ط§ظ„ط¨ظ‚ط§ط، ظ…ط³ط¬ظ„ ط¯ط§ط¦ظ…ط¢
ط§ظ„ط¥ط¹ظ„ط§ظ†ط§طھ
قديم 26-03-2014, 08:48 AM   #1

☜ ĂиTaKą ☞
كبار الشخصيات



الصورة الرمزية ☜ ĂиTaKą ☞


• الانـتـسـاب » Sep 2008
• رقـم العـضـويـة » 36083
• المشـــاركـات » 32,294
• الـدولـة » في عالم مجهـــول
• الـهـوايـة » Private Srv
• اسـم الـسـيـرفـر » Private Server
• الـجـنـس » Male
• نقـاط التقييم » 287
☜ ĂиTaKą ☞ جـيـد جـداً ونـحـو الابـداع☜ ĂиTaKą ☞ جـيـد جـداً ونـحـو الابـداع☜ ĂиTaKą ☞ جـيـد جـداً ونـحـو الابـداع

☜ ĂиTaKą ☞ غير متواجد حالياً



افتراضي [ التوكل على الله ]




التـــوكــــل على الله


بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيفكم يـا أعضـاء [ سيلك رود 4 ارب ] الكــرام .. إن شاء الله تمام

اليـوم أحب أطــرح لكمـ موضوع ممــيز وهــو [ التوكل على الله ]

مــوضوع رائـع جــداً و أتمنى أن يعجبكم و تستفيـدوا منــه

أتمنى قرائته كاملا



مقدمة الموضوع

التوكل على الله هو صدق اعتماد القلب على الله في جميع الأمور، مع بذل الأسباب المشروعة.قال ابن رجب في جامع العلوم والحكم ص 628:" وحقيقة التوكل هو صدقُ اعتمادِ القلب على الله عز وجل في استجلابِ المصالحِ ودفعِ المضارِ من أمور الدنيا والآخرة كلها"

فالمتوكل على الله: يبرأ إلى الله من حولهِ وقُوَّتِه، ويعلمُ علماً يقينياً أنه لا حولَ ولا قوةَ إلا بالله.ولذلك كانت هذه الكلمة كنزٌ من كنوز الجنة لعظم شأنها وأثرها، فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "..قل: لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنها كنزٌ من كنوز الجنة".


معنى التوكل على الله

أنه لا تحول لنا من حالٍ إلى حال، ولا قوة لنا على فعل شيء إلا بالله وحده. فلا نستطيع التحول من حال الضعف إلى حال القوة، ومن المرض إلى الصحة، ومن الفقر إلى الغني، ومن الخوف إلى الأمن، ومن المعصية إلى التوبة، ومن الضلال إلى الهداية.. إلا بالله تعالى وحده لا شريك له.ولا قوة لنا على إقامة شرعه، وتبليغ دينه، وتحقيق عبوديته إلا بالله، ولا قوة لنا على القيام في الصلاة والركوع والسجود إلا بالله، ولا نستطيعُ الحصولَ على المال،ولا النجاح الدراسي، ولا التوفيق في تربية الأولاد، ولا الصبر والثبات على أمر الله إلا بالله، ولا نستطيع أن نسمع أو نبصر أو نتكلم أو نقف أو نمشي أو نرفع أو نخفض.. إلا بالله.

ولذلك كان من أهم معاني التوكل على الله ولوازمه: الاستعانة بالله؛ فالمؤمنُ بالله المتوكل عليه يستعينُ بالله دائما في أموره كلها ويُلِحُّ في الدعاء. "إياك نعبد وإياك نستعين" فنحنُ لا نعبدُ إلا إياك ولا نستطيعُ عبودتك إلا بمعونة منك، فأعنّا.

فالمؤمنُ يدعو اللهَ تعالى أن يعينَه على طاعتهِ وعلى أمورِ معاشه،
والنصوصُ في طلب إعانة الله على فعل الطاعة


حكم التوكل على الله

جعل الله تعالى التوكل عليه شرطاً في الإيمان،

قال الله تعالى:"وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِين" (المائدة 23).
وقال تعالى: "وَقَالَ مُوسَى يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ، فَقَالُواْ عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا" (يونس 84-85).
قال الله تعالى:" فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ " (هود 123)،
قال ابن القيم في مدارج السالكين ص 456:"التوكل نصف الدين".

