرات استطلاع ومراقبة.

· كما ضمت القوة المتوغلة وحدة "سييريت متكال" والتي توصف في الكيان الصهيوني بأنها أكثر وحدات الجيش نخبوية، وتتبع مباشرة رئاسة هيئة أركان الجيش. إضافة إلى وحدة "الكوماندو البحرية"، وعلى الرغم من أن عملها في المجال البحري، فإنها تتولى تنفيذ الكثير من العمليات البرية، كما انضم لهذه القوة الصهيونية المتوغلة وحدتا "شيلداغ" و"إيجوز"، وهما وحدتان خاصتان تشكلتا خلال حرب لبنان كوحدات نخبة لمواجهة مقاتلي حزب الله اللبناني ومن ثم مقاتلي حماس في غزة.



التكتيك القسامي في مواجهة قوات الاحتلال المتوغلة:-

في مواجهة هذه الترسانة العسكرية الصهيونية عمدت كتائب القسام إلى ترتيب صفوفها، واستخدمت في مواجهة العدو تكتيكات عسكرية جديدة مثَّلت عنصر المفاجأة في هذه المعركة، والتي تحققت بإطلاق صواريخ تصل إلى شمال عسقلان للمرة الأولى، إضافة إلى الكمائن المسلحة ومفاجأة العدو في المكان والزمان الذين لا يتوقعهما العدو، وتلخصت هذه العمليات في إطلاق (194) صاروخاً من طراز القسام، وإطلاق (487) قذيفة هاون، و(16) قذيفة RPG المضادة للدروع والأفراد، كما تم تفجير (9) عبوات أرضية وجانبية، إضافة إلى قنص ( 9 ) من جنود الصهاينة، وخاض مجاهدو القسام خلال هذا التوغل نحو (13) اشتباكاً وكميناً مسلحاً سنفصِّل أبرزها في ثنايا هذا الملف. وفي هذا السياق من المفيد أن نفصّل عناوين هذه العمليات ضمن الخلاصة التالية:-

- صواريخ القسام : سيظل هذا السلاح هو السلاح الأصعب على الكيان الصهيوني لما يحمله من صعوبات ومخاطر علي الأمن الصهيوني وذلك بضرب الجبهة الداخلية الصهيونية، وخلال الحملة وعلاوة علي تركيز القصف علي جميع التجمعات الصهيونية المحيطة بغزة وخاصة اسديروت - ومغتصبات "نتيف عتسرا" و"ناحل عوز" و "مفتاحيم" و " كيسوفيم" و"معبر ايرز" - تم ضرب مدينة عسقلان واستهدافها بعدة صواريخ مما أدي لتغيير معايير الحملة الصهيونية وفرض رؤى وأهداف جديدة مما أدى إلى إرباك العدو، وتلقائياً تم تغيير الخط العسكري للحملة الصهيونية مما أنشأ وأثبت معادلة جديدة في توازن الرعب مع العدو الصهيوني.

- كثافة قذائف الهاون: لأول مرة يشهد العدو الصهيوني وخلال اعترافات جنوده ومحلليه العسكريين والسياسيين بتأثر سير الحملة بقذائف الهاون التي تم ضربها علي عدة تجمعات لقوات وآليات صهيونية ومنها:

· مواقع وتجمع الآليات ونقاط التحشد علي المعابر والحدود.

· تجمعات وأماكن تحرك القوات الصهيونية الراجلة.

· ضرب خطوط الإمداد والمعونة والمساندة للقوات الغازية.

· ضرب جميع المواقع العسكرية للقوات الصهيونية علي طول الحدود الشرقية للقطاع لمشاغلتها وعدم إيجاد الفرصة المناسبة لتقديم العون للقوات الغازية داخل جباليا والتفاح.

