كنت قايم من النوم بليل فببص على السرير اتلقيت وا شبهى نايم على السرير فجريت بسرعه على ابويه وامى وجيت احط ايدى على الباب وجتها لا تسطيع لمس الباب فجريت بسرعه على ابويه وامى وجت امى تقول لابى اوم بص على الولاد فام ابى وامى خلفه وحاولو يصحونى لا اصحى فوجتهم يبكون استيقظت اختى ووجتها تبكى وكانو يقولون محمد مات اعت اقول لاء انا ما موتش انا لسه هنا لكن لا احد يسمع وجتهم يضعونى فى الكفن وانا اقول ماا تفعلون انا هنا وفى طريقى الى الكفن وجت شخصان يشونى من يدى فقولت ماا تفعلون مالو ناخدك الى الاخره فقلت بس انا لسه عايش انا لسه لم امت فضحكوا وقالو غريب امركم ايها البشر تظنون ان الموت هو النهايه لا تدركون ان ما كنتم فيه ليس الا بديل ولكن الاخره هى دار البقاء ووجت جانبى شخص يجرى الى القبر بينما انا اتمنى ان الا اصل الى هناك فقلت من هدا فقالوا هدا ادرك معنى الحياه والموت
فتدكرت اخواتى ووالدى لم ارد ان يندمو فقلت لاختى وابى وامى ان يصلو ويدعوا لى بالرحمه