![]() |
#1 | ||||||||||
![]() ![]()
|
![]() بعد موضوع omar007 بجد شدني جدا وانا من زمان وانا مهتم بالموضوع دا وقريت عنه كتير حبيت اجيب الموضوع بتوسع اكتر الاجزاء عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] ![]() مقدمة : العلم أثبت أن كل شئ في هذا العالم يتكون من ذرات ، جزيئات ، الكترونات و بروتونات سابحة ومهتزة، أي أن القانون العام هو اهتزاز الذرة بما فيها وكذلك نعرف جميعا أن كل اهتزاز يهتز ضمن رتبة معينة وضمن موجة معينة (وهذا يقودنا الى أن الكون برمته عبارة عن موجات تختلف فقط في طول موجتها) وكلما زاد اهتزاز الشئ كلما زاد رقة و اكتسب شفافية (كالغازات مثلا) وحواسنا البشرية لا تستطيع أن تستوعب إلا مدى معين من الرتب فمثلا حاسة السمع مقيدة بين عتبة السمع وعتبة الالم (من 20 الى 20000 ذبذبة في الثانية) أي أن الأذن البشرية لا تدرك الا أحد عشر سلما ونصف من اصل بلايين السلالم الصوتية وأي شي ذو رتبة أقل او أعلى فاننا لا ندركه، وهذا يدل على أن الإنسان لا يستوعب الا الأحداث الظاهره فقط ! وما هو جدير بالذكر ان هذه النظرية سمحت للعلماء ان يفترضوا وجود اكوان متداخلة مع بعضها اي يخترق بعضها الاخر دون ان يشعر احدها بوجود الاخر نظرا لتغاير رتبته في التردد. هذا ما سمح لعلم ما وراء الطبيعة ان يخرج للأفق ، أو علم الباراسيكولوجي، و يعني بعلم ما وراء النفس .. أو ما وراء الفيزياء، مع أنه متعلق بشدة بعلم الفيزياء. اشتهرت زرقاء اليمامة في الجاهلية بحدة بصرها, وقيل أنها كانت تستطيع الرؤية بوضوح على بعد مسيرة ثلاثة أيام. وقيل انها رأت مرة علائم غزو متجهة نحو قبيلتها، فلما حذرتهم سخروا منها ولم يصدقوها - فلم يكونوا على علم او يقين بمقدرتها ، ثم وقعت الواقعة وجاءهم الغزو الذي حذرت منه زرقاء اليمامة. هذه الحكاية عندما يسمعها أو يقرأها إنسان القرن العشرين فإنه يبتسم اذا شعر بمبالغتها او يهملها اذا اعتبرها اسطورة خرافية، لكنها في نظر علم نفس الخوارق تعتبر واقعة محتملة الحدوث لامجال للمبالغة او الخرافة فيها، والتاريخ حافل بمثل هذه الخوارق التي لم تخضع للمنهج العلمي الا مؤخرا. إن ما أثبته علم نفس الخوارق من الحقائق التالية يمكن ان يفتح للانسان أبوابا اخرى من المعرفة : - فقد ثبت ان بإمكان العقل ان يتصل بعقل آخر دون واسطة مادية - وأن بإمكان العقل الاتصال بموجودات او مخلوقات أخرى يشعر بها دون واسطة. - وأن بإمكان العقل تخطي المسافات الشاسعة. - وأن بإمكانه التأثير في حركة الجماد والحيوان. عندما يتصل عليك أحد أصدقائك او زملائك، وترد عليه بالهاتف مثلاً، تقول له : كنت أريد الاتصال عليك انا ايضا ! لكنك قد تعتبرها صدفه ! تشعر أحيانا ببعض الوخزات وتقول أنا أشعر بشعور سئ حيال شخص معين ! وبعدها قد يكون هذا الشخص يعاني من وعكة صحية ألمـّـت به، وتعتبرها أنت صدفه ! لكن، عندما نفكر ملياً بهذا نجد بانها تتكرر علينا مرارا وتكرارا ولا زلنا نعتبرها صدف، (رغم أنني لا أؤمن بوجود للصدف بهذه الحياة بقدر ما يفسر الآخرين معظم ما يحدث معهم بأنها صدفه) ![]() اولا "الباراسيكولوجي" Parapsychology ...::::((يبحث الباراسيكولوجي علم الخوارق في أربعة مظاهر )):::... 