- عمليات القنص المباشر: وفيها حقق أبناء القسام وعياً وتكتيكاً عسكرياً بدلالة عدم استهداف أي فرد من وحدة القنص من قبل العدو الصهيوني، فيما استهدف أبناء القسام (9) من جنود العدو وتم اعتراف العدو الصهيوني بمعظمها.

- الاشتباك المسلح: وفيها كان الاشتباك مع القوات الصهيونية الخاصة وجهاً لوجه مع أبناء القسام ومما يدل على شدة وضراوة القتال مع أبناء القسام التصريحات الصادرة عن الجنود المشاركين في التوغل وما تحدثوا به بعد انسحابهم.

- الدفاع الجوي القسامي: حيث تصدَّت وحدة الدفاع الجوي في كتائب القسام للطيران الصهيوني وأخَّر هذا الاستهداف الإسعاف لجرحى العدو الصهيوني لساعات، فيما اعترف العدو الصهيوني بإصابة طائرة هيلكوبتر من نوع أباتشي بعد أيام من هذه الحملة.

- الكمائن المسلحة: أبرز الكمائن كان في كمين مسلح في جباليا ( منطقة الكاشف ) وهو يمثل بداية التوغل الصهيوني وفيه تم تحقيق خسائر فادحة في العدو وأوشك جند كتائب القسام على أسر جنود صهاينة.. وفيما يلي تفاصيل هذا الكمين حسْب الرواية القسامية..



خسائر العدو الصهيوني خلال هذه الحملة:

· خسائر خلال التوغل: العدو تكتم على خسائره الحقيقية حيث اعترف فقط بمقتل اثنين من الصهاينة وهما " دورون اسولين وعيران دان غور " وجرح (11) آخرين خلال عمليات التوغل في قطاع غزة وهذا ما اعترف العدو به وأخفي الكم الكبير من قتلاه وجرحاه وللعلم فإن ما أكده مجاهدو القسام وما أكده الجنود الصهاينة بعد الانسحاب يدلل علي عظم وفداحة خسائر العدو الصهيوني الغازي وحسب المعلومات الواردة من وحدات المجاهدين التي خاضت الاشتباكات خلال التوغل وحسب ما أكده المكتب الإعلامي لكتائب القسام فإن خسائر العدو تقدر بـ (5) قتلى على الأقل وأكثر من (30) جريحاً صهيونياً.

· خسائر العدو بقصف المغتصبات: اعترف العدو الصهيوني بمقتل مغتصبة وجرح العشرات (40 تقريباً) خلال القصف القسامي للمغتصبات الصهيونية وفي مقدمتها مغتصبة "سديروت" وعسقلان علاوة علي إصابة عدة منازل داخل المغتصبتين.



تضحيات الشعب الفلسطيني وكتائب القسام:

هذه الحملة الصهيونية والتصدي لها وما تبعها من غارات صهيونية غادرة وحتى 5/3/2008م أسفرت عن استشهاد (132) فلسطينياً، بينهم (66) طفلاً فيما بلغ عدد الجرحى (370) بينهم (92) طفلاً، وثلاثة مسعفين وثلاثة صحفيين. أما شهداء كتائب الشهيد عز الدين القسام خلال معركة الحساب المفتوح فبلغ (40) مجاهداً قسامياً



بطولات سطَّرها مجاهدو القسام في معركة "الحساب المفتوح":

وجهاً لوجه: قام اثنان من مجاهدينا بالتصدي لثلاثة جنود من القوات الخاصة كانوا قادمين وبسرعة من آخر شارع أبو شباك، وذلك بمواجهتهم وجهاً لوجه على مسافة قريبة تقدر بعشرة أمتار، حيث كان أحد المجاهدين يحمل قطعة كلاشن والآخر ناتو – عيار جي3، وأفاد شهود العيان بأن أحد الجنود قد قتل في هذا الاشتباك وتم إصابة آخرين.

