اخر الاخبار ...

[™ ĦerCuleS ™]

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

ان شاء الله هحاول على قد مقدرتى ان اجيب اخبار المونديال اول باول

. إنيستا "أحسن لاعب في مباراة تشيلي" أحرز الهدف المائة لمونديال 2010
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
___
__
_
أكمل لاعب وسط المنتخب الإسباني أندريس إنيستا في مباراة الجمعة بين فريقه وتشيلي مئوية الأهداف التي أحرزتها المنتخبات المشاركة في مونديال 2010 بجنوب أفريقيا.

وكان سيفوي تشابالالا لاعب جنوب أفريقيا هو صاحب أول أهداف البطولة في 11 من الشهر الجاري.

ويعد هدف إنيستا هو السابع له مع إسبانيا التي لم يسجل لها منذ نوفمبر 2008 حينما أحرز أحد الهدفين اللذين فاز بهما منتخب الماتادور على بلجيكا.
يذكر أن إنيستا اختير كأفضل لاعب في مباراة إسبانيا وتشيلي التي جرت الجمعة وانتهت بفوز الماتادور (2-1) وتأهلهما معا لدور الـ16 لمواجهة البرتغال والبرازيل على الترتيب.

_____________________________________________

شكوك حول لحاق تشابي ألونسو بمباراة البرتغال
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
___
__
_
أعلن طبيب الفريق أوسكار لويس سيلادا السبت أن لاعب وسط الفريق تشابي ألونسو يعاني من التواء بين الدرجة الأولى والثانية في الكاحل الأيمن.

وتعرض اللاعب في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول لمباراة منتخب بلاده أمام تشيلي في ختام المجموعة الثامنة لمونديال جنوب أفريقيا الجمعة لتدخل قوي من أحد لاعبي المنافس، ولكنه استمر في المباراة حتى الدقيقة 73 قبل استبداله.

وقال سيلادا "الفحص الأول أثبت إصابته بالتواء في الكاحل، ولكننا متفائلون بلحاقه بمباراة دور الـ16".

وفازت إسبانيا على تشيلي الجمعة بهدفين مقابل هدف ليتأهل المنتخبان معا لدور الـ16 لمواجهة البرتغال والبرازيل على الترتيب.
وأعلن الطبيب أن السبب وراء استبدال مهاجم الفريق فرناندو توريس (ق55) كان بسبب تعرضه لإصابة بسيطة في عضلة الساق.
_______________________________________

. شباب ألمانيا في مواجهة خبرة إنجلترا بـ"كلاسيكو" المونديال
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
___
__
_
تتوجه أنظار عشاق كرة القدم في جميع أنحاء العالم وأوروبا بشكل خاص الاحد نحو ملعب "فري ستيت" بمدينة بلومفونتين بجنوب أفريقيا لمتابعة "الكلاسيكو" الأوروبي بين منتخبي ألمانيا وإنجلترا.

ويدخل كل من الفريقين اللقاء بشعار "لا بديل عن الفوز" لأن نظرية "الفرصة الثانية" التي اعتمد عليها المنتخب الإنجليزي عقب أدائه غير المقنع في دور المجموعات لا تصلح لهذه المرحلة.

وتأمل الجماهير في أن يرقى اللقاء لتاريخ ومستوى الفريقين في ثاني مواجهة "كبرى" بالمونديال بعد تلك التي جمعت الجمعة بين البرتغال والبرازيل، ولم ترق لرغبات الجماهير وانتهت بتعادل "ودي" بين المنتخبين ليصعدا معا لدور الـ16.

وتدخل إنجلترا المباراة بعد أداء "غريب" قدمته في دور المجموعات بتعادل أمام الولايات المتحدة بنتيجة 1-1 تلاه تعادل "سلبي وعقيم" أمام منتخب الجزائر المجتهد ثم الفوز بهدف يتيم على سلوفينيا كفل لها بطاقة الصعود لدور الـ16.

ولم تقدم إنجلترا في مبارياتها الثلاث أي شيء يذكر، وإن كانت طريقة لعبها قد تحسنت بعض الشيء في مباراة سلوفينيا، وكان أكثر ما يعيبها هو غياب القدرة التهديفية في ظل حالة "التوهان" التي يمر بها نجم خط هجوم الفريق واين روني.

