![]() |
#1 | ||||||||||
![]() ![]()
|
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] الامام الغزالى عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] الاسم : أبو حامد الغزالي تاريخ الميلاد : 450 هـ في قرية غزالة قرب طوس تاريخ الوفاة : 14 جمادى الآخرة 505 هـ في طوس مدرسة الفقه (المذهب) : شافعي العقيدة : أهل السنة، أشعرية اهتمامات رئيسية : التصوف الفقه وأصوله علم الكلام تأثر بـ : أبو المعالي الجويني يوسف النساج أحمد الرازكاني أثر بـ : عبد القادر الجيلاني أبو بكر بن العربي أبو عبد الله الجيلي البارباباذي عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] ولادته ونشأته ولد أبو حامد الغزالي في قرية "غزالة" القريبة من طوس من إقليم خراسان عام 450 هـ الموافق 1058م، وإليها ينسب. ونشأ في بيت فقير من عائلة خراسانية فقد كان والده رجلاً زاهداً ومتصوفاً لا يملك غير حرفته، ولكن كانت لديه رغبة شديدة في تعليم ولديه محمد وأحمد، وحينما حضرته الوفاة عهد إلى صديق له متصوف برعاية ولديه، وأعطاه ما لديه من مال يسير، وأوصاه بتعليمهما وتأديبهما. فاجتهد الرجل في تنفيذ وصية الأب على خير وجه حتى نفد ما تركه لهما أبوهما من المال، وتعذر عليه القيام برعايتهما والإنفاق عليهما، فألحقهما بإحدى المدارس التي كانت منتشرة في ذلك الوقت، والتي كانت تكفل طلاب العلم فيها. عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] تعليمه ابتدأ طلبه للعلم في صباه، فأخذ الفقه في طوس، ثم قدم نيسابور ولازم إمام الحرمين الجويني في نيسابور فأخذ عنه جملة من العلوم في الفقه وأصوله وعلم الكلام والمنطق، وفي هذه الفترة ألف الغزالي كتابه "المنخول" وعرضه على شيخه الجويني، فأعجب به قائلاً: «دفنتني وأنا حي! هلا صبرت حتى أموت؟!». واجتهد الغزالي في طلب العلم حتى تخرج في مدة قريبة وصار أفضل أهل زمانه وأوحد أقرانه. عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] شيوخه درس الغزالي على عدد من العلماء والأعلام، منهم: * أحمد الرازكاني، أخذ عنه الفقه في طوس. * أبو نصر الإسماعيلي. * أبو المعالي الجويني، أخذ عنه الفقه وأصوله وعلم الكلام والمنطق والفلسفة. * الفضل بن محمد الفارمذي، تلميذ أبو القاسم القشيري، والذي اشتهر في زمانه حتى صار مقصد طالبي التصوف[1]، وقد أخذ عنه الغزالي التصوف. * الشيخ يوسف النساج، وقد أخذ عنه التصوف. عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] تلاميذه * أبو منصور ابن الرزاز. * أبو عبد الله الجيلي. * البارباباذي. * أبو الفتح الباقرجي. * أبو العباس الأقليشي. * أبو بكر بن العربي[2]. * عبد القادر الجيلاني[3]. عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] بداية تدريسه جلس الغزالي للإقراء وإرشاد الطلبة وتأليف الكتب في أيام إمامه الجويني، وكان الإمام يتبجح به ويعتد بمكانه منه. ثم خرج من نيسابور وحضر مجلس الوزير نظام الملك فأقبل عليه وحل منه محلاً عظيماً لعلو درجته وحسن مناظرته، وكان مجلس نظام الملك محطاً لرحال العلماء، ومقصد الأئمة والفضلاء، ووقع للإمام الغزالي فيها اتفاقات حسنة من