إصابة مباشرة: وردت معلومات بأن القوات الخاصة تتواجد في محيط منزل يعود لآل دحلان، وعلى إثر ذلك توجه أحد المجاهدين للمكان رغم كثافة طيران الاستطلاع والأباتشي وقام باستهداف المجموعة التي تتواجد بجانب البيت بشكل مباشر بقذيفة (R.P.G). وبشهادة المواطن المطلع على تحركات الجنود أكد أن إصابتهم كانت مباشرة.

صراخ وعويل: قام اثنان من مجاهدينا باستهداف قوة صهيونية في بيارة أبو العدس بـ (10) قنابل. وأصابوهم بشكل مباشر، وقد سمعوا صراخهم.

مقتل جندي صهيوني: تم اكتشاف قوة صهيونية خاصة تعتلي منزل (ك.ط)، فقام اثنان من مجاهدينا بإطلاق النار وبشكل مباشر على المنزل، وحسب مصادرنا الخاصة فقد قتل جندي وأصيب اثنان آخران.

انسحاب الجنود الصهاينة: بعد انقطاع التيار الكهربائي حوالي الساعة الخامسة صباحاً قام أحد المجاهدين باكتشاف قوة صهيونية عبر المنظار الليلي وهي تتوجه من شارع أبو العدس إلى الشارع العام بجوار منزل ناهض عبد ربه، وتقدر بحوالي عشرة جنود فتم إطلاق النار عليهم بشكل مباشر فقامت القوة الصهيونية بالانسحاب.

إصابة "ميركافاه": في تمام الساعة التاسعة صباحاً تقدمت آلية من نوع ميركافاه نحو مسجد صلاح الدين فقام أحد مجاهدينا بتفجير عبوة شواظ3 في الآلية وأصابتها إصابة مباشرة وقد قامت الجرافات بسحبها وعثر على بعض قطعها بعد الانسحاب.

استشهاد معتصم عبد ربه: الشهيد معتصم عبد ربه اشترك مع إخوانه المجاهدين في التصدي للعدوان على منطقتهم وأكد شهود العيان أنه قـَتل هو ومجاهد آخر ثلاثة من جنود العدو وسجد شاكراً لله على هذا وعلى تفجير الميركافاه، وما إن أتم سجوده حتى استهدفه العدو بقذيفة صاروخية فارتقى شهيداً.

استشهاد عبد الرحمن شهاب: بعد نصف ساعة من استشهاد معتصم عبد ربه قام أحد المجاهدين باستهداف ناقلة جند بقذيفة (R.P.G) مما أدى إلى اشتعال النيران فيها وحدوث انفجارات بداخلها وعلى أثر هذا الاستهداف قامت دبابة أخرى بإطلاق قذيفة باتجاه دوار زمو وأدت إلى استشهاد القائد الميداني مسئول الإعلام في الشمال عبد الرحمن محمد شهاب الابن الأكبر للقيادي في حماس محمد شهاب عضو المجلس التشريعي.

بدون ماء أو طعام لمدة 61 ساعة: صباح السبت 1/3/2008م الساعة الثانية صباحاً طلب أمير الفصيل (في كتائب القسام) من مجموعة مرابطة قرب مسجد السلام الانسحاب للخلف وترك الموقع الذي تم إطلاق النار منه خوفاً من استهدافه، وتم الانسحاب إلى أحد الأزقة وتم تكليف أحد الإخوة برصد شارع " القدسي" ومكثوا في نفس المكان طوال فترة الاجتياح بدون ماء أو طعام لمدة (61 ساعة).

بعد عناء وطول انتظار: في تمام الساعة 9.30 صباح الأحد 2/3/2008م تحركت ناقلتا جند من شارع ( الشيخ عيسى حمودة ) تجاه الشارع العام، حيث مكان العبوة الأرضية، وما أن تخطت الناقلة الأولى الشارع وصولاً فوق العبوة الأرضية وذلك بعد عناء وانتظار طويل ومراقبة شديدة، تم تفجير العبوة بشكل ضخم جداً تحت الناقلة، حتى ظن الإخوة أنه صاروخ من طائرة إف 16 .