وعلى الرغم من هذا خرج لاعبو المنتخب ليعدوا بتقديم شكل أفضل في مباراة ألمانيا المرتقبة، بل والتأكيد بعد الحصول على بطاقة التأهل بشق الأنفس أن "البطولة بدأت الآن".

وتعتمد إنجلترا في "الكلاسيكو" على خبرة لاعبيها الكبيرة والمتمثلة في النجوم ستيفن جيرارد وفرانك لامبارد وجون تيري، وإن كان الثلاثة لم يقدموا شيئا يذكر حتى هذه اللحظة في المونديال.

وستبرز المباراة من ناحية أخرى القدرات "الحقيقية" للمدير الفني لمنتخب "الأسود الثلاثة"، الإيطالي فابيو كابيللو، وهل كانت انتقادات القيصر الألماني فرانز بيكنباور لطريقته التدريبية إحدى طرق "تشتيت الانتباه" قبل المباراة المرتقبة أم حقيقة مؤكدة.

وعلى الصعيد الآخر تدخل ألمانيا المباراة بعدما قدمت أداءا راقيا في مباراتها الأولى أمام أستراليا تلتها كبوة أمام صربيا ما لم تلبث أن تستفيق منها بالفوز على غانا والتأهل معها للدور الثاني في صدارة مجموعتها.

ودراية من المدير الفني للمنتخب الألماني يواكيم لوف بأهمية ضرورة البعد عن التوتر قبل المباراة زار مع لاعبيه الجمعة محمية طبيعية لتصفيه ذهن لاعبيه، وأغلبهم من صغار السن، قبل الكلاسيكو المرتقب.

وأشار المدير الفني للمنتخب الألماني، ثالث أصغر فرق المونديال من حيث معدل أعمار اللاعبين، يواكيم لوف إلا أن فريقه لن يكون "خصما سهلا" للاعبي إنجلترا أصحاب الخبرة الكبيرة.

وأضاف لوف "ستكون معركة بين رغبة الشباب والخبرة، إنجلترا تتمتع بروح قتالية كبيرة والكثير من الطموح والمحور الذي يشكله جون تيري وفرانك لامبارد وستيفن جيرارد وواين روني رائع للغاية.

وعن التشكيل المحتمل للقاء فإن كابيللو ربما يدفع كما فعل في مباراة سلوفينيا الأخيرة بديفو من بداية المباراة بجانب روني لتعزيز القدرة الهجومية الغائبة، في حين ربما يلجأ لوف لإجراء بعض التغييرات، ولكن ليست الكثيرة، في خط الوسط لمواجهة خبرة جيرارد ولامبارد وعدم اعطائهم مساحات كثيرة.

وبالنظر لمواجهات الفريقين معا سنجد أن إنجلترا تتفوق حيث فازت في 12 مباراة وخسرت عشر، بينما تعادل الطرفان في خمس لقاءات.

وسيواجه الفائز من مباراة إنجلترا وألمانيا الفائز من لقاء الأرجنتين والمكسيك في مواجهة "أوروبية-لاتينية" مرتقبة.
______________________________________________

الارجنتين والمكسيك في اعادة لثمن نهائي النسخة الاخيرة في المانيا
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
___
__
_
يخوض المنتخب الارجنتيني اول اختبار حقيقي في سعيه لاحراز اللقب العالمي للمرة الثالثة في تاريخه عندما يواجه المكسيك الاحد على ملعب "سوكر سيتي" في جوهانسبورج في الدور ثمن النهائي لنهائيات كأس العالم المقامة حاليا في جنوب افريقيا وذلك في اعادة لمواجهتهما في الدور ذاته قبل 4 اعوام في المانيا.

أنهت الارجنتين حاملة اللقب عامي 1978 على ارضها و1986 في المكسيك، الدور الاول بأفضل طريقة ممكنة حيث كشرت عن انيابها بتحقيقها 3 انتصارات متتالية بفضل خط هجومها الناري بقيادة نجم برشلونة الاسباني ليونيل ميسي وكارلوس تيفيز وجونزالو هيجواين متصدر ترتيب لائحة الهدافين برصيد 3 اهداف سجلها في مرمى كوريا الجنوبية.

وستكون مواجهة المكسيك أول اختبار حقيقي لرجال المدرب دييجو ارماندو مارادونا على اعتبار انهم لم يواجهوا اي خطر حقيقي من منتخبات مجموعتهم الثانية امام نيجيريا وكوريا الجنوبية واليونان والاخيرة واجهوها في غياب 7 لاعبين اساسيين وعلى الرغم من ذلك تغلبوا عليها 2-صفر.