مناظرة الفحول، فظهر اسمه وطار صيته، فأشار عليه نظام الملك بالمسير إلى بغداد للقيام بالتدريس في المدرسة النظامية، فسار إليها سنة 484 هـ وأعجب الكل بتدريسه ومناظرته وحضره الأئمة الكبار كابن عقيل وابي الخطاب وتعجبوا من كلامه ونقلوه في مصنفاتهم [4]، فصار إمام العراق بعد أن حاز إمامة خراسان، وارتفعت درجته في بغداد على الأمراء والوزراء والأكابر وأهل دار الخلافة. عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] تجربته المعرفية والروحية مرّ الغزالي في حياته بمرحلة شكّ خلالها في الحواس والعقل وفي قدرتهما على تحصيل العلم اليقيني (وهذه الحالة هي التي تسمى فترة الشك وهي غير الأزمة الروحانية التي أدت بالغزالي إلى ترك بغداد؛ وهي الأزمة الأولى وهي بطابعها غير روحانية وإنما هي معرفية) ودخل في مرحلة من السفسطة الغير منطقية حتى شفاه الله منها بعد مدة شهرين تقريبًا، حيث يقول عن نفسه: «فلما خطرت لي هذه الخواطر - خواطر الشك في المحسوسات والمعقولات - وانقدحت في النفس، حاولت لذلك علاجاً فلم يتيسر، إذ لم يكن دفعه إلا بالدليل، ولم يمكن نصب دليل إلا من تركيب العلوم الأولية، فإذا لم تكن مسلمة لم يمكن تركيب الدليل. فأعضل هذا الداء، ودام قريباً من شهرين أنا فيهما على مذهب السفسطة بحكم الحال، لا بحكم النطق والمقال، حتى شفى الله تعالى من ذلك المرض، وعادت النفس إلى الصحة والاعتدال، ورجعت الضروريات العقلية مقبولة موثوقاً بها على أمن ويقين؛ ولم يكن ذلك بنظم دليل وترتيب كلام، بل بنور قذفه الله تعالى في الصدر وذلك النور هو مفتاح أكثر المعارف»[5]. ويتابع الغزالي قائلا عن نفسه: ولما شفاني الله من هذا المرض بفضله وسعة جوده، أنحصرت أصناف الطالبين عندي في أربع فرق: * المتكلمون: وهم يدَّعون أنـهم أهل الرأي والنظر. * الباطنية: وهم يزعمون أنـهم أصحاب التعليم والمخصوصون بالاقتباس من الإمام المعصوم. * الفلاسفة: وهم يزعمون أنـهم أهل المنطق والبرهان. * الصوفية: وهم يدعون أنـهم خواص الحضرة وأهل المشاهدة والمكاشفة. فقلت في نفسي: الحق لا يعدو هذه الأصناف الأربعة، فهؤلاء هم السالكون سبل طلب الحق، فإن شذَّ الحق عنهم، فلا يبقى في درك الحق مطمع... فابتدرت لسلوك هذه الطرق، واستقصاء ما عند هذه الفرق، مبتدئاً بعلم الكلام، ومثنياً بطريق الفلسفة، ومثلثاً بتعلم الباطنية، ومربعاً بطريق الصوفية. عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عودته إلى بلده يقول الغزالي عن نفسه: لما رأيت أصناف الخلق قد ضعف إيـمأنـهم إلى هذا الحد بـهذه الأسباب، ورأيت نفسي ملبة بكشف هذه الشبهة، حتى كان إفضاح هؤلاء أيسر عندي من شربة ماء، لكثرة خوضي في علومهم وطرقهم - أعني طرق الصوفية والفلاسفة والتعليمية والمتوسمين من العلماء-، انقدح في نفسي أن ذلك -الرجوع إلى بلده - متعين في هذا الوقت، محتوم. فماذا تغني الخلوة والعزلة، وقد عم الداء، ومرض الأطباء، وأشرف الخلق على الهلاك؟... فشاورت في ذلك جماعة من أرباب القلوب والمشاهدات، فاتفقوا على الإشارة بترك العزلة، والخروج من الزاوية ؛ وانضاف إلى ذلك منامات من الصالحين كثيرة متواترة، تشهد بأن هذه الحركة مبدأ خير ورشد قدّرها الله سبحأنه على رأس هذه المائة ؛ فاستحكم الرجاء، وغلب حسن الظنّ بسبب هذه الشهادات وقد وعد الله سبحأنه بإحياء دينه على رأس كل مائة. ويسّر الله تعالى الحركة إلى نيسابور، للقيام بـهذا المهم في ذي القعدة، سن تسع وتسعين وأربع مائة (499 هـ). وكان الخروج من بغداد في ذي القعدة سنة ثمان وثمانين وأربع مائة (488 هـ). وبلغت مدة العزلة إحدى عشر سنة. وهذه حركة قدّرها الله تعالى، وهي من عجائب تقديراته التي لم يكن لها انقداح في القلب في هذه العزلة، كما لم يكن الخروج من بغداد، والنـزوع عن تلك الأحوال مما خطر إمكأنه أصلاً بالبال ؛ والله تعالى مقلب القلوب والأحوال و(قلب المؤمن بين إصبعين من أصابعِ الرحمن). وأنا أعلم أني، وإن رجعت إلى نشر العلم، فما رجعت! فإن الرجوع عَودٌ إلى ما كان، وكنت في ذلك الزمان أنشر العلم الذي به يكتسب الجاه، وأدعو إليه بقولي وعملي، وكان ذلك قصدي ونيتي. وأما الآن فأدعو إلى العلم الذي به يُترك الجاه، ويعرف بـه سقوط رتبة الجاه. هذا هو الآن نيتي وقصدي وأمنيتي ؛ يعلم الله ذلك مني ؛ وأنا أبغي أن أصلح نفسي وغيري، ولست أدري أأصِل مرادي أم أُخترم دون غرضي؟ ولكني اؤمن إيمان يقين ومشاهدة أنه لا حول ولا قوة إلا بالله لعلي العظيم؛ وأني لم أتحرك، لكنه حركني ؛ وإني لم أعمل، لكنه استعملني ؛ فأسأله أن يصلحني أولاً، ثم يُصلح بي، ويهديني، ثم يهدي بي ؛ وأن يريني الحق حقاً، ويرزقني اتباعه، ويريني الباطل باطلاً، ويرزقني اجتنابه[10]. عاد الغزالي إذن إلى وطنه طوس لازماً بيته مقبلاً على العبادة ونصح العباد وإرشادهم ودعائهم إلى الله تعالى، والاستعداد للدار الآخرة مرشد الضالين ومفيد الطالبين، وكان معظم تدريسه في التفسير والحديث والتصوف. فلما صارت الوزارة إلى فخر الملك احضره وسمع كلامه والزمه بالخروج إلى نيسابور فخرج ودرس ثم عاد إلى وطنه واتخذ في جواره مدرسة ورباطًا للصوفية وبنى دارًا حسنة وغرس فيها بستانًا وتشاغل بالقران وسمع الصحاح. عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] السعادة السعادة كما يراها الغزالي هي تحصيل أنواع الخيرات المختلفة وهي: * خيرات خاصه بالبدن، مثل الصحه والقوة وجمال الجسم وطول العمر. * خيرات خاصه بالنفس وهي فضائل النفس "الحكمة والعلم والشجاعه والعفة". * خيرات خارجية وهي الوسائل وكل ما يعين الإنسان في حياته، مثل المال والمسكن ووسائل النقل والأهل والأصدقاء. * خيرات التوفيق الالهي مثل الرشد والهداية والسداد والتأمل. عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] من أشهر كتب الغزالي ألّف الإمام الغزالي خلال مدة حياته (55 سنة) الكثير من الكتب في مختلف صنوف العلم، حتى أنه قيل: إن تصانيفه لو وزعت على أيام عمره أصاب كل يوم كتاب. حيث بلغت 457 مصنفا ما بين كتاب ورسالة، كثير منها لا يزال مخطوطا، ومعظمها مفقود[11]. ومن هذه الكتب: * مقاصد الفلاسفة. * تهافت الفلاسفة. * الاقتصاد في الأعتقاد. * بغية المريد في مسائل التوحيد. * إلجام العوام عن علم الكلام. * المقصد الأسنى شرح أسماء الله الحسنى. * فضائح الباطنية. * القسطاس المستقيم (الرد على الاسماعلية). * فيصل