وقالت رسل الله تعالى لأقوامهم الذين لم يؤمنوا بهم:" وَمَا لَنَا أَلاَّ نَتَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ وَقَدْ هَدَانَا سُبُلَنَا وَلَنَصْبِرَنَّ عَلَى مَا آذَيْتُمُونَا وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ" ).

قال ابن القيم رحمه الله معلقاً على هذه الآية:" فالعبد آفته إما من عدم الهداية ،
وإما من عدم التوكل، فإذا جمع التوكل إلى الهداية فقد جمع الإيمان كلَّه" (مدارج السالكين ص 467).

فالتوكل على الله هو شأن الأنبياء والمرسلين، فقد أخرج البخاري في صحيحه عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال:" (حسبنا الله ونعم الوكيل) قالها إبراهيم صلوات الله عليه حين أُلقي في النار، وقالها محمد صلى الله عليه وسلم حين قال الله تعالى :"إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ".

قال ابن تيمية (7/16):" التوكل على الله واجب من أعظم الواجبات،
كما أن الإخلاص واجب، وحب الله ورسوله واجب، وقد أمر الله بالتوكل في غير آية أعظم مما أمر بالوضوء والغسل.."


بين التوكل على الله وفعل الاسباب

تَوَهَّم بعضُ الناس أن مقتضى التوكلِ تركُ فعلِ الأسباب،
وبعضُهم يرى أن من تمام التوكل على الله بذل الحد الأدنى من الأسباب فقط والتقليل منها.
والصوابُ أنَّ بَذْلَ السبب المشروع هو من مقتضى التوكل على الله،
وترك بذل الأسباب ينافي التوكل.


فالتوكل على الله يعني أن يكون قلبُه متعلقاً ومعتمداً على الله وحده لا على شيء من الأسباب مع فعل الأسباب على وجهها الصحيح دون تقصير.
فنحن بين طرفين ووسط: أناسٌ تركوا فعل الأسباب وآخرون تعلقتْ قلوبُهم بالأسباب؛
وهذا كلّه انحراف، والصواب فعل الأسباب مع توكل القلب على الله وحده.


غفلة تحصل من بعض المؤمنين

نبه ابن القيم رحمه الله تعالى إلى أنواع من التقصير في باب التوكل،
ومن ذلك: أنه يتوكل على الله في بعض أَمرهِ ويُهْملَ التوكلَّ في غيره وربما كان هو الأهم.فتجده يتوكل على الله في رِبْحِ التجارة، والحصولِ على الوظيفة،والشفاء من المرض، لكنَّه يُهمل التوكل على الله تعالى في نصرةِ الدين، وإقامة الشريعة، والجهادِفي سبيله، والقيام بأركانِ الإيمان والإسلام، والدعوة إلى الله، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.. الخ،

والصواب أن يتوكل على الله تعالى في كل أمره، وما عظَّمَه اللهُ فهو الأولى والأهم.


من أدعية أهل السنة

من أدعية السنة:" اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك" أخرجه مسلم من حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما. وفي حديث علي رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم:" قل: اللهم اهدني وسددني" أخرجه مسلم،
والأحاديث في هذا المعنى كثيرة جداً.


وأفضل دعاء وأوجبه:" اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ، صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ" (الفاتحة 6-7).
قال ابن تيمية رحمه الله (8/330):" فهذا الدعاء أفضلُ الأدعية وأوجبُها على الخلق.."


الله اكبر . الله اكبر

متى غَفَلَ الإنسان وتَرَك الاستعانةَ بالله التي هي من أهم مقتضيات التوكل،
وَرَكَنَ إلى نفسه وقدراته فقد هلك. وهنا مزَّلةُ الأقدام، وهنا تحصلُ الغفلةُ من بعض الناس حينما يَتَوهَّمُ أنه قادرٌ على القيام بما يريد بعلمه،أو فهمه، أو ذكائه، أو مهاراته الفردية، أو قدراته الشخصية، أو قوته البدنية، أو منصبه ونفوذه، أو كثرة ماله.. الخ.

فمن ظن هذا الظن فقد ضلَّ، وقد بين الله تعالى لنا سبب هلاك قارون حينما
قال:" قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ القُرُونِ
مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلا يُسْأَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ
. القصص:78
فَنَسَبَ حصول هذا المال العظيم إلى علمه وقدرته.
ومثلها قول الله تعالى:" فَإِذَا مَسَّ الإِنْسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ" (الزمر 49).