وتكمن صعوبة المهمة امام المكسيك كون الاخيرة كانت حجرة عثراء امام الارجنتين في الدور ذاته من النسخة الاخيرة في المانيا حيث احتاج الارجنتينيون الى التمديد لتخطي عقبة المكسيكيين بهدف رائع من مكسيميليانو رودريجيز في الدقيقة 98.

كما ان المنتخب المكسيكي ظهر بوجه مشرف حتى الان في البطولة ونجح في التغلب على فرنسا وصيفة بطلة النسخة الاخيرة 2-صفر في الجولة الثانية قبل ان يخسر امام الاوروجواي صفر-1، وعلى الرغم من ذلك ضمن تأهله بفارق الاهداف عن جنوب افريقيا المضيفة.

ويقف التاريخ الى جانب المنتخب الارجنتيني في مواجهاته للمكسيك لأن الفوز كان حليفه 11 مرة في 25 مباراة جمعت بينهما حتى الان آخرها كان في الدور ذاته من النسخة الاخيرة في المانيا عندما عانت الارجنتين للفوز 2-1 بعد التمديد بهدف رائع لمكسيميليانو رودريجيز.

والتقى المنتخبان مرتين في كأس العالم وكان الفوز من نصيب الارجنتين الاولى 6-3 في دور المجموعات عام 1930 والثانية 2-1 عام 2006.

وحققت المكسيك 4 انتصارات على الارجنتين بينها انتصار واحد فقط في بطولة رسمية وكان 1-صفر في كوبا اميركا عام 2004 وهو آخر فوز لها عليها، فيما كانت الانتصارات الثلاثة الاخرى في مباريات ودية 2-1 عام 1967 و2-صفر عامي 1973 و1990. وانتهت 10 مباريات بين المنتخبين بالتعادل.

ويبدو المنتخب الارجنتيني مرشحا بقوة لتخطي المكسيك بالنظر الى قوته الضاربة في خطي الوسط والهجوم بالاضافة الى الاسلحة الاحتياطية على دكة البدلاء والتي اكدت انها لا تقل شأنا عن الاساسيين عندما تألقت امام اليونان خصوصا دييجو ميليتو وسيرجيو اجويرو ومارتن باليرمو.

والاكيد ان مارادونا الساعي الى لقبه الثاني بعد الاول كلاعب عام 1986، سيلعب بتشكيلته الاساسية التي خاضت المباراتين الاوليين امام نيجيريا وكوريا الجنوبية وسيستفيد من راحة نجومه هيجواين وتيفيز وخافيير ماسكيرانو وانخل دي ماريا وجابريال هاينتسه ووالتر صامويل وجوناس جوتييريز الموقوف.

وتبقى الامال معلقة على ميسي الذي اشركه مارادونا في المباراة امام اليونان على الرغم من حسم التأهل حيث اعتبر غيابه "خطيئة" بل انه منحه شارة القائد ليصبح اصغر قائد في تاريخ المنتخب الارجنتيني.

وتحسن اداء ميسي الذي احتفل الخميس بعيد ميلاده الثالث والعشرين، مع منتخب بلاده في المونديال خلافا لمشواره معه في التصفيات حيث واجه انتقادات كثيرة من وسائل الاعلام المحلية كونه لا يظهر بالمستوى الرائع الذي يقدمه مع برشلونة. وصنع ميسي اهدافا لزملائه فيما لم يحالفه الحظ في التسجيل في اكثر من فرصة ردها له القائم.

وكان ميسي على مقاعد الاحتياط في المباراة امام المكسيك قبل 4 اعوام عندما كان عمره انذاك 19 عاما وهو ابدى "تلهفه للعب الاحد حتى يقود منتخب بلاده الى فوز سهل خلافا لمباراتهما في المانيا 2006".

وقال ميسي "اتذكر جيدا تلك المواجهة، عانينا كثيرا للفوز، كم تمنيت وقتها ان العب لكن الفرصة امامي الان وسأبذل كل ما في وسعي من اجل التألق والمساهمة في فوز سهل".

وتابع "المكسيك منتخب قوي ويظهر دائما بمستويات رائعة امامنا والامر لن يختلف غدا لكننا مصممون على حسم النتيجة في صالحنا ومواصلة انطلاقتنا القوية في المونديال الحالي".