التفرقة بين الإسلام والزندقة. * المستصفى في علم أصول الفقه. * المنخول في تعليقات الأصول. * الوسيط في فقه الإمام الشافعي. * الوجيز في فقه الإمام الشافعي. * معيار العلم في المنطق. * محك النظر (منطق). * إحياء علوم الدين. * بداية الهداية. * المنقذ من الضلال. * روضة الطالبين وعمدة السالكين. * الأربعين في أصول الدين. * منهاج العابدين إلى جنة رب العالمين. * معارج القدس في مدارج معرفة النفس. * الدعوات المستجابه ومفاتيح الفرج. * مدخل السلوك الي منازل الملوك. * أصناف المغرورين. * مشكاة الأنوار. * ميزان العمل. * أيها الولد المحب. * كيمياء السعادة (في الفارسية: كيمياي سعادت). * سر العالمين وكشف ما في الدارين. * مكاشفه القلوب المقرب الي حضره علام الغيوب. * جواهر القرآن ودرره. * الحكمة في مخلوقات الله. * التبر المسبوك في نصحية الملوك. * آداب النكاح وكسر الشهوتين. * القصيدة المنفرجة. * شفاء الغليل في بيان الشبه والمخيل ومسالك التعليل. عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] قال العلماء عنه * شيخه أبو المعالي الجويني: الغزالي بحر مغدق.وعندما ألف الغزالي (المنخول في أصول الفقه) في مطلع شبابه، قال له الجويني : دفنتني وأنا حي، هلا صبرت حتى أموت، كتابك غطى على كتابي! * الذهبي:الشيخ الإمام البحر، حجة الإسلام، أعجوبة الزمان، زين الدين أبو حامد محمد بن محمد بن محمد بن أحمد الطوسي الشافعي، الغزالي، صاحب التصانيف والذكاء المفرط. * ابن الجوزي: صنف الكتب الحسان في الأصول والفروع، التي انفرد بحسن وضعها وترتيبها، وتحقيق الكلام فيها. * تاج الدين السبكي: حجة الإسلام ومحجة الدين التي يتوصل بها إلى دار السلام، جامع أشتات العلوم، والمبرز في المنقول منها والمفهوم، جرت الأئمة قبله بشأو ولم تقع منه بالغاية، ولا وقف عند مطلب وراء مطلب لأصحاب النهاية والبداية. * ابن النجار: أبو حامد إمام الفقهاء على الإطلاق ورباني الأمة بالاتفاق، ومجتهد زمانه، وعين أوانه برع في المذهب والأصول والخلاف والجدل والمنطق وقرأ الحكمة والفلسفة، وفهم كلامهم وتصدى للرد عليهم، وكان شديد الذكاء، قوي الإدراك، ذا فطنة ثاقبة، وغوص على المعاني. * أبو الحسن الشاذلي: إذا عرضت لكم إلى الله حاجة فتوسلوا إليه بالإمام أبي حامد[12]. * أبو العباس المرسي: إنا لنشهد له بالصديقية العظمى[12]. * ابن العماد الحنبلي: الإمام زين الدين حجة الإسلام، أبو حامد أحد الأعلام، صنف التصانيف مع التصون والذكاء المفرط والاستبحار في العلم وبالجملة ما رأى الرجل مثل نفسه[13]. * ابن كثير: كان من أذكياء العالم في كل ما يتكلم فيه. * أبو بكر ابن العربي: رأيت الغزالي ببغداد يحضر درسه أربعمائة عمامة من أكابر الناس وأفاضلهم يأخذون عنه العلم[14]. * أسعد الميهني: لا يصل إلى معرفة علم الغزالي وفضله إلا من بلغ أو كاد يبلغ الكمال في عقله. * عبد الغافر بن إسماعيل الفارسي: أبو حامد الغزالي حجة الإسلام والمسلمين، إمام أئمة الدين، من لم تر العيون مثله لساناً وبياناً ونطقاً وخاطراً وذكاءً وطبعاً. * محمد بن يحيى: الغزالي هو الشافعي الثاني. * الأسنوي: الغزالي إمام باسمه