عرض مشاركة واحدة
قديم 15-09-2018, 12:07 AM   #1

CError
عضو مشارك



الصورة الرمزية CError


• الانـتـسـاب » Sep 2011
• رقـم العـضـويـة » 91535
• المشـــاركـات » 7,404
• الـدولـة » قــســم الــمشــرفــين
• الـهـوايـة » عــمـل مــواضـيـع مـفـيـدة
• اسـم الـسـيـرفـر » Private Server
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 3762
CError مميز بلا حدودCError مميز بلا حدودCError مميز بلا حدودCError مميز بلا حدودCError مميز بلا حدودCError مميز بلا حدودCError مميز بلا حدودCError مميز بلا حدودCError مميز بلا حدودCError مميز بلا حدودCError مميز بلا حدود

CError غير متواجد حالياً

5048  


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى CError

افتراضي اهــوال مــن عـــذاب الـقـبــر











عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]



.•°« أهلآ بــكــل شــبــاب مــنــتــدانــا الــمــتــمــيــز Silkroad4Arab »°•.





عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]





هاقدم ان شاء الله حلقات مسلسله سوف ابدأ اليوم الحلقة
الاولى فكونوا معنا اذا امد الله فى الاجال .
اهوال يوم القيامة والمراحل التي يمر بها
الانسان من الموت وحتى منزلتة
اقتضت حكمة الله تعالى أن يجعل الدنيا دار عمل،
فإذا انتهى الناس من الأعمال أقيم لهم بعد موتهم
يوم يحاسبون ويجازون فيه بأعمالهم، وذلك اليوم هو اليوم الآخر،



وتبدأ مشاهده من لحظات فراق الدنيا، فحينئذ يعلم العبد ما هو
مقبل عليه من أمره، وقد أخبرنا الله تعالى وأخبرنا رسوله
صل الله عليه وسلم عن اليوم الآخر بأخبار مليئة بالأحداث
والمشاهد والصور المفزعة، ولا شك أن ذلك كله حادث،
وسيعقبه الجزاء الأخير على العمل، فأهل الصلاح إلى جنة
النعيم والرضوان، وأهل الشقاء إلى الجحيم والنيران.
تميز القرآن والسنة بتفصيل أحوال يوم القيامة وأهواله
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، نحمده ونستعينه



ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا،
من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له،
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.
أما بعد: فحديثنا في هذه الوريقات بعنوان: (أحوال وأهوال)، وهذا الموضوع
نحتاج إليه في هذا الزمان؛ لأن الفتن تنوعت طرائقها، وامتحان القلوب تعددت
مداخله، في ظل عولمة مادية طاغية تريد أن تهلك الحرث والنسل، وأن تدخل
إلى البيوت والقلوب لتغيرها وتفسد ما بقي فيها من خير وإيمان وطاعة لله
سبحانه وتعالى. كان المصطفى صل الله عليه وآله وسلم يعلم أصحابه أن



يتعرفوا على تلك الأحوال والأهوال، وجاء في كتاب الله تبارك وتعالى وفي
سنة المصطفى عليه الصلاة والسلام التفصيلات الكاملة التي لا توجد في
غيرهما، فإذا جئت إلى التوراة وإلى الإنجيل وما يتبعهما من الكتاب المقدس
عند اليهود والنصارى لا تجد الحديث عن هذه الأحوال والأهوال إلا حديثاً هو
نزر قليل، ومن ثم رأينا في عالم اليوم -وخاصة عند النصارى وهم الكثرة الغالبة
اليوم -رأينا مادية طاغية تظهر آثارها مشرقاً ومغرباً. أما نحن المسلمين
فقد أكرمنا ربنا سبحانه وتعالى وأنعم علينا بالإسلام الذي جاءت فيه تفاصيل
تلك الأحوال والأهوال وكأنما نراها رأي العين، لمن ألقى السمع وهو شهيد.
وما يكون لمثلي وأنا العبد الفقير المذنب المقصر أن أنقل إليك بعضاً من هذه



الأحوال والأهوال، وأسأل الله تبارك وتعالى أن يجعلني وإياك في تلك الأحوال
والأهوال من العاملين الفرحين المسرورين الفائزين. أيها الأخ المسلم! سنتحدث
إن شاء الله تعالى عن بعض من مظاهر هذه الأحوال والأهوال، ولكن ينبغي أن
يستقر في نفس كل واحد منا وهو يقرأ عرضاً مختصراً عن بعضها وأحداثها
استشعار حقائق تلك الأهوال والأحوال، ويصور نفسه وكأنه ذلك الذي تتحدث
عنه الحادثة، أو تشرح حاله الآية، أو يبين أمره حديث المصطفى صلى الله عليه وآله
وسلم. أظنك عرفت المقصود بالأحوال والأهوال، فإنها -والله- ما زال يعيشها ويعيش