واعترف ميسي "بانه وصل مرحلة النضج الضرورية للتألق مع الارجنتين" مشيرا الى انه "مستعد تمام الاستعداد لتحمل مسؤولياتي وتقديم افضل ما لدي من اجل المنتخب".

واوضح ميسي ان عدم تسجيله للاهداف لا يؤثر عليه، وقال "ذلك لا يقلقني، أكيد أنني أفضل التسجيل، لكن ذلك ليس امرا خطيرا طالما ينجح زملائي في هز الشباك. المهم هو الحفاظ على مستوانا وروح الانتصارات. اتمنى هز الشباك امام المكسيك".

وطالب قائد المنتخب المكسيكي لاعب وسط برشلونة الاسباني رافايل ماركيز زملاءه بضرورة عدم ترك المساحات امام زميله في الفريق الكاتالوني ميسي، وقال "أعرفه جيدا، من الصعب اللعب ضده او ايقافه، لكن يجب ان نحاول اغلاق جميع المنافد امامه لانه من الصعب ان تنتزع منه الكرة".

وتابع "يتفنن في الاحتفاظ بالكرة والسير بها في جميع الاتجاهات، وبامكانه تغيير ايقاع اللعب في اي وقت: يجب ان نغلق المساحات امامه حتى لا يحصل على الكرة كثيرا".

وانتقد ماركيز التشاؤم الذي يسود الاوساط المكسيكية، وقال "سنبذل كل ما في وسعنا من اجل تقديم مباراة رائعة. دائما هناك تشاؤم في المكسيك، ليست هناك ثقة كبيرة في قدراتنا، لا نتمتع بالمساندة الجماهيرية الكبرى والتي تتميز عنا بها المنتخبات الاخرى".

وتابع "بالنسبة لنا، نحن نثق في امكانياتنا ونعمل من اجل نهاية سعيدة للشعب المكسيكي. نحن هنا من اجل ذلك وليس من اجل شىء آخر. نحن بصدد تغيير هذه العقلية، نحن بصدد ان نصبح كبارا من اجل ان نكون الافضل. سنواجه الارجنتين، اين هي المشكلة؟".

واشار ماركيز الى ضعف خط دفاع المنتخب الارجنتيني قائلا: "الارجنتين تملك خطا هجوميا قويا لكن الامر ليس كذلك دفاعيا. سنحاول ان نستغل ضعفها الدفاعي حتى نلحق بها اكثر الاضرار الممكنة".

واوضح حارس المرمى اوسكار بيريز ان "ليس هناك ادنى شك في ان رجال المدرب خافيير اجويري سيبذلون كل ما في وسعهم داخل الملعب حتى نمحي هذا التشاؤم وندفع المكسيكيين الى الثقة في قدراتنا".

وتابع "مواجهتنا للارجنتين ستكون مختلفة عن الاوروجواي، سيكون اللعب مفتوحا وسيكون بامكاننا لعب كرة القدم عكس المباراة الاولى حيث كان اللعب مغلقا".

واعتبر لاعب الوسط خيراردو تورادو مواجهة الارجنتين "مسألة حياة او موت. نعرف بان المنتخب الارجنتيني خصم صعب لكن اذا ركزنا جيدا في المباراة ستكون متوازنة. المكسيك ستكون خصما صعبا بالنسبة اليهم ايضا".

واضاف "سنلعب مباراة العمر لان الخسارة تعني خروجنا من البطولة، والفوز سيبقينا في المنافسة. يجب ان نفوز للبقاء في البطولة ومواصلة النتائج الجيدة ونستمر في حلمنا، وصدقونا سنتصرف جيدا في المباراة، نملك الاسلحة اللازمة للفوز على الارجنتين لكن يجب علينا ان نثبت ذلك في الملعب وبدء المباراة بثقة كبيرة في امكانية تحقيق ذلك".

وتابع تورادو الذي كان ضمن صفوف المكسيك خلال خسارتها امام الارجنتين في النسخة الاخيرة "فضلا عن روح الثأر التي سنخوض بها المباراة، علينا ان نكون اذكياء".