تنشرح الصدور وتحيا النفوس، وبرسمه تفتخر المحابر وتهتز الطروس، وبسماعه تخشع الأصوات وتخضع الرؤوس[15]. وقال أيضا: وهو قطب الوجود والبركة الشاملة لكل موجود وروح خلاصة أهل الإيمان والطريق الموصلة إلى رضا الرحمن يتقرب إلى الله تعالى به كل صديق ولا يبغضه إلا ملحد أو زنديق[16]. * تلميذه الشيخ أبو العباس الأقليشي المحدّث الصّوفي، مدحه ومدح كتاب إحياء علوم الدين في أبيات من الشعر: أبا حامد أنت المخصص بالمجدِ وأنت الذي علمتنا سنن الرشدِ وضعت لنا الإحياء تحيي نفوسنا وتنقذنا من طاعة النازغ المردي فربع عباداته وعاداته التي يعاقبها كالدر نظم في العقدِ وثالثها في المهلكات وإنه لمنج من الهلك المبرح والبعدِ ورابعها في المنجيات وإنه ليسرح بالأرواح في جنة الخُلْدِ ومنها ابتهاج للجوارح ظاهر ومنها صلاح للقلوب من الحقدِ عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] وفاته توفي أبو حامد الغزالي يوم الاثنين 14 جمادى الآخرة 505 هـ، 19 ديسمبر 1111م، في مدينة طوس، وسأله قبيل الموت بعض أصحابه: أوص، فقال: عليك بالاخلاص فلم يزل يكررها حتى مات. عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المصدر : عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] |
||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة saif.m ; 29-06-2015 الساعة 07:35 PM
![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||
![]() ![]()
|
الله يباركـ فيك موضوع هايل .. |
||||||||||
![]() |
![]() |
#3 | ||||||||||
![]() ![]()
|
جزاك الله خيرا على ردك |
||||||||||
![]() |
![]() |
#4 | ||||||||||
![]() ![]()
|
تمــــــــــــــــــــام معلومات ميه ميه شكرا ليك تسلم ايدك |
||||||||||
![]() |
![]() |
#5 | ||||||||||
![]() ![]()
|
شكرا يا هانى على المرور |
||||||||||
![]() |
![]() |
#6 | ||||||||||
![]() ![]()
|
رجال صدقو ما عهدو الله عليه |
||||||||||
![]() |
![]() |
#7 | ||||||||||
![]() ![]()
|
مشكور لردك |
||||||||||
![]() |
![]() |
#8 | ||||||||||
![]() ![]()
|
جزاك الله كل خير يا اخي |
||||||||||
![]() |
![]() |
#9 | ||||||||||
![]() ![]()
|
مشكور لردك يا كبير |
||||||||||
![]() |
![]() |
#10 | ||||||||||
![]() ![]()
|
جزاك الله كل خير |
||||||||||
![]() |
![]() |
#11 | ||||||||||
![]() ![]()
|
شكرا |
||||||||||
![]() |
![]() |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
╝█╚♠{انت فى سيرفر Orion؟ادخل عرفنا بنفسك } ♠╝█╚ | MR ! HЄRO | Minerva | 43 | 03-11-2012 02:33 AM |
╝█╚♠ .. أيّهَا الزّائِرْ ... هَلْ تَعْرِفُ مَنْ نَحْن .. ؟ ♠╝█╚ | Mr_HaZeM | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 95 | 07-02-2012 03:40 PM |
╝█╚♠ معـلومـات هـامه عـن الصــحـراء ♠╝█╚ ( تـابع المسـابقـه ) | Dead heart | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 29 | 08-11-2010 12:50 AM |
♠╝█╚♠ اخى العضو تفضل بزيارة الموضوع قبل المشاركه ♠╝█╚♠ | Elz3em_Mido | قـسـم الـتـرحـيـب و الـتـعـارف | 13 | 11-07-2010 11:22 PM |