1ـ Telepathy أو التخاطر و هو نوع من قراءة الأفكار ، ويتم عن طريق الاتصال بين عقول الأفراد و ذلك بعيدا عن طريق الحواس الخمسة أي بدون الحاجة إلى الكلام أو الكتابة أو الإشارة . كما يتم هذا التخاطب من مسافات بعيدة . 2 ـ Clairvoyancy والتي تعني حدة الإدراك والقدرة على رؤية كل ما هو وراء نطاق البصر كرؤية قريب أو صديق يتعرض لحادث بالرغم من بعد المسافة بينهما ، وما إلى ذلك . 3 ـ Precognition بعد النظر أو معرفة الأحداث قبل وقوعها . كتوقع موت رئيس دولة أو حدوث كارثة وغيرها من توقعات . 4 ـ Psychokinesis وتعني القوى الخارقة في تحريك الأشياء أو لويها أو بعجها بدون أن يلمسها صاحب تلك القدرة وإنما يحركها بواسطة النظر إليها فقط . ![]() ينقسم الناس بين مؤيد لتلك الظاهرة ورافض لها . اندفع العلماء إلى دراستها قبل مائة سنة وما زالوا يواصلون ذلك ، ولحد الآن لم يتوصلوا إلى ما يؤيدها علميا . أجريت تجارب لا حصر لها وبالرغم من ذلك لم تظهر النتائج على علمية ما يدعي أصحابها . هناك من جند أموالا طائلة بلغت الملايين من الدولارات إلى من يأتي بنتيجة بحث تثبت علمية ذلك ولحد الآن لم يفز بتلك الجائزة أحد . كما ذكرت National Research Council بأنه لم تكن هناك نتيجة من تلك الأبحاث التي أجريت بحيث تثبت العلمية في هذا الخصوص . يضيف بعض الباحثين إلى أن العوامل الذاتية تتدخل في نتائج الأبحاث التي تجرى فإن كانت التجربة تجرى من قبل متشكك في الظاهرة فتميل النتائج أن تكون سلبية ، والعكس بالعكس . أظهرت بعض التجارب التي أجريت في هذا المجال إلى أن 20 % من النتائج كانت في صالح الباراسيكولوجي . وهكذا جاء الجواب للذي يدعي بأن الصدف في ذلك هي التي تلعب دورها . وإن هذه النسبة المئوية العالية لم تكن محض الصدفة لان من طبيعة الصدف تكون 1 في الألف . هناك من شكك في الأمر وذكر بأن الحيل السحرية التي يتبعها السحرة لها دور فعال في تلك الظاهرة . لعب الإعلام دورا كبيرا في استغلال تلك الظاهرة وذلك بإخراج الأفلام والمقابلات لمن يستعملها وترويج الكتب المختلفة عن الذين يقرؤون الأفكار ويحضرون أرواح الأموات والرؤيا من خلف الجدار وما إلى ذلك بحيث اصبح البعض حائر أمام تلك التقولات . وهكذا دفعت تلك الشكوك العلماء إلى مواصلة البحث والدراسة علهم يتوصلون إلى حقيقة ذلك . كما نعلم بأن الشك يدفع الناس للبحث دائما. وما على العلماء وخاصة علماء النفس والمتتبعين لإثبات الحقائق العلمية إلا أن يواصلوا جهودهم . قد يساعدهم ذلك للوصول إلى الحقائق التي لم تكن واضحة اليوم وقد تتوضح في المستقبل . كم من النظريات شكك بها وقوبلت بالرفض ولكن بعد الإصرار والبحث أثبتت واقعيتها وعلميتها . للدين نظرة خاصة حول تلك الظاهرة والأمثلة كثيرة على ذلك عبر التاريخ . إن الدماغ البشري معجزة من معجزات خالقه التي جعل الدارسين في كنه ذلك