ويعول المنتخب المكسيكي على صلابته الدفاعية وخط الوسط وهو يمني النفس بتعافي مهاجم ارسنال الانجليزي كارلوس فيلا ليشكل ثنائيا خطيرا مع جيوفاني دوس سانتوس في خط الهجوم بفضل سرعتهما ومراوغاتهما لزعزعة الدفاع الارجنتيني واستغلال اخطاء لاعبيه القاتلة. وكان فيلا تعرض للاصابة في المباراة امام فرنسا.
___________________________________________

أمريكا اللاتينية تهيمن على المونديال وأوروبا تفقد جزءا من هيبتها
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
___
__
_
برهنت أمريكا اللاتينية مع نهاية دور المجموعات في مونديال 2010 بجنوب أفريقيا على أفضليتها مقارنة بأوروبا، التي تتحسر حاليا على خروج إيطاليا بطلة النسخة الماضية من المونديال، ووصيفها منتخب فرنسا "المهلهل" الذي أقصي من البطولة بعد سلسلة من الفضائح والمشكلات.

وتأتي كل من البرازيل والأرجنتين على رأس "أبطال الأمريكتين" الذين نجحوا في الصعود لثمن النهائي بجوار أوروجواي وباراجواي والولايات المتحدة والمكسيك وتشيلي، في حين كانت هندوراس هي الوحيدة من دول القارتين التي خرجت من الدور الأول.

واحتاجت المنطقة، التي تشارك في المونديال منذ كأس العالم 1998 بثمانية فرق بعدما قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) رفع عدد المشاركين في البطولة إلى 32 فريق، إلى 12 عاما لتخطي رقم خمسة منتخبات متأهلة منها إلى دور الـ16.

وأكثر ما يضفي على الأمر إثارة كبيرة هو احتمالية وجود "نهائي الأحلام" بين راقصي التانجو والسامبا، ذلك لأنهما لن يلتقيا في البطولة إلا إذا نجحا في الوصول لآخر مبارياتها لتحديد بطل العالم 2010.

وكان آخر نهائي لاتيني خالص هو ذلك الذي جرى بين أوروجواي والبرازيل في 1950 بملعب ماراكانا الأسطوري في ريو دي جانيرو، حيث فازت الأولى حينها على أصحاب الأرض بنتيحة 2-1.

وإذا ما نجحت أي دولة من الأمريكتين في الفوز بالبطولة سيعني هذا التفوق في عدد الألقاب حيث أن في جعبتها حالية تسعة ألقاب مثل أوروبا.

وتعد البرازيل الدولة الوحيدة التي شاركت في جميع نسخ كأس العالم وتأهلت في أغلبها إلى دور الـ16 ، حيث شاركت في سبع مباريات نهائية وفازت باللقب خمسة مرات في 1958 و1962 و1970 و1994 و2002.

ويعيب البعض على البرازيل في هذا المونديال غياب "اللعب الجميل" وهو ما كان واضحا الجمعة في مباراتها مع البرتغال، وإن كان جزء من تألق السامبا قد ظهر في مباراة كوت ديفوار التي نجحت خلالها في الفوز على الأفيال بنتيجة 3-1 بعد مواجهة مثيرة.

ومن ناحية أخرى فإن الأرجنتين تكمل بمونديال 2010 مشاركتها العاشرة على التوالي حيث نجحت خلال هذه النسخ في الوصول لدور الـ16. وتأهلت إجمالا للنهائي أربع مرات، حيث توجت باللقب على حساب هولندا في 1978 وألمانيا في 1986 ولكنها سقطت أمام أوروجواي في 1930 وألمانيا في 1990.

ويكمل راقصو التانجو رحلتهم في جنوب أفريقيا وهم مسلحون بحضور نجمهم ليونيل ميسي ومدربهم الأسطورة دييجو أرماندو مارادونا الذي شارك في أربع مونديالات كلاعب أعوام 1982 و1986 و1990 و1994.

وتعتبر أوروجواي أبرز المنتخبات اللاتينية العائدة "بقوة" للمونديال حيث تأهلت إلى دور الـ16 دون هزيمة متصدرة مجموعتها، بعد أن غابت عن دور الـ16 منذ نسخة 1990 التي تأهلت خلالها إلى ثمن النهائي بين أحسن ثوالث ولكنها سقطت أمام إيطاليا صاحبة الأرض بهدفين دون رد.

ولم تخلف المكسيك عادتها منذ كأس العالم بالولايات المتحدة 1994 وصعدت إلى دور الـ16 للمرة الخامسة على التوالي، وهو الأمر الذي نجح في تحقيقه منتخبا البرازيل وألمانيا فقط (وكان معهما منتخب إيطاليا لولا خروجه في النسخة الحالية).