أحداثاً منها أناس من آبائنا وأمهاتنا وإخواننا وأقرب الناس إلينا، فإن بعض الأحداث
من تلك الأحوال والأهوال عاشها من سبقنا، ولكن بقينا نحن وبقيت في الأحوال
والأهوال أحداث قادمة سيقدم عليها جميع العباد. وسنقف وقفات قصيرة ولمحات؛
لأن الأحوال والأهوال يطول بعرضها المقام، ولذا سننتخب منها انتخابا، ونسأل الله
تبارك وتعالى أن يوقظ قلوبنا جميعاً، وأن يرزقنا الإخلاص في الأقوال والأعمال
والنيات. سنتحدث عن أحوال وأهوال حول الموت والقبور ويوم القيامة والجنة
والنار، فهل تحركت القلوب لتلك الحقائق التي لا شك فيها كما أنكم تنطقون. ......
الموت وأهوالهتعال نقف -أيها الأخ-ايتها الاخت- مع بعض تلك الأحوال والأهوال،


ونبدأها بذلك الأمر الذي كتبه الله على جميع الخلائق، إنه الموت الحق الذي لا
شك فيه، والدليل الذي نشاهده كل يوم بأعيننا، نودع فيه أناساً كثيرين من الأحباب
والأصحاب، بل حتى من الأعداء؛ لأن سنة الله سبحانه وتعالى فيه أن الله كتبه
على الجميع فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلا يَسْتَقْدِمُونَ [الأعراف:34]. ......
لحظات الوفاة وأول حدث من أحداث الموت هو أن الإنسان إذا جاءه الموت فقبل
قبض روحه تحضر ملائكة الموت، فملائكة الموت تأتي المؤمن في صورة حسنة
جميلة، وتأتي الكافر والمنافق في صور فظيعة مخيفة. ففي حديث البراء بن عازب
عند أبي داود وغيره -وهو حديث صحيح- يقول فيه الصادق المصدوق صل الله عليه
وآله وسلم: (إن العبد المؤمن إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال من الآخرة نزل إليه
ملائكة من السماء بيض الوجوه كأن وجوههم الشمس، معهم كفن من أكفان الجنة


وحنوط -وهو الطيب وما يتبعه مما يوضع بين الأكفان- من حنوط الجنة، حتى يجلسوا
منه مد بصره)، وهذا كله قبل الموت عند حضور موت المؤمن، وهذا دليله قول الله
تبارك وتعالى إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ
اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا
وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ [فصلت:30]، إنها حالة
الموت يبشر بها المؤمن بالله سبحانه وتعالى،
ويا لها من حالة ما أطيبها للمؤمن وإن كان أهله وأحبابه من ورائه
في ألم شديد، لكن شتان بين الحالتين، أولاد وأحباب يبكون، والميت
مبتسم يستقبل الملائكة بهذه الأشكال الطيبة، إنه فرح مسرور في


لحظة هي من أشد اللحظات التي تمر على الإنسان.قال صل الله عليه
وآله وسلم: (ثم يجيء ملك الموت عليه السلام حتى يجلس عند رأسه
فيقول: يا أيتها النفس الطيبة -وفي رواية: يا أيتها النفس المطمئنة-
اخرجي إلى مغفرة من الله ورضوان. قال: فتخرج تسيل كما تسيل القطرة
من في السقاء فيأخذها)، هذه حالة للمؤمن الصادق. أخي في الله! تعال
إلى حالة مقابلة لها، هي من الأهوال الفظيعة، يقول الصادق المصدوق
في نفس الحديث: (وإن العبد الكافر -وفي رواية: الفاجر- إذا كان في
انقطاع من الدنيا وإقبال من الآخرة ، نزل إليه من السماء ملائكة غلاظ شداد
سود الوجوه، معهم المسوح)، والمسوح هي ما يلبس من الشعر من
الألبسة والأكسية الغليظة، تلك التي يلبسها البعض تقشفاً؛ قال: (معهم
المسوح من النار، فيجلسون منه مد البصر، ثم يجيء ملك الموت



حتى يجلس عند رأسه، فيقول: يا أيتها النفس الخبيثة! اخرجي إلى
سخط من الله وغضب، قال: فتفرق في جسده)، يعني أن الروح يصيبها
الرعب من هذا الخطاب الرهيب فتنكص إلى الجسد لا تريد أن تخرج؛ لأنها
إنما تقبل على غضب من الله، قال: (فتفرق في جسده فينتزعها كما ينتزع
السفود من الصوف المبلول، قال: فتتقطع معها العروق والعصب)، يعني
أن ملك الموت ينزع هذه الروح الخبيثة نزعاً من أعماق العروق والعصب،
ويا لها من رحلة لهذه الروح حين تخرج هذا المخرج الذي وصفه لنا رسولنا
صلى الله عليه وآله وسلم.ومصداق حضور الملائكة سود الوجوه قول الله تبارك
وتعالى: وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ
وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ *ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ
اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ [الأنفال:50-51].





عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]




ادارة القــســم


CError


عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

OneDaY
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

!_Omar Mohamed_!

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]





عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]الله ولــــــى التوفيقعفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]



عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]



عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]




رد مع اقتباس
إعلانات google