الجزء الصغير الذي يحمله الإنسان والخارق في فعالياته عاجزين عن الوصول إلى جميع تلك الفعاليات والنشاطات . وباستعمال التقنية الحديثة مكنت العلماء من الوصول إلى كشف في كل دقيقة شيئا جديدا لفعالياته ونشاطه ، وبالرغم من ذلك تعتبر النتائج التي توصل إليها الإنسان عن الدماغ البشري ما هي إلا نقطة في بحر . لعل هناك منطقة في المخ البشري هي المسئولة عن البراسكولوجي وهي التي تجعل بعض الأفراد لهم تلك القدرة على تلك النشاطات الخارقة . وهكذا يستمر الجدل إلى أن تكشف لنا الأيام صحة أو خطأ ذلك ، والعلم مستمر في بحث هذه الظاهرة وغيرها من الظواهر المختلفة . ![]() قصة واقعية أ. نبيل فاروق وهو يشرح بأسلوبه المثير فى دراسة علمية نشرها بسلسلة "كوكتيل" في تلك الليلة كان "هيوارد" قد أنتهى من عمله في الاذاعة وعاد إلى منزله في منتصف الليل كعادته.. تناول طعام العشاء.. واستعد للذهاب إلى فراشه.. نفس الروتين اليومي الذي أعتاده منذ عشر سنوات.. فجأة تجمد "هيوارد" في مكانه.. تحكى زوجته أنه للحظة بدا لها أشبه بتمثال من الشمع لرجل مذعور اتسعت عيناه وانفغر فاه.. والتفت "هيوارد" فجأة إلى زوجته بات وقال في توتر: - أسمعت الصوت سألته زوجته في قلق: - أي صوت قال في حيرة : - صوت إرتطام السيارة ....هناك حادثة سير رددت في قلق أكثر : - حادثة سير إنني لم أسمع شيئا خيل لها انه حتى لم يسمعها وهو يندفع نحو حجرته قائلا : - سأستطلع الامر وأعود إليك على الفور.. هوى قلبها بين قدميها عندما رأته يرتدي ثيابه على عجل ويسرع إلى حيث سيارته.. وتساءلت في هلع عما أصاب زوجها هل جن أم ماذا! هل فقد عقله مع شدة إنهماكه في العمل؟ وفكرت في الاتصال بطبيبهما الخاص خشية ان تكون حالة "هيوارد" خطرة.. لكن "هيوارد" لم يمهلها الوقت لهذا فقد انطلق بسيارته قبل حتى أن تتخذ قرارها.. وبالنسبة اليه كان الامر اكثر حيرة.. لقد سمع صوت إصطدام السيارة في وضوح ولكنه لم يجد سيارة واحدة تتحرك عندما غادر المنزل.. وهو واثق مما سمع.. وعندما أدار محرك سيارته لم يكن يدري بعد إلى أين يتجه.. ولان منزله يقع عند نقطة تتفرع منها عدة طرق فقد كان عليه أن يتخذ قراره بإختيار الطريق الصحيح الذي يتخذه ليصل إلى منطقة التصادم (هذا لو انه هناك تصادم) وبلا تردد وبثقة لم يدري من أين حصل عليها.. انطلق مباشرة في شارع "بارك" وعندما بلغ تقاطع "وودلون" انحرف يمينا ليهبط التل في ثقة وكأنه يعلم مسبقا إلى أين يتجه.. وعندما بلغ موقع تجمع مراكب صيد الجمبري وجد نفسه يتخذ طريق "مونتفورد درايف" بنفس الثقة العجيبة الغير معلومة السبب.. وقطع "هيوارد" 60 مترا فحسب في طريق "مونتفورد" ثم وجد نفسه يتوقف فجأة.. هنا.. في هذه النقطة بالذات وحيث لايوجد أي شيء محدود.. كان يشعر بضرورة الخروج عن الطريق الرئيسي.. ومجنون هو من يفعل هذا في الواحدة صباحا.. "هيوارد" العاقل يعلم هذا.. ولكن "هيوارد" الذي يقود السيارة لم يمكنه مقاومة هذه الرغبة.. انحرف يمينا وخرج عن الطريق.. اتجه مباشرة نحو شجرة ضخمة ترتفع وسط طريق