حسن شخص كاي شخص لكنه عاق بوالديه لا يصلى لا يعرف معنى انه مسلم فأتى يوم من الايام ظل مع اصحابه حتى الفجر يشاهدون العراة ويشاهدونهم على التلفاز و المحمول و يسمعون الاغانى و لايبالون لصوت الاذان فاتى والد حسن فغادر اصدقائه....ثم قال الاب لحسن تعالى صلى معى حتى تأخذ حسنة صلاة الفجر فله اجر عظيم فرفض حسن و ظل يستمع الى الغانى التى هي عنده افضل اذان الله اذن الاذان و لم يبالى وظل فى سماع الاغانى فغفل و نام..... فجأة اتى ملك الموت و نداه:يا حسن با حسن.... استيقظ حسن رأءه يايه من منظر مهيب مخيف للعاصين ظل ملك الموت يمشى حتى وصل اليه و فرر ايات الله تعالى((... وقيل من راق وظن انه الفراق و التفت الساق بالساق)) و بالفعل تجمد قدمى حسن حتى خرَ صريعاً و خرجت روحه و استندت الى الحائط ترتعد حتى اتى ابو حسن وفظل يناديه فقد كان يريد انا يرجع الى حسن عقله ودينه ...و لكن هيهات هيهات قد فات الاوان و مات حسن فظل الاب يبكى ويبكى و كانت روح حسن تنادى الاب لكنه لم يسمع كانت الروح تبكى و تقول:ابى ابى انت تحبنى ؟؟انصت الى يابى انا كنت اظن انك تكرهنى ابى !! و لكن لم يسمع الاب و اتت اماله السيئة على هيئة شخص كريه الرائحه غليظ الشكل و قد اتى لاخذ روح حسن حتى ترى الجسد وهو يغسل و كان الجسد يغسل بماء طاهر لكن الروح فكانت بماء نارى يحرق الجسد ولا يرحمه و راى حسن اصدقائه وهم لا يبكون عليه فقد ساقوه الى المعصيه و تركوه للعذاب فاتى مشهد الدفن و ذهبت الروح الى حيث تدفن فراى حسن اباه و هو يبكى عليه فظل ينادى ابى ابى انى احتجك انا خائف و لكن لم يسمع الاب و راى حسن جسده على شكل *** فقال له رجل الاعمال السيئة بأن هذا ال*** تجسيداً لاعماله السيئة راى حسن قبره كانه باب من ابواب النار فكان يملئه النيران فظل حسن يردد ياليتنى كنت ترابا يا ليتنى كنت ترابا و صدق الله تعالى فى قوله (( و يقول الكافر يومئذ ياليتنى كنت ترابا )) و بعد ذللك ربطه رجل الاعمال السيئة و ظل يجره الى القبر المليئ بالنيران و فجأة استيقظ حسن من النوم فراى ابوه قد اتى من الصلاه و ظل حسن يردد : انا كنت احلم نعم فهذا بيتى و الساعة مستمرة فجرى الى ابوه يقبل يده و ظل يصلى و يقبل التوبة فتاب حسن و ابتعد عن اصدقاء السوء و تطبق عليه ما قيل .. ((انك لا تهتدى الاحبه و الله يهدى من يشاء ))
يا جماعة مين يحب يكون حسن بعد الوبة حررااااااااام اللى احنا بنعمله و تقبلوا موضوعى