اقوال العلماء في التوكل

قال ابن تيمية (8/528):" فالالتفات إلى الأسباب شرك في التوحيد..
فعلى العبد أن يكون قلبهُ معتمداً على الله، لا على سبب من الأسباب"

والمتوكل على الله: يثق بالله ويحسن الظن به، فهو يوقن أن الله تعالى يراه ويسمع صوته ويعلم حاله وحاجته، وهو أرحم به من نفسه، فالله تعالى هو العليمُ الحكيمُ الخبيرُ اللطيفُ البصيرُ بالعباد. فما قدَّرهُ اللهُ تعالى فهو الخير، فيكون المتوكل على الله صابراً ثابتاً مطمئناً راضياً بما قدره الله تعالى، فقد يُقّدِّرُ اللهُ تعالى ما لا يُريده العبد فيكونُ ظاهرُه الشّر، لكنْ في باطنه وعاقبته الخير العظيم "وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ" (البقرة: 216) فلا يضطرب قلبه ولا ييأس من رحمة الله تعالى "إنَّهُ لَا يَيْأَس مِنْ رَوْح اللَّه إِلَّا الْقَوْم الْكَافِرُونَ" (يوسف 87).
قال ابن رجب في جامع العلوم والحكم ص635: "واعلم أن ثمرة التوكل الرضا بالقضاء،
فمن وكَّل أموره إلى الله، ورضي بما يقضيه له ويختاره، فقد حقق التوكل"


والمتوكِّلُ على الله: يُفَوِّضُ أمرَه إلى الله.

قال الله تعالى عن مؤمن آل فرعون: " وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ" (غافر44).
فكان جزاؤُه من الله على هذا التفويض "فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ" (غافر45).

وفي حديث البراء بن عازب رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
إذا أوى إلى فراشه نام على شقه الأيمن ثم قال:
" اللهم أسلمت نفسي إليك، ووجّهت وجهي إليك،وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك،آمنت بكتابك الذي أنزلت، وبنبيك الذي أرسلت" أخرجه البخاري ومسلم.

وقد ذكر ابن القيم رحمه الله توضيحاً للتفويض بالمثال –ولله المثل الأعلى-
وهو أن المفوِّض مَثَلُه مَثَلُ الطفل الصغيرِ العاجزِ الذي فَوَّضَ أمرَه إلى والدِه الذي يقوم بشأنه،فهو يحمله ويذهب به والطفلُ مطمئنٌ لذلك، ويعلم أن أباه أعلم منه بمصلحته،
وربما حَمَلَهُ والده، والطفلُ لا يعلم لماذا حمله، ولا أين هو ذاهب،
لكنه مطمئن أنه ما فعل ذلك إلا لمصلحته.


وهذا نص كلام ابن القيم رحمه الله في مدارج السالكين ص462:"
التفويض.. روح التوكل ولُبُّه وحقيقته، وهو إلقاء أموره كلها إلى الله، وإنزالها به طلباً واختياراً،لا كرهاً واضطراباً، بل كتفويض الابن العاجز الضعيف المغلوب على أمرهِ كُلَّ أمورهإلى أبيه العالم بشفقته عليه ورحمتِه، وتمامِ كفايته، وحسنِ ولايتِه لَه، وتدبيرهِ له،فهو يرى أنَّ تدبيرَه له خيرٌ من تدبيرِه لنفسه، وقيامُه بمصالِحِة وتَولِّيه لها خيرٌ من قيامه هو بمصالح نفسه وتَوَلِّيهِ لها، فلا يجد له أصلح ولا أرفق من تفويضه أموره كلها إلى أبيه، وراحته من حَمْلِ كُلِّها وثِقَلِ حملها،مع عجزه عنها، وجهله بوجوده المصالح فيها، وعلمُه بكمال علم مَنْ فَوَّضَ إليه،وقدرتَه وشفقتَه"


فوائد التوكل على الله

أهم فوائده هو تحقيق العبودية لله وحده في القيام بهذا الواجب العظيم الذي أمر الله تعالى به عباده،وله فوائد عظيمة أخرى، ومنها: كفايةُ الله له وتحقيقُ مرادِه وسعادتُه في الدارين. قال الله تعالى:" وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ" (الطلاق 3).