ويعتبر اللقاء المرتقب بين المكسيك والأرجنتين في دور الـ16 بمونديال 2010 بمثابة إعادة لذلك الذي جمع بين الفريقين في مونديال ألمانيا 2006 في نفس الدور ونجح خلاله راقصو التانجو في التفوق بنتيجة 2-1.

وكانت أفضل نتائج لمنتخب الـ"تري كولور" هي التأهل لدور الثمانية في نسختي 1970 و1986 ، حينما نظمت بلاده البطولة.

ومن ناحية أخرى تأهلت الولايات المتحدة إلى المونديال تسع مرات وتعد ثاني منتخبات (الكونكاكاف) في عدد مرات التأهل المتتالية لكأس العالم بعد المكسيك.

ووصل "أبناء العم سام" لدور الـ16 أثناء استضافتهم للبطولة في 1994 وكوريا واليابان 2002 التي تقدمت خلالها لربع النهائي، في حين كانت أفضل نتائجهم في 1930 حينما وصلوا لنصف النهائي.

وتأتي باراجواي ضمن المنتخبات التي شرفت القارة اللاتينية، بعدما أقصت إيطاليا من الدور الأول لتتأهل مع سلوفاكيا للدور الـ16 في ثامن مشاركة لها بالمونديال.

ويعد مونديال 2010 رابع مشاركة لباراجواي على التوالي في البطولة التي تأهلت لدور الـ16 بها أربع مرات أيضا كما سبق في المكسيك 1986 وفرنسا 1998 وكوريا واليابان 2002.

وتكمل تشيلي "سلسلة الجواهر" اللاتينية التي صعدت لدور الـ16 في المونديال عقب أداء رائع نجحت عن طريقه في احتلال المركز الثاني خلف إسبانيا وبفارق الأهداف فقط بست نقاط لكل منهما.

وتعتبر هذه ثامن مشاركة لها في المونديال وثالث مرة تتخطى خلالها دور المجموعات، في حين كانت أفضل نتائجها بالبطولة الحصول على المركز الثالث في مونديال 1962 الذي استضافته.

يا رب الموضوع ىنال الاعجاب......... تحياتى للجميع

[™ ĦerCuleS ™]

ممنوع دخول العضو
ZeRo-CoOl
Lonely ZeRo

هههههههه موضوعى و انا حر فيه :P

[Runner]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة o0_SnDbAd_0o عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

ممنوع دخول العضو
ZeRo-CoOl
Lonely ZeRo

هههههههه موضوعى و انا حر فيه :P

هههههههههههههه

[™ ĦerCuleS ™]

. أحلام الانجليز تصطدم بالامل الألماني الشاب من أجل الكلاسيكو والمجد المونديالي..
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
___
__
_
يلتقي المنتخب الإنجليزي مع نظيره الألماني في دور الـ16 من كأس العالم 2010 بجنوب افريقيا في مباراة من أهم اللقاءات في تاريخ المونديال من الناحية التاريخية للتنافس الكبير بين البلدين.

وتأهلت ألمانيا لثمن النهائي لحلولها أولى في المجموعة الرابعة التي ضمت غانا وصربيا واستراليا، بينما أتت إنجلترا في المركز الثاني وراء أمريكا في المجموعة الثالثة.

ولم يحرز أي لاعب ألماني أو إنجليزي أكثر من هدف خلال الدور الأول فألمانيا سجلت خمسة أهداف بتوقيع كلاً من: لوكاس بودولسكي ومسعود أوزيل وميروسلاف كلوزة وكاكاو وتوماس مولر، بينما سجلت انجلترا هدفين لجيرمان ديفو وستيفن جيرارد.

وعانى المنتخبين في الدور الاول وانتظروا الجولة الأخيرة حيث أضاعت إنجلترا أربع نقاط بداعي التعادل مع أمريكا والجزائر بينما خسرت ألمانيا من صربيا ليكون حصاد النقاط الضائعة من عملاقي أوروبا سبع نقاط.

التقى المنتخبين الألماني والانجليزي في السنوات الأخيرة مرتين وفازت ألمانيا في 22 أغسطس 2007 2-1 في ملعب ويمبلي بلندن قبل أن تثأر إنجلترا بنفس النتيجة في ملعب برلين الأوليمبي في 20 نوفمبر 2008 تحت قيادة الإيطالي فابيو كابيللو.