إن كتائب القسام ومعها كل المخلصين والمدافعين عن ثرى فلسطين الحبيبة سيبقون الدرع الواقي والحصن المنيع أمام غطرسة العدو وتعدياته.. وستبقى راية الجهاد مرفوعة خفاقة حتى تحرير آخر ذرة من تراب فلسطيننا الحبيبة "ويسألونك متى هو قل عسى أن يكون قريباً"، وما النصر إلا صبر ساعة.
************************************************** *********************************
و الان اعزائى القراء موعدنا مع عمليات خطف الجنود :


عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

عمليه الوهم المبدد النوعيه :أسر الجندى جلعاد شاليط


نوع العملية:
عملية اقتحام وتفجير وأسر جندي
تاريخ العملية: 25/06/2006م
جهة التنفيذ: أعلن عن العملية كل من كتائب الشهيد عز الدين القسام وألوية الناصر صلاح الدين وجيش الإسلام.
مكان العملية: موقع عسكري صهيوني "كرم أبو سالم" جنوب قطاع غزة.
تفاصيل العملية


:
أقر العدو الصهيوني بأن العملية الاستشهادية "الوهم المبدد" في معبر "كرم سالم" على الحدود مع قطاع غزة كانت نوعية نفذها المج
اهدون كما لو أنهم جنود في جيش منظم ومدرب على أعلى المستويات.
ووصف "أفيف كوخابي"، قائد القوات الصهيونية في قطاع غزة، طريقة عملهم بالقول إنهم دخلوا عبر نفق طويل جدا يمتد من مكان ما في القطاع وحتى عمق 280 مترا، ما يعني أن طول النفق لا يقل عن 400 مترا بعمق 9 أمتار تحت الأرض وأن حفره استغرق شهورا طويلة، وعندما خرج المسلحون الفلسطينيون من النفق توزعوا، حسب قوله، إلى ثلاثة فرق:
الأولى هاجمت برج المراقبة واشتبكت مع الجنود الصهاينة في المكان ومن جراء الاشتباك قتل اثنان من المسلحين وجرح ثلاثة جنود الصهاينة، إصاباتهم بليغة.
والقوة الثانية هاجمت مدرعة وهمية وضعت في المكان بهدف التضليل، ولم يكن فيها جنود.
والمجموعة الثالثة هاجمت دبابة صهيونية بالصواريخ وألقت عدة قنابل داخلها، فقتل قائد الدبابة وهو ضابط برتبة ملازم أول، وجندي آخر، كما أصيب جندي ثالث، فيما خطف الجندي الرابع.
وتابعت المصادر أن المجاهدين عادوا إلى قطاع غزة سيرا على الأقدام على سطح الأرض، وليس عبر النفق, فقد أطلقوا صاروخا على السياج الأمني وبذلك فتحوا فيه فتحة كبيرة أتاحت لهم العبور السريع، ثم اختفت آثارهم, ولم تتمكن من التعرف على مسارهم حتى طائرات الهليكوبتر التي انطلقت إلى الجو فورا بحثا عنهم.
وأضافت المصادر أن سلاح الهندسة الصهيوني عندما نزلوا إلى النفق ليفحصوا وضعه ويعرفوا متى تم حفره والى أين يصل، وجدوا أن المجاهدين الفلسطينيين زرعوا فيه الألغام, مما أعاق حركتهم وشوش خططهم العسكرية لتتبع المسلحين.