وثبت عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" لو أنكم توكلون على الله حَقَّ توكله لرزقكم كما يرزقُ الطير تغدوا خماصاً وتروح بطاناً"
أخرجه أحمد والترمذي وقال:"حسن صحيح لا نعرفه إلا من هذا الوجه" والنسائي وابن ماجه وابن حبان والحاكم من طرق عن عبدالله بن هبيرة أنه سمع أبا تميم الجيشاني أنه سمع عمر رضي الله عنه به وابن هبيرة وأبو تميم كلاهما من رجال مسلم.
قال ابن تيمية رحمه الله (8/531):"الدعاء والتوكل.. من أعظم الأسباب التي تُنَال بها سعادة الدنيا والآخرة".
قال ابن القيم رحمه الله في مدارج السالكين ص456:"ومن صَدَق توكُّلُه على الله في حصول شيء ناله"
وقال أيضاً ص461
:"فالتوكل من أعظم الأسباب التي يحصل بها المطلوب، ويندفع بها المكروه".

وقد جعل الله تعالى التوكلَ عليه سبباً وشرطاً في دخول الجنة بلا حساب ولا عذاب
كما ثبت في الصحيحين من حديث ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم وفيه:"
ويدخلُ الجنة من هؤلاء (أي من أمة محمد( سبعون ألفاً بغير حساب (زاد المسلم: ولا عذاب)..
هم الذين لا يسترقون، ولا يتطيرون، ولا يكتوون، وعلى ربهم يتوكلون".


تنبيه مهم جدا

هنا تنبيه: وهو أن من الأسباب ما هو مذموم في الشريعة، ومن ذلك سؤال الناس،
فالنبي صلى الله عليه وسلم لمَّا بايعَ الصحابة رضي الله عنهم:" أن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً والصلوات الخمس وتطيعوا الله" وأسر كلمةً خفيفة:"ولا تسألوا الناس شيئاً" قال عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه:فلقد رأيتُ بعضَ أولئك النفر يَسْقُطُ سوطُ أحدِهم فما يسأل أحداً يناوله إياه" أخرجه مسلم من حديث عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه.

ومِن سؤال الناس ما هو مأمور به شرعاً كسؤالِ العلم، والشفاعةِ للناس،
وطلبِ تغييرِ المنكَر، ومطالبةِ الإنسان بحقه.



خاتمة الموضوع

اللهم اهدنا صراطك المستقيم، واجعلنا من عبادك المتوكلين عليك حق التوكل.

في الختـــام :.

أسأل الله أن ينفع بنـا و أن ينير بصيرتنا على الحق .. وأن يجعلنا هداةً مهتدين لاضالين

ولا مضلين كمـا أسأله سبحانه أن يجعل هذا العمل خالصـاً لوجهـه الكريمـ

و أتمنى ان الموضوع قد نال رضاكم و استحسانكمـ

لاتنســوني من الدعــاء لي و لوالدي

لكم كل الإحترام و الود



توقيع ☜ ĂиTaKą ☞ :

بلـغـة الـشعـر
قـافـيــة
..........
بلـغـة الـقضـاة
مـجـرم
..........
بلـغـة الغنـــاء
مـــــوّال
..........
بلـغـة العلـــم
أسـتــاذ
..........
بلـغـة السياسـة
لغم قـابـل للإنفجـار
..........
بـلغـة كـرة القـدم
اسطورة
..........
بلغه سيلكـ رود
AnTaKa We Bas


عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]



Ana

AnTaKa

Yad






رد مع اقتباس
إعلانات google

 


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
✿[ التوكل على الله ]✿ Ahmed El basha القـسـم الإسـلامـى الـعـام 9 20-06-2015 05:52 AM
مساعدة البوكم الجهاز بيرستر لمش افتح اللعبة او تهنج matrex7200 قسم المواضيع المكررة و المخالفة 8 16-07-2010 02:24 PM
أعظم العظماء مئه أولهم محمد بن عبد الله (صلى الله علية وسلم)يا حبيبى يا رسول الله كابتن هيما بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود 6 11-03-2009 11:41 PM
الله الله الله الله الله عالواريور الاوروبي مفيش احسن منو في الاتاكس بتعتو Hawkaaa فـيـديـو سـيـلك رود 16 25-12-2008 04:47 PM


الساعة الآن 10:11 PM.