يعيش الجمهور والاعلام في إنجلترا وألمانيا حالة حرب بدأت حتى قبل معرفة المواجهة المرتقبة وكان ذلك عندما قال القيصر الألماني فرانز بكينباور أن الإنجليز يعانون مع كابيللو وأنهم عادوا للخلف مع الإيطالي وللعب الكرة بطريقة الركل والركض وهو الشيء الذي رد عليه كابيللو: "هم مرعوبون من احتمال مواجهتنا".

على الجانب الإعلامي كانت الحرب اكثر استفزازاً من اعلام كلا البلدين فبيلد الألمانية أبرزت في تقرير لها ست أسباب لفوز الماكينات على الإنجليز منها العجز التهديفي لواين روني في كأس العالم منذ 2006 والمستوى المنخفض لحراسة مرمى الانجليز ومسعود أوزيل الذي تفوق على الإنجليز في نهائي كأس أمم أوروبا تحت 21 عاما في 2009 وصنع هدفين وسجل هدف في رباعية نظيفة منحت الألمان اللقب.

على الجانب الآخر ترى صحافة إنجلترا ان الألمان خائفين من المواجهة وهو ما رد عليه لوكاس بودولسكي ويواكيم لوف بأن الألمان يحترمون الأسود لكنهم لا يخشوها، بينما يتحضر كابيللو في صمت تام للمعركة الأبرز في مسيرته القصيرة مع الإنجليز حتى الآن والتي ربما تكون نقطة تحول في المسيرة سواء في حالة الفوز أو الخسارة.

الذكرى بخماسية ورباعية

عندما سؤل ريو فرديناند قائد إنجلترا الغائب عن المونديال بسبب الاصابة عن مباراة ألمانيا قال: "عندما وقعنا مع ألمانيا تذكرت مباراة 5-1 الشهيرة فهي مباراة لا تنسى وعلى لاعبي إنجلترا أن يتذكروها غداً"، فيما أكد مسعود أوزيل: "تربطني بسيرة انجلترا ذكريات رائعة في البطولة الأوروبية للشباب".

وربما تغيرت ألمانيا التي خسرت امام انجلترا في ميونخ عام 2001 في تصفيات المونديال وكذلك ليست انجلترا تحت 21 عاما هي الفريق الأول الذي يقوده مدرب عرف النجاح في كل الأماكن التي عمل فيها.

تاريخ المونديال ألماني

ويتعادل المنتخب الإنجليزي مع الألماني في المواجهات المباشرة الغير رسمية فالانجليز فازوا 12 مرة منها 3 رسمية والألمان حققوا الفوز في 12 مرة أيضاً لكن رسمياً خمس مرات.

وأشهر مرات الفوز الإنجليزي كانت في نهائي مونديال انجلترا 1966 وهو اللقب الوحيد الذي فازت به إنجلترا وكان برباعية نظيفة وهي المباراة التي اشتهرت بهدف هورست الذي لم يتخط خط المرمى، بينما فازت ألمانيا في نصف نهائي مونديال 1990 بركلات الترجيح بعد التعادل 1-1 في الوقت الاصلي لتفوز باللقب وكررت الانجاز في 1996 وبنفس النتيجة والسيناريو لتحقق أمم اوروبا وفي انجلترا هذه المرة على حساب التشيك.

ولعب ألمانيا وانجلترا 3 مرات في المونديال الاولى كانت لانجلترا في 1966 في النهائي ثم في ربع نهائي مونديال المكسيك 1970 وفي نصف نهائي 1990 لتفوز ألمانيا مما يعني أن البلدين يتواجهان مرة كل عشرين عاما في أخر أربعين عام.

كاكاو يغيب وشفايني يعود وليدلي جاهز

وتعافى باستيان شفاينشتايجر من اصابته في أوتار الركبة بينما لم يقدر البرازيلي الأصل كاكاو على التعافي من الاصابة ليبتعد عن الكلاسيكو.

على الجانب الآخر أكد فابيو كابيللو أن ليدلي كينج وميلنار سيكونا جاهزان لمواجهة الألمان في دور الـ16.

[WadCool]

تسلم ايدك يا ميدو علي الموضوع الروعة ده والله برنس طول عمرك يا واد :)

[Silentangel]

موضوع جميل تسلم ايدك

[Ultra]

شكرا على الموضوع

ماتش انجلترا والمانيا حيبقى ناااااااار