كتائب القسام تتكتم عن تفاصيل العملية الدقيقة:
في تصريح للناطق باسم القسام بعد العملية قال: " لا يمكن أن نتحدث عن تفاصيل دقيقة وستبقى هذه التفاصيل طي الكتمان إلى أجل غير مسمى، وكل ما يمكن أن نقوله أن هذه العملية نوعية وفاقت كل توقعات العدو، ولدينا تفاصيل مذهلة ومفاجئة لن نعطيها للعدو مجاناً، وأكّد أبو عبيدة لموقع القسام: أن العملية شارك فيها عدد كبير من المجاهدين وعدة وجدات عملت على مسافة كيلو متر تقريباً لتضليل العدو ولإنجاح العملية وهذا ما تم بفضل الله تعالى".
رواية أحد الجنود الصهاينة:
روى أحد الجرحى الصهاينة من سريره في مستشفى بئر السبع، أن الاشتباك المسلح بين القوة المهاجمة وبين الجنود الصهاينة دام فترة طويلة، وكان اشتباكا مسلحا كما لو كانت حرب بين جيشين نظاميين, فقد أظهر الفلسطينيون خبرة مفاجئة له ولرفاقه في القتال.
إقرار صهيوني بالفشل


:
وذكرت صحيفة "معاريف" العبرية في عددها الصادر يوم الاثنين 26/6/2006م أن خلافات حادة نشبت بين جهاز الأمن الصهيوني "الشاباك" والجيش الصهيوني حول الفشل الاستخباري الذي صاحب العملية وعدم تمكن جيش الاحتلال ومخابراته من الاستفادة من المعلومات التي قدمها الشاباك حول العملية التي أسفرت عن مصرع جنديين صهيونيين وخطف ثالث.وقالت الصحيفة إن غضبا يسود أوساط قادة الجيش مما اعتبروه محاولة من الشاباك لإلقاء المسؤولية عليهم مشيرين إلى أن ديسكين قائد الشاباك قدم معلومات عامة عن وجود محاولة الاقتحام دون معلومات مفصلة.
العدو: العملية خطيرة للغاية
عقَّب رئيس الوزراء الصهيوني "إيهود أولمرت" على عملية "الوهم المبدد"، في افتتاح جلسة الحكومة الصهيونية الأسبوعية قائلاً:" الحكومة بالسلطة الفلسطينية وأبو مازن ورئيس الوزراء إسماعيل هنية مسئولين عما جرى في كيرم شالوم بكل ما يحمل الحدث من معنى".
وأضاف أنّه تلقى المعلومات عن العملية منذ ساعات الصباح وأنّ الوزراء الصهاينة اجتمعوا في أعقاب العملية واتخذوا القرارات اللازمة, مشيراً:"سنفحص إمكانية لضرب المنطقة التي جاء منها المخربون جنوب غزة بقسوة. حتى لو تطلب الأمر دخول القوات الصهيونية لضرب التنظيمات الإرهابية والعودة ثانية" _على حد قوله_.
وتابع في تهديده: "سنصفي كل من له يد في الإرهاب ولن يحميه الانتماء التنظيمي". وقال وزير البنى التحتية الصهيوني بنيامين بن اليعيزر :"يجري الحديث عن صعود في سلم العمليات الفلسطينية وهذه عملية خطيرة للغاية وعلينا استخلاص المعاني من هذا الحدث".
وأضاف بن اليعزر: "يجب أن ننتبه إلى أنَّ المخربين دخلوا هذه المرة مناطق في قلب إسرائيل قبالة معبر دخول من غزة هام للفلسطينيين. ويوجد لهذا معنى".قال المتحدث الرسمي باسم جيش العدو "إفيحاي ادريان" مسلحين فلسطينيين هاجموا موقعا عسكريا صهيونياً قرب معبر "كيرم شالوم" مستخدمين نفقا أرضيا حيث أطلقوا قذيفة على مدرعة عسكرية وأصابوها قبل أن تندلع اشتباكات عنيفة بين الجنود الصهاينة والمهاجمين.
وقد أصدرت الفصائل المنفذة للعملية عدة بيانات موجهة للصهاينة
************************************************** ************************************************
و الأن مع عمليه :أول الغيث حيث خطف رجل من الشاباك الاسرائيلى
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

نوع العملية:


عملية خطف.
مكان العملية: تم خطف عضو الشاباك من القدس يوم الأربعاء ( 21/9 )، ومن ثم تم قتله والتخلص من جثته التي عثر عليها في بيتونيا قضاء رام الله يوم الاثنين ( 27/9).
تاريخ العملية: يوم الأربعاء 17 شعبان 1426هـ الموافق 21/9/2005م.
المنفذ : "وحدة تحرير الأسرى" في كتائب الشهيد عز الدين القسام.
خسائرهم: مقتل الرهينة المخطوف وهو العضو في جهاز الشاباك الصهيوني "ساسون نورائيل" والذي استوطن مدينة القدس المحتلة ويحمل هوية رقم (053246419) ويبلغ من العمر 50 عاما وثمانية أشهر.
تضحياتنا : عاد المجاهدون إلى قواعدهم بسلام تحفظهم رعاية الرحمن.
هدف العملية: مبادلة الأسير الصهيوني بأسرى الشعب الفلسطيني.
تفاصيل العملية: قامت "وحدة تحرير الأسرى" في كتائب الشهيد عز الدين القسام باختطاف عضو جهاز الشاباك الصهيوني "ساسون نورائيل" والذي استوطن مدينة القدس المحتلة ويحمل هوية رقم (053246419) ويبلغ من العمر 50 عاما وثمانية اشهر، يوم الأربعاء 17 شعبان 1426هـ الموافق 21/9/2005م من مدينة القدس المحتلة، وكانت الوحدة القسامية تعد لمبادلة الأسير الصهيوني بأسرى الشعب الفلسطيني إلا أن قيام قوات الاحتلال بحملة اعتقالات عشوائية في مدن الضفة الغربية اضطرت وحدتنا القسامية لقتله حيث عثر على جثته في منطقة بيتونيا قضاء رام الله بعد خمسة أيام من خطفه يوم الاثنين الموافق 27/9/2005م..

دلالات العملية القسامية: كان لهذه العملية البطولية الشجاعة عدد من الدلالات التي نجملها في النقاط التالية:-
1. مجاهدو القسام في الضفة الغربية يقولون للاحتلال: "نحن هنا.. أول الغيث.. على يد القسام في الضفة"، وعلى الاحتلال أن يصوب بوصلته فليس له في غزة من سبيل بعد أن خرج منها مدحوراً مذموماً..
2. "قضية الأسرى" تقع في أول أولويات القسام، وتحريرهم هي المهمة الأولى لرجال القسام مهما كلف الأمر ومهما بلغت المحاولات..
3. إن المجازر في قطاع غزة، والاعتقالات العشواية في الضفة الغربية، لن تثنينا عن عزمنا نحو تحرير أسرانا، وتحرير أرضنا، وتحرير قدسنا.. بإذن الله تعالى
************************************************** ***********************************************
و الان مع اخر العمليات القساميه:
استهداف موكب رئيس الامن الصهيونى "ديختر"
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
نوع العملية :استهداف موكب صهيوني "إطلاق نار من السلاح المتوسط " . مكان العملية : بالقرب من ما يعرف بـ "كيبوتس نير عام" شرق بيت حانون شمال قطاع غزة. الهدف: موكب رئيس الأمن الصهيوني "أفي ديختر" . زمان وتاريخ العملية : بين الساعة 10:20 والساعة 10:30 من صباح اليوم الجمعة 28 ربيع أول 1429هـ الموافق 04/04/2008. جهة التنفيذ :كتائب الشهيد عز الدين القسام و كتائب حماة الأقصى . السلاح المستخدم : سلاح رشاش من العيار المتوسط . خسائر العدو : إصابة عدد من الصهاينة ومنهم مدير مكتب ديختر وبعض مساعديه. تضحيات المقاومة : انسحب المجاهدون إلى قواعدهم بسلام تحفهم رعاية الرحمن. هدف العملية : تأتي في إطار الرد على جرائم الاحتلال الصهيوني المتواصلة ومحرقته في قطاع غزة، و رداً على الحصار الصهيوني الظالم على قطاع غزة. تصوير العملية : أكد بيان القسام على حالة الرعب والهلع التي أصابت الصهاينة ووزير أمنهم كما يظهر تصوير الفيديو الذي تم عرضه لاحقاً في وسائل الإعلام. تفاصيل العملية الاستشهادية :تواصل كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس في التحضير للرد على جرائم الاحتلال المتواصلة، فقد تمكن القسام بالإشراك مع كتائب حماة الأقصى ، من استهداف موكب ما يسمى بـ وزير الأمن الداخلي الصهيوني "افي ديختر" وحشد من المسئولين في جيش الاحتلال ووفود أخرى من يهود اميركا الشمالية قدموا للتعبير عن تضامنهم مع سكان المستوطنات الإسرائيلية القريبة من حدود قطاع غزة والتي تستهدفها الصواريخ القسامية بشكل دائم ومنتظم وكانت هذه الوفود قد توقفت بالقرب من ما يعرف بـ "كيبوتس نير عام" شرق بيت حانون شمال قطاع غزة. حيث تمكن جهاز الرصد في كتائب القسام وكتائب حماة الأقصى من رصد تحركات صهيونية تحضيرية لزيارة هذا الوزير والوفود المرافقة له،وعندما وصل الوزير الصهيوني مع الوفد، قام مجاهدونا على الفور بإطلاق النار بشكل كثيف من سلاح رشاش متوسط بين الساعة 10:20 والساعة 10:30 من صباح اليوم الجمعة 28 ربيع أول 1429هـ الموافق 04/04/2008م، فأصيب عدد من الصهاينة ومنهم مدير مكتب ديختر وبعض مرافقيه ومساعديه، ثم انسحب مجاهدونا تحفّهم رعاية الرحمن إلى قواعدهم بسلام، وقد ألغيت زيارة الوفد إلى حدود قطاع غزة، وسادت حالة من الفوضى والرعب وسط هذا الوفد المكوّن من العديد من السيارات وعشرات الأشخاص، وهربوا من المكان فوراً وحلّقت الطائرات المروحية في سماء المنطقة الشمالية من قطاع غزة، حيث تم نقل المصابين ومدير مكتب ديختر إلى مستشفى "برزيلاي" في عسقلان لتلقي العلاج، ووصفت مصادر طبية إصابته بأنها متوسطة، موضحة أنه أصيب في منطقة الحوض،وقد جاء في بيان القسام وحماة الأقصى ان هذه العملية "تأتي رداً على جرائم الاحتلال الصهيوني المتواصلة ومحرقته في قطاع غزة، ورداً على الحصار الصهيوني الظالم على قطاع غزة،وإننا في كتائب القسام وكتائب حماة الأقصى إذ نعلن مسئوليتنا المشتركة عن هذه العملية لنؤكّد على مواصلة جهادنا ومقاومتنا ضد العدو الغاصب، واستهداف كل صهيوني على أرضنا الطاهرة، ونتوعد كل المسئولين الصهاينة بالملاحقة والاستهداف". في كل مرة تبدع العقول القسامية في استهداف الصهاينة الجبناء وتخرج لهم من حيث لا يحتسبوا وتثبت فشل نظريتهم الأمنية الذريع، فكيف برئيس أمن يكون هدفا للمقاومة ولا يستطيع حماية نفسه أن يوفر الأمن لشعبه وكيانه الغاصب الذي أحالته المقاومة رعبا و جهنما.
************************************************** ************************************************

و الان مع عمليه حقل الموت النوعيه
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

نوع العملية: كمين محكم مركب واشتباك مسلح .
مكان العملية: جنوب شرق حي الزيتون بالقرب من منطقة جحر الديك .
تاريخ العملية: الأربعاء الموافق 16/04/2008م
جهة التنفيذ: وحدة مقاتلة من كتائب الشهيد عز الدين القسام تتكون من ثمانية مقاتلين
.
السلاح المستخدم: الأسلحة المتوسطة الرشاشة وقذائف "RPG" .
خسائر العدو: اعترف العدو بمقتل ثلاثة جنود وإصابة ستة آخرين بينهم جريحين بحال الخطر، في حين أن مجاهدينا يؤكّدون أن الخسائر في صفوف جنود العدو أكثر من ذلك .
تفاصيل العملية:
تمكنت كتائب القسام من نصب كمين محكم للقوات الصهيونية الخاصة جنوب شرق حي الزيتون بالقرب من منطقة جحر الديك في حوالي الساعة السابعة صباحاً، وهذا الكمين يتكون من خطين قتاليين أحدهما متقدم والآخر متأخر، ومجموع المجاهدين المشاركين في العملية ثمانية مجاهدين، وقد ترك المجاهدون في الخط القتالي المتقدم القوة الصهيونية الخاصة تتسلل إلى الداخل لتقع بين فكي كماشة(الخطين القتاليين الأمامي والخلفي) ، حيث اشتبك المجاهدون في الخط المتأخر مع القوة الصهيونية الخاصة بالأسلحة المتوسطة والرشاشة ففرت القوات الخاصة صوب الجنوب ليتلقفها مجاهدونا في الخط الأمامي ويشتبكوا معها مرة أخرى بالأسلحة الرشاشة عن بعد أمتار قليلة،كما أطلق المجاهدون ثلاث قذائف "RPG" مما أدى لإبادة القوة الصهيونية الخاصة من لواء جفعاتي بالكامل، وقد شاركت" وحدة المدفعية القسامية" في العملية وأطلقت عشرات قذائف الهاون لقطع الإمداد عن جنود العدو، كما تصدت وحدة الدفاع الجوي للطيران الذي حاول التقدم مما أدى لإعاقته بعض الوقت وتأخر وصول الإسعافات الصهيونية لمكان العملية .
كما أكد المجاهدون بأنهم سمعوا صراخ جنود العدو وهم يبكون مما أصابهم خاصة وأن العملية جاءت مباغتة ومفاجئة لهم، وانسحبت المجموعة القسامية دون أن يستطيع أي جندي أن يرد بطلقة واحدة على المجاهدين.
ووفق المصادر الصهيونية فقد اعترف العدو بمقتل ثلاثة جنود وإصابة ستة آخرين بينهم جريحين بحال الخطر، في حين أن المجاهدون يؤكّدون أن الخسائر في صفوف جنود العدو أكثر من ذلك، وقد هبطت في المكان طائرة صهيونية وقامت بنقل القتلى والجرحى إلى المستشفيات الصهيونية.
رسالة القسام للجنود الصهاينة:
وأكد أبو عبيدة، أن كتائب القسام باتت تستخدم تكتيكات جديدة مع قوات الاحتلال المتوغلة في مناطق قطاع غزة، موجهاً رسالة لجنود الاحتلال بأن خيارهم عند دخول غزة إما الموت أو الأسر أو الإعاقة، أو أن يعودوا بمرض نفسي إلى الأبد.وأن العملية البطولية أربكت حسابات العدو، وجعلته يعيد حساباته وخاصة فيما يتعلق بتوغل القوات الخاصة الصهيونية، مشيرا أن جيش العدو خسر جولة جديدة من جولات قواعد اللعبة، وسقط بند جديد من بنود قوة الردع الصهيونية

وبكدة يكون الموضوع خلص شكرا جدا للردود اللى هتقولها و شكرا للمتابعه ان شاء الله

كان معكم بيلاموس من بيتنا حيث كتب الموضوع


توقيع Bilamose :




و هــــوا التوقيـــــع هيــــــفيد بــــ أيــــه ؟


رد مع اقتباس