رملي يمتد الى مالا نهاية.. وهناك.. رأى السيارة.. راها فجأة على ضوء مصباح سيارته.. فضغط مكابح السيارة في قوة وتأمل مشهد الحادث.. سيارة أرتطمت مقدمتها بعامود معدني على مقربة من جذع الشجرة.. وانتزعت الضربة محركها ودفعته إلى حيث مقعدها الامامي من شدة الاصطدام وعنف الصدمة.. غادر هيوارد سيارته واسرع نحو السيارة المصابة.. لم ير احداً داخلها.. لكنه سمع من داخلها صوتا ضعيفا واهنا يقول : - النجدة يا "هامبي" أنقذني.. وقفز قلب هيوارد بين ضلوعه في هلع وانقض على السيارة وراح يفحص حطامها وهو يهتف: - أنا هنا يا "جو" سأنقذك ياصديقي.. وأخيراً.. عثر "هيوارد" على صديق عمره "جون فندربيرك" محشورا وسط الحطام والدماء تنزف منه في غزارة.. وحمل هيوارد صديق عمره إلى سيارته وانطلق به الى اقرب مستشفى حيث اجريت له جراحة عاجلة تمكن خلالها الاطباء من إنقاذ حياته بمعجزة.. يقول الجراح د."فيليب أرني" الذي اجرى العملية لـ"جون" انه لو تأخر "هيوارد" عن إنقاذ صديقه ربع ساعة اخرى للقى "جون" مصرعه وسط الحطام دون ان يشعر به مخلوق واحد.. وهذا صحيح فالتقرير الذي نشرته جريدة "شارلوت نيوز" عن هذا الحادث يقول انه وعلى الرغم من ان طريق "مونتفورد درايف" هذا طريق شديد الحيوية.. الا ان احدا لم يمر به منذ وقع الحادث وحتى مرور 45 دقيقة من انقاذ هيوارد لصديقه والعجيب ان "هيوارد" قد سمع صوت الحادث على بعد عشرة كيلومترات في نفس اللحظة التي اصطدمت فيها سيارة "جون" بالعامود.. وقد اثبت البحث انه لم يقع أي حادث مماثل في دائرة قطرها 50 كيلومترا من منزل "هيوارد" بسؤال جون قال: - ان اول مافكر فيه عندما ارتطمت سيارته هو صديق عمره "هامبي" وهو اسم الدلع الذي يخاطب به "هيوارد" منذ طفولتهما بعض الشرح للحادثة السابقة هيوارد" هنا.. قد تلقى رسالة عقلية من صديقه "جون" بواسطة "التليباثى.. الظروف التي تم فيها إرسال وإستقبال هذه الرسالة ظروف مثالية.. فعندما حدث التصادم كان جون في حالة "ادرينالجيا" لأنه مقدم على الموت فى طريق مهجور.. في حين كان "هيوارد" فى حالة "كولينيرجيا" لأنه يهم بالنوم.. والعلاقة بينهما حميمية جداً لدرجة أن "جون" يفكر فى "هيوارد" فى الدقائق ما قبل الموت.. يتبع... مع الباقى والجزء الخاص بالادرينالين |
||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة ST0RM ; 09-04-2010 الساعة 03:00 AM
![]() |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
قياس القوة الزلزالية | .a7la-smile. | القـسـم الإسـلامـى الـعـام | 3 | 12-04-2015 05:57 PM |
القوة هى ..... | The_Mask | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 5 | 08-05-2013 05:36 PM |
لعبة القوة الضاربة | lol_al3resh | بـعـيـدآ عـن سـيـلـك رود | 7 | 24-07-2011 12:26 AM |
شوف معنى القوة!!!!!!!!!!!! | THE DARK ONE 22 | فـيـديـو سـيـلك رود | 8 | 02-12-2008 09:38 AM |
سر القوة | THE DARK ONE 22 | مـنـاقـشـات عـامـة حـول سيلك رود أون لايـن | 10 | 21-11-